تنحني زهرةٌ في ربيع انتظاري
قريباً من الموجِ المتنكر
واصطدمُ بالمتاهة على
ضفة النبض في صدري
لافترش مجدداً غياهبَ الحلم
وابتلع السم في صفحات عشقيَ المغترب
انت لازلت تركض ازاءي
تلعق أسرار ستائر الغياب
وتختبيء تحت طيفٍ من اغنياتِ المرح
يمضي الجرح كجناح طائر يصطاد حروفَ الشتات
فتصرخ عينيك بهشيم
خريف محترق
لأسألك مرة أخرى
من تكون؟؟
قريباً من الموجِ المتنكر
واصطدمُ بالمتاهة على
ضفة النبض في صدري
لافترش مجدداً غياهبَ الحلم
وابتلع السم في صفحات عشقيَ المغترب
انت لازلت تركض ازاءي
تلعق أسرار ستائر الغياب
وتختبيء تحت طيفٍ من اغنياتِ المرح
يمضي الجرح كجناح طائر يصطاد حروفَ الشتات
فتصرخ عينيك بهشيم
خريف محترق
لأسألك مرة أخرى
من تكون؟؟
تعليق