وهل ما زال نوح في الانتظار ؟!

**بريق الأبنوس** · 10-10-2013, 09:24

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

وهل ما زال نوح ينتظر ؟!

بعد رحلة طويلة قطعتْ فيها المسافة
بين البحر واليابسة ذهابا وإيابا عِدّة مرّات .
احتارت الحمامة فوق أي بارجة تلقي بغصن الزيتون !

حتى وإن حسمت أمرها ، فلن تفهم البوارج لغة الزيتون...

شكرا لكم أستاذي الأديب فوزي على الحقيقة الأنيقة .

دام لكم الود
إبراهيم فضل الله

**فوزي سليم بيترو** · 11-10-2013, 18:02

المشاركة الأصلية بواسطة بريق الأبنوس مشاهدة المشاركة

حتى وإن حسمت أمرها ، فلن تفهم البوارج لغة الزيتون...

شكرا لكم أستاذي الأديب فوزي على الحقيقة الأنيقة .

دام لكم الود
إبراهيم فضل الله

يبدو أن فلك نوح يقبع في بحر آخر
والحمامة المسكينة قد تاهت وحلّقت فوق بحرنا الأبيض المتوسط .

تحياتي لك أخي بريق
وشكرا للمرور
فوزي بيترو

**أمنية نعيم** · 11-10-2013, 18:09

بحرنا المتوسط ...
حريٌ بهم تغيير اسمه
لبحر اقتناص الفرص دكتورنا الجميل
تلك البوارج أظنها لغة السلام الجديدة لا داعي للحمام
أما نوح فقد أفضى لما قدم ...ولنا حسن العزاء!

**فوزي سليم بيترو** · 12-10-2013, 07:38

المشاركة الأصلية بواسطة أمنية نعيم مشاهدة المشاركة

بحرنا المتوسط ...
حريٌ بهم تغيير اسمه
لبحر اقتناص الفرص دكتورنا الجميل
تلك البوارج أظنها لغة السلام الجديدة لا داعي للحمام
أما نوح فقد أفضى لما قدم ...ولنا حسن العزاء!

لغة السلام الجديدة
صدقتِ يا أخت أمنية
السلام الذي يتغنّون به هذه الأيام
تجدينه محمولا على أجنحة طائرات الناتو وصواريخها
الكروز العابرة للقارات .
فلا غرابة إن احوَلّت عين الحمامة وغدت ترى سفن
الإنقاذ بوارجا .

شكرا لمرورك والتعليق
فوزي بيترو

**حسن لختام** · 13-10-2013, 21:40

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

وهل ما زال نوح ينتظر ؟!

بعد رحلة طويلة قطعتْ فيها المسافة
بين البحر واليابسة ذهابا وإيابا عِدّة مرّات .
احتارت الحمامة فوق أي بارجة تلقي بغصن الزيتون !

هذه الحكاية اللاهوتية مسافتها خرافية، كما المسافة بين الأرض والسماء، كالعنزة والبقرة..حكاية حارت معها الكتب المقدّسة، لاهوتيا..الحكاية طويلة الأمد..كألف سنة..كعمر نوح..على حسب تقديرنا
محبتي وتقديري، صديقي المبدع فوزي سليم

**فوزي سليم بيترو** · 14-10-2013, 18:21

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

هذه الحكاية اللاهوتية مسافتها خرافية، كما المسافة بين الأرض والسماء، كالعنزة والبقرة..حكاية حارت معها الكتب المقدّسة، لاهوتيا..الحكاية طويلة الأمد..كألف سنة..كعمر نوح..على حسب تقديرنا
محبتي وتقديري، صديقي المبدع فوزي سليم

وسيبقى نوح في انتظار الحمامة
ربما تنفَضّ حفلة البوارج قريبا وتعود من حيث أتت
بعد أن أتت على الأخضر واليابس وكأنها طوفان وانحسر .

الأخ العزيز حسن لختام
كل سنة وأنت سالم
شكرا للمرور والتعليق
فوزي بيترو

**حسن لختام** · 15-10-2013, 16:39

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

وهل ما زال نوح ينتظر ؟!

بعد رحلة طويلة قطعتْ فيها المسافة
بين البحر واليابسة ذهابا وإيابا عِدّة مرّات .
احتارت الحمامة فوق أي بارجة تلقي بغصن الزيتون !

رائع هذه المقابلة في النص، بين عالمين..الفرق بينهما، كالفرق بين السماء(المجهول) والأرض(العذاب) المضمخة بالدم والخراب
محبتي وتقديري، صديقي المبدع فوزي

**عائده محمد نادر** · 15-10-2013, 21:40

فوزي سليم بيترو الرائع
زميلي العزيز
نص بحجم قنبلة ذرية
تحتار الحمائم بكثرة هذه الأيام
نص جميل بجمال روحك
تحياتي ومحبتي لك

**فوزي سليم بيترو** · 16-10-2013, 09:22

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

رائع هذه المقابلة في النص، بين عالمين..الفرق بينهما، كالفرق بين السماء(المجهول) والأرض(العذاب) المضمخة بالدم والخراب
محبتي وتقديري، صديقي المبدع فوزي

مشاركتك الثانية على النص أخي حسن لختام
أضفت عليه نورا على نور ووضعت أصبعك فيها على القصد

تحياتي ومحبتي
فوزي بيترو

**فوزي سليم بيترو** · 16-10-2013, 09:28

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

فوزي سليم بيترو الرائع
زميلي العزيز
نص بحجم قنبلة ذرية
تحتار الحمائم بكثرة هذه الأيام
نص جميل بجمال روحك
تحياتي ومحبتي لك

قنبلة ذرية يا أختي عائدة ؟
ربنا يستر ولا أتَّهم بالترويج لأسلحة الدمار الشامل .
سعادتي بمرورك والتعليق كبيرة جدا .
واسمحي لي أن أرفق بردي هذا ما كتبته لزملاء لنا في الفكري
حين قاموا بالإستهزاء والسخرية من خسارة الفريق المصري
أمام الفريق الغاني . قلت لهم :

الشماتة من أجل الشماتة بعرف بعض ناس سلوك عصري !
والشماتة من غير سبب في شرعهم أدب حصري
لا غرابة ، فمن هلّل وكبّر لبوارج الناتو
يفرح بالحصى والزوان في طبقه الكشري

وعجبي !!!

**حارس الصغير** · 16-10-2013, 15:35

بيقولوا كان فيه فرد حمام ملحقش يدخل مركب نوح
من يومها لما يغني حمام
يبقي بيبكي عليه وينوح
بتغني لمين ولمين ياحمام

سيبقي الحمام عالقا بغصن الزيتون، ولن يجد البارجة
بحجم الكرة الأرضية هذة الومضة
راقت لي جدا جدا
تحيتي وتقديري

**فوزي سليم بيترو** · 16-10-2013, 17:55

المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة

بيقولوا كان فيه فرد حمام ملحقش يدخل مركب نوح
من يومها لما يغني حمام
يبقي بيبكي عليه وينوح
بتغني لمين ولمين ياحمام

سيبقي الحمام عالقا بغصن الزيتون، ولن يجد البارجة
بحجم الكرة الأرضية هذة الومضة
راقت لي جدا جدا
تحيتي وتقديري

أخي حارس الصغير
لم أجد كلمات أرد بها على تعليقكم الجميل
سوى أن أهديكم أغنية فيروز " يا حمام يا مروّح بلدك ... "
حسب اعتقادي أن هذه الأغنية أول ما غنّت فيروز :

http://www.youtube.com/watch?v=uDJMi7p2pjs

**يحيى البحاري** · 17-10-2013, 15:49

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

وهل ما زال نوح ينتظر ؟!

بعد رحلة طويلة قطعتْ فيها المسافة
بين البحر واليابسة ذهابا وإيابا عِدّة مرّات .
احتارت الحمامة فوق أي بارجة تلقي بغصن الزيتون !

المهم أن تحس البوارج بلغة الهديل
تحياتي للأديب سليم

**شيماءعبدالله** · 17-10-2013, 16:00

ما أصعب خيارها وهي تحار أين تضع غصن الزيتون ..!
نص رائع بحق ومميز
سلمت دكتورنا القدير فوزي سليم بيتروعلى هذه التحفة الفنية المرموقة
جل تحيتي وفائق تقديري

وهل ما زال نوح في الانتظار ؟!

وهل ما زال نوح في الانتظار ؟!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث