تويت
وثائق لملء مقعد شاغر وهو القادم في أسراب الألفاظ لا تجمعه لغة منتشر دون عبور قالوا هذا القادم غريب لا يألفه الحيّ وقالوا جمعُ ذنوب ما اقترفه الساسةصاحب أسرّ لي وكان يعاني من فرط الهضم أكلةٌ لا تغني ولا تسمن وقالواليس له صحبٌ , درب. مئذنة, وجه لقيط دون ملجأ وقالوا هذا عفريت من جان وقالوا مذنّبٌ عابر سرعان ما يخبو ذيلهوقالوا مريض مصابٌ بسوءٍ قرؤوا خذوه ........... في التيه غلّوه بعضٌ زينّه كعروس تنجب في ليل الدخلة مولوداً دون شبيهٍ أو شبهة وأضافوا الألقاب والأوصاف تداخل العلم بالفتوى الفكرة بالوصفة الحاضر بمن غاب ظاهره بما بطن المصلحة بالواجب منحوه أسماءً ونيا شينا بعض ممن أدمن كتب التاريخ والتفسير أكّد كان موجودا قتلناه ...صلبناه ها هو حيّ يبعث وتتالى القول أكداساً من الورق الأصفر والأخضر والأحمر وكان الريح الأصفر اجتمع القول إلى عهد دون وثيقة وكأنّ القول سِقْطٌ في المعمعة لا تدرك أيّ الحالين أيسر
-
-
و هكذا هي الحال...المشاركة الأصلية بواسطة نزيه صقر مشاهدة المشاركة
تماما كما أكدت وثيقتك البارعة شاعرنا المبدع القدير
تحية لـ شاعرٍ تعلمت من حروفه عمق الكلمة...
و لـ إنسانٍ ما خذل الإنسانية أبدا
مرحبا بك أيها الصقر نزيه... -
أستاذ نزيه
أحببت الشكل الرأسي أكثر والذي وضعته الصديقة أحلام
نص فسر القتل
وترك المعنى دون أي تفسير
جميل ما اقترفت
وجميل ما سردت بنبض خفي وخفيف للشعر
أهلا بك يا صديقينجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايريتعليق
-
الأديبة الغالية أحلامأولا أشكرك على تنسيق النص وأقدر مشاعرك النبيلة التي تغدق حبّا ووفاء للكلمةتعليق
-
الأديبة الغالية نجلاء لا شك أن النص كما نسقته الأديبة أحلام يعطي القارئ حرية القراءة أكثر وهوكما كتبته لكن يوجد لدي مشكلة في تنسيق النصوص في هذا المنتدى وفي كتابة الردود أو المواضيعأما من حيث النصفهو وضّح حالتنا وانقسامنا العمودي فكريا وسياسيا وأخلاقيا وحضارياهذا تعكسه حالة الضياع والتشظي والتناحر التي تحكم مجمتعاتنا مودتيتعليق
-
نص جميل وجارح
بارع وحزين
هو الحالة التي تشبهنا
وهو القلق الذي يلون المحطات على الطريق
محبتي
تعليق
-
وثائق لملء مقعد شاغر
فاخم هو العنوان
النص رجح الفكرة على الصورة
ملتقطا الصورة من أعلى
بسردية جميلة
الأديب الأستاذ
نزيه صقر
بوركت و دمت بألف خيرأسوريّا الحبيبة ضيعوك
وألقى فيك نطفته الشقاء
أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
عليك و هل سينفعك البكاء
إذا هب الحنين على ابن قلب
فما لحريق صبوته انطفاء
وإن أدمت نصال الوجد روحا
فما لجراح غربتها شفاءتعليق
-
محطاتنا مليئة بالأسى والحزن خيّم على المنعطفاتالقلق غيمة لا تمطر ولا تفارق مودتي ومحبتي أستاذ محمدتعليق
-
المقعد شاغر ينتظر من يعربه واللاعبون ملأوا الساحات فاختلطت الصورأحييكأستاذ مهيارتعليق
-
صديقي الشاعر نزيه صقر ...
أركني هذا التنسيق ...
و أركتني القصيدةبرواحها نحو الرؤية ..
خارجة من عباءة اللحظة الشعرية
كي تتسكع تحت ضباب الجمال ...
منتظرة صوت أقدام الحبيبة ..
و هي تصرخ ياللروعة ...
و هو يصرخ ياللجمال ...
و يتعانقان كشفتين تبلعان صاحبهما ريقه كي لا يموت انتظاراً ...
لك محبتيليست القصيدة...قبلة أو سكين
ليست القصيدة...زهرة أو دماء
ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
القصيدة...قلب...
كالوردة على جثة الكونتعليق
-
صديقي الشاعر نزيه صقر ...
أركني هذا التنسيق ...
و أركتني القصيدةبرواحها نحو الرؤية ..
خارجة من عباءة اللحظة الشعرية
كي تتسكع تحت ضباب الجمال ...
منتظرة صوت أقدام الحبيبة ..
و هي تصرخ ياللروعة ...
و هو يصرخ ياللجمال ...
و يتعانقان كشفتين تبلعان صاحبهما ريقه كي لا يموت انتظاراً ...
لك محبتي
صديقي الغالي الشاعر مهتدي
ما أكثر الأماكن الشاغرة التي تنتظر أن تملأ بالمقاعد المناسبة
مودتيتعليق
تعليق