عزفٌ على الجرح في شوق الى الألم
أم حسرة من لظى روحي ومن سقمي
أدركت ان الذي يحيا بأخيلتي
وعد تولت به الأيام في السأم
والدمع يجري على خدي وفي خلدي


ضوء الأماني اذا طافت على الظلم
ياويل قلبي وكم حلقت في سكن


أبغي العلا أرتقي الأطياف في النُجم
والصمت يسكنه ظلي ويحر قني


يأسي وقيد الخطى أفضى الى عدمي
كان الهوى روضة تغدو ملاعبها


شوقي وتغلبني الأشواق في َنسم
حتى تفيض الحيا بالسحر ملهمة
ع
عودي فتورقني الأسرار في حلم


لكنه ما مضى عمري وما ملكت
نفسي ملوعة تهوى بها قدمي