[youtube]y1RG6zfj4CQ[/youtube]
.
.
.
.
.
.
آحيآنآ نعشقَ بجنونَ ...عشقّ يتغلغلّ فينآ كمآ الروحَ ...
عشقّ ...يسريِ فيِ الشرآينّ ...كمآ الدمآءَ ...يمحنآ الحيآةَ بكلّ معآنيهآ ...
لآشيءّ يسعدنآ بعدهآ ...آلآ حضورْ منّ آدمنآ ....
فتحتفلّ دقآتَ القلبَ بوجودهمّ وتعزفُ لحنّ خآصّ ...
لحنّ ..لآ يفهمهُ الآّ العشآقَ ...
هيّ صدفةً لآ آكثرَ تجمعنآ بهمّ دونَ سآبقَ آنذآرَ ....
فيِ تلكَ اللحظةَ لآ نبحثَ عنّ آحدّ ...ولكنآ نجدُ منّ يصبحّ كلّ النآسَ فيِ حيآتنآ ...
صدفةَ ...
بعدهآ ...نرسمُ آحلآمنآ بآقلآمٍ ورديةَ ....
ونلونّ المستقبل بآلوآنَ السعآدةَ ....
ذلكَ العشقَ الذيّ آتيَ صدفةَ ...عشقّ نطمحَ آنّ يخلدهُ التآريخَ بلآ تجآعيدَ ...
عشقّ كالمرضَ لآ شفآءَ منهُ الآ الموتَ ....
وفيِ نفسِ الصدفةَ ....
صدفةَ ...
تشآءَ الظروفَ آنّ يكونَ الفرآقَ ...
وتقفُ العآدآتَ والتقآليدَ بينَ الآروآحَ ...
ويقولَ القدرَ كلمةَ الفصلّ ...
صدفةَ ...
لمّ تستطعّ دموعُ محترقهَ آنّ تغيرّ شيءّ ...
نقفُ مشلوليِ الآيآديِ والآروآحَ آمآمَ جبروتَ الوآقعَ ....
نبكيِ ...نندبُ حظنآ ...نصرخَ ...نغرقَ ...
ولكنّ لآ شيءّ يتغيرَ ....
ظروفٌ ...
معتقدآتَ ...
عآدآتَ ...
تقآليدَ ...
جنسيآتَ ..
كلهآ دونَ آستثنآءَ قآلتْ لآ ....
كسرتَ قلوبآً ...وآروآحآ ...و آلقتْ فيِ دآخلنآ جثثَ ترفضُ الدفنَ ...
تمرّ الآيآمَ ...وقدّ لآ تمرّ ....!
نبدآ منّ جديدَ رحلةَ آخريَ وحدنآ ...
وقدّ لآ نبدآ ...بلّ نصنعَ النهآيةَ ...ونرتميِ فيِ حضنِ مجهولٍ جآءَ يوآسيِ ...
حضنّ ...آستغلّ لحظةَ آلمنآ ...حضنّ لبسَ قنآعَ الرحمةَ والحبّ ...
حضنّ آقتنصَ لحظةَ وجعنآ ...وآوهمنآ بفرحِ زآئفّ ...
ندخلّ الوهمَ ....وسرآبَ ذلكَ الحضنّ نريّ فيهِ الخلآصَ ...
غيبوبةَ ...
ولكنّ سرعآنَ مآ نستفيقَ ...وقدّ فآتَ الآوآنَ ...
لآ شيءّ يمكنَ فعلهُ سويَ النظرّ أليَ مكآنَ وقوفنآ ...
ندفنُ وجعنآ ...لتستمرّ حيآتنآ ...
ذلكَ الوجعَ الذيِ لآ يزآلَ قآبعآ فيِ آعمآقنآ ....
يستفيقَ ...
معَ كلّ ريآحَ شوقِ للمآضيِ ...
معَ كلّ همسةِ عشآقَ ...
معَ كلّ حضنِ لقآءَ ....
معَ كلّ عيونٍ عآشقةَ ...
فنتسآلَ ...
مآذآ خسرنآ ...؟
مآذآ ربحنآ ...؟
آينَ آليقنآ بآنفسنآ فيِ لحظةِ ضعفِ ...؟
تضيعَ كلّ المعآدلآتَ ...
نرفضّ الظلمِ ...لآننآ سنذوقهُ لآبريآءَ غيرنآ ....
وتمضيِ الحيآةَ ...نعيشَ بلآ قلبّ ...
وتصبحّ الذكريآتَ تجآعيدَ فيِ آروآحنآ عليَ مرّ الزمنّ ...
ويختلطُ الآلمَ بالآملّ ...وتبقي الغربةَ وطنّ ...
.
.
بقــــــــــــــلميِ ....
.
آحيآنآ نعشقَ بجنونَ ...عشقّ يتغلغلّ فينآ كمآ الروحَ ...
عشقّ ...يسريِ فيِ الشرآينّ ...كمآ الدمآءَ ...يمحنآ الحيآةَ بكلّ معآنيهآ ...
لآشيءّ يسعدنآ بعدهآ ...آلآ حضورْ منّ آدمنآ ....
فتحتفلّ دقآتَ القلبَ بوجودهمّ وتعزفُ لحنّ خآصّ ...
لحنّ ..لآ يفهمهُ الآّ العشآقَ ...
هيّ صدفةً لآ آكثرَ تجمعنآ بهمّ دونَ سآبقَ آنذآرَ ....
فيِ تلكَ اللحظةَ لآ نبحثَ عنّ آحدّ ...ولكنآ نجدُ منّ يصبحّ كلّ النآسَ فيِ حيآتنآ ...
صدفةَ ...
بعدهآ ...نرسمُ آحلآمنآ بآقلآمٍ ورديةَ ....
ونلونّ المستقبل بآلوآنَ السعآدةَ ....
ذلكَ العشقَ الذيّ آتيَ صدفةَ ...عشقّ نطمحَ آنّ يخلدهُ التآريخَ بلآ تجآعيدَ ...
عشقّ كالمرضَ لآ شفآءَ منهُ الآ الموتَ ....
وفيِ نفسِ الصدفةَ ....
صدفةَ ...
تشآءَ الظروفَ آنّ يكونَ الفرآقَ ...
وتقفُ العآدآتَ والتقآليدَ بينَ الآروآحَ ...
ويقولَ القدرَ كلمةَ الفصلّ ...
صدفةَ ...
لمّ تستطعّ دموعُ محترقهَ آنّ تغيرّ شيءّ ...
نقفُ مشلوليِ الآيآديِ والآروآحَ آمآمَ جبروتَ الوآقعَ ....
نبكيِ ...نندبُ حظنآ ...نصرخَ ...نغرقَ ...
ولكنّ لآ شيءّ يتغيرَ ....
ظروفٌ ...
معتقدآتَ ...
عآدآتَ ...
تقآليدَ ...
جنسيآتَ ..
كلهآ دونَ آستثنآءَ قآلتْ لآ ....
كسرتَ قلوبآً ...وآروآحآ ...و آلقتْ فيِ دآخلنآ جثثَ ترفضُ الدفنَ ...
تمرّ الآيآمَ ...وقدّ لآ تمرّ ....!
نبدآ منّ جديدَ رحلةَ آخريَ وحدنآ ...
وقدّ لآ نبدآ ...بلّ نصنعَ النهآيةَ ...ونرتميِ فيِ حضنِ مجهولٍ جآءَ يوآسيِ ...
حضنّ ...آستغلّ لحظةَ آلمنآ ...حضنّ لبسَ قنآعَ الرحمةَ والحبّ ...
حضنّ آقتنصَ لحظةَ وجعنآ ...وآوهمنآ بفرحِ زآئفّ ...
ندخلّ الوهمَ ....وسرآبَ ذلكَ الحضنّ نريّ فيهِ الخلآصَ ...
غيبوبةَ ...
ولكنّ سرعآنَ مآ نستفيقَ ...وقدّ فآتَ الآوآنَ ...
لآ شيءّ يمكنَ فعلهُ سويَ النظرّ أليَ مكآنَ وقوفنآ ...
ندفنُ وجعنآ ...لتستمرّ حيآتنآ ...
ذلكَ الوجعَ الذيِ لآ يزآلَ قآبعآ فيِ آعمآقنآ ....
يستفيقَ ...
معَ كلّ ريآحَ شوقِ للمآضيِ ...
معَ كلّ همسةِ عشآقَ ...
معَ كلّ حضنِ لقآءَ ....
معَ كلّ عيونٍ عآشقةَ ...
فنتسآلَ ...
مآذآ خسرنآ ...؟
مآذآ ربحنآ ...؟
آينَ آليقنآ بآنفسنآ فيِ لحظةِ ضعفِ ...؟
تضيعَ كلّ المعآدلآتَ ...
نرفضّ الظلمِ ...لآننآ سنذوقهُ لآبريآءَ غيرنآ ....
وتمضيِ الحيآةَ ...نعيشَ بلآ قلبّ ...
وتصبحّ الذكريآتَ تجآعيدَ فيِ آروآحنآ عليَ مرّ الزمنّ ...
ويختلطُ الآلمَ بالآملّ ...وتبقي الغربةَ وطنّ ...
.
.
بقــــــــــــــلميِ ....
تعليق