أهلاً بكِ أختي الفاضلة
رداً على سؤالك عن حالي اليوم......ماذا يمكن لمثلي أن يقول؟!؟!. عندما لا أستطيع إيقاف طاحونة عقلي التي تكاد تقضي عليه، ألجأ لبعض الأفكار المضادة التي تربك دورانه حتى يتوقف.
وحقّ عينيكِ الدافئتين أن تجربي......جرّبي مثلاً
هل يمكنكِ تخيّل اللاوجود؟ نهاية المكان؟ نهاية الزمان؟ وجود الأشياء بدون سبب؟
بالطبع لا يمكن. سبب عدم قدرتنا على ذلك هو تركيبة الدماغ وطريقة التفكير المعتمدة على الوسائل المادية. أدمغتنا أيتها الساحرة الفاضلة تعمل في مثلث أركانه الزمان والمكان والسببية.
لتبسيط الأمر....لو أخبرتكِ أنّي أحبّكِ، سيبدأ دماغكِ الغالي بالعمل وفق قاعدة المثلث، وستتسائلين
أين رأيتني أول مرّة؟
ومتى؟
ولماذا أحببتني؟
وأنا لن تكون لدي أي إجابة هنا. الحب رائع جداً، وساميٍ جداً، وهو يحدث في منطقة لا تخضع لأي قواعد. خذيني أنا مثلاً، لو قدّمتي لي كل دليل أنّك أنتِ على سبيل المثال إمرأة عاديّة لم أكن لأصدّقكِ، أنا لن أصدّق شيئاً غير أنّك آخر من تبقّي من سلالة الحوريات على الأرض.
أترين؟.....أترين كيف أن تلك المنطقة العلوية التي يزهر فيها الحب مسيطرة على كل شيء بما فيها العقل والحوّاس.
يقولون العيد غداً.....هكذا هو بحساب التقويم الهجري.
رداً على سؤالك عن حالي اليوم......ماذا يمكن لمثلي أن يقول؟!؟!. عندما لا أستطيع إيقاف طاحونة عقلي التي تكاد تقضي عليه، ألجأ لبعض الأفكار المضادة التي تربك دورانه حتى يتوقف.
وحقّ عينيكِ الدافئتين أن تجربي......جرّبي مثلاً
هل يمكنكِ تخيّل اللاوجود؟ نهاية المكان؟ نهاية الزمان؟ وجود الأشياء بدون سبب؟
بالطبع لا يمكن. سبب عدم قدرتنا على ذلك هو تركيبة الدماغ وطريقة التفكير المعتمدة على الوسائل المادية. أدمغتنا أيتها الساحرة الفاضلة تعمل في مثلث أركانه الزمان والمكان والسببية.
لتبسيط الأمر....لو أخبرتكِ أنّي أحبّكِ، سيبدأ دماغكِ الغالي بالعمل وفق قاعدة المثلث، وستتسائلين
أين رأيتني أول مرّة؟
ومتى؟
ولماذا أحببتني؟
وأنا لن تكون لدي أي إجابة هنا. الحب رائع جداً، وساميٍ جداً، وهو يحدث في منطقة لا تخضع لأي قواعد. خذيني أنا مثلاً، لو قدّمتي لي كل دليل أنّك أنتِ على سبيل المثال إمرأة عاديّة لم أكن لأصدّقكِ، أنا لن أصدّق شيئاً غير أنّك آخر من تبقّي من سلالة الحوريات على الأرض.
أترين؟.....أترين كيف أن تلك المنطقة العلوية التي يزهر فيها الحب مسيطرة على كل شيء بما فيها العقل والحوّاس.
يقولون العيد غداً.....هكذا هو بحساب التقويم الهجري.
تعليق