[poem=font="Simplified Arabic,7,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/7.gif" border="ridge,6,darkblue" type=2 line=0 align=center use=sp num="0,black"]
عَلَى بابِ رَبِّي وَقَفْتُ أُنَاجِي=رَحِيماً كريماً مُجيبَ الدُّعَاءِ
وَفِي دَاخِلي رَغْبَةٌ هِيَ حُلْمٌ=لِعَبْدٍ فَقِيرٍ كََثِيرِ البَلاءِ
وَإِنْ طَالَ صَبْري فَإنّي شَكورٌ=فَمَا زَادَنِي الصبْرُ غَيْرَ الرَّجَاءِ
صَرَفْتُ حَيَاتي لأََجْلِ مَمَاتي=وخيْرُ السِّمَاتِ الرِضَا بالقَّضَاءِ
لعَلَّ الرحيمَ يُزِيلُ ذُنوبي=فَإنِّي رَهِينُ إِلَهِ السَّمَاءِ
فََقَدْ أخْطَأَ القَلْبُ حِيناً وَحِيناً=أصَابَ كَنَهْرٍ عَظِيمِ النَّقَاءِ
وَمَا الشرُّ إِلاَّ حَصَادُ الشَّقاءِ=وَمَا الخيْرُ إِلاَّ ثَوَابُ الصَّفََاءِ
إلهي خلَقْتَ الجَمَالَ بَلاءً=وَخَيْرُ الجَمَالِ جَمَالُ الحَّيَاءِ
فَإنْ أذْنَبَ القلْبُ يَوْماً تَجَاوزْ=فَأَنْتَ رَحِيمٌ سَمِيعُ الدُّعَاءِ
وَنَحْنُ عِبَادٌ وَأَنْتَ إِِلَهٌ=رؤوفٌ كَرِيمٌ عَظِيمُ السَّخَاءِ
وَأَشْهَدُ أنّكَ ربٌّ حَلِيمٌ=وأنّكَ رَبٌّ مُجِيبُ النِّدَاءِ[/poem] [align=center]محمد سمير السحار
1\6\2008م[/align]
عَلَى بابِ رَبِّي وَقَفْتُ أُنَاجِي=رَحِيماً كريماً مُجيبَ الدُّعَاءِ
وَفِي دَاخِلي رَغْبَةٌ هِيَ حُلْمٌ=لِعَبْدٍ فَقِيرٍ كََثِيرِ البَلاءِ
وَإِنْ طَالَ صَبْري فَإنّي شَكورٌ=فَمَا زَادَنِي الصبْرُ غَيْرَ الرَّجَاءِ
صَرَفْتُ حَيَاتي لأََجْلِ مَمَاتي=وخيْرُ السِّمَاتِ الرِضَا بالقَّضَاءِ
لعَلَّ الرحيمَ يُزِيلُ ذُنوبي=فَإنِّي رَهِينُ إِلَهِ السَّمَاءِ
فََقَدْ أخْطَأَ القَلْبُ حِيناً وَحِيناً=أصَابَ كَنَهْرٍ عَظِيمِ النَّقَاءِ
وَمَا الشرُّ إِلاَّ حَصَادُ الشَّقاءِ=وَمَا الخيْرُ إِلاَّ ثَوَابُ الصَّفََاءِ
إلهي خلَقْتَ الجَمَالَ بَلاءً=وَخَيْرُ الجَمَالِ جَمَالُ الحَّيَاءِ
فَإنْ أذْنَبَ القلْبُ يَوْماً تَجَاوزْ=فَأَنْتَ رَحِيمٌ سَمِيعُ الدُّعَاءِ
وَنَحْنُ عِبَادٌ وَأَنْتَ إِِلَهٌ=رؤوفٌ كَرِيمٌ عَظِيمُ السَّخَاءِ
وَأَشْهَدُ أنّكَ ربٌّ حَلِيمٌ=وأنّكَ رَبٌّ مُجِيبُ النِّدَاءِ[/poem] [align=center]محمد سمير السحار
1\6\2008م[/align]
تعليق