عشقْتُك فرَأيتُ حياتي
كأنِّي أسيرُ بَينَ أدْغالٍ متشابِكه
بِنخْلِهاو شَجرِها
وقفْتُ فرَأيتُ قمراً ينْتَظرُني
بوَجهٍ مُبتَسم
ظهرَ لي فجأه بينَ الظلام
وأنارَ ظلمَتي
ينيرُ قلبي ويبدًّدْ وحشتِي
فابْتهَجت وناديتهُ في سرِّي
لكنهُ لم يسمعُني فانْتَظر دقائِق وأقفى
فأكْمَلتُ خطَّ رجعتي لقلبي
وَرَجعتُ بِحُرقه الفراق
تتقاذَفني أحْيانا أَفْكارٌ غريبَه
ومن ثُم أعودُ للحقيقَه
وأعْلَم أَنها أَوهاماً
بقلم / حور العازمي
كأنِّي أسيرُ بَينَ أدْغالٍ متشابِكه
بِنخْلِهاو شَجرِها
وقفْتُ فرَأيتُ قمراً ينْتَظرُني
بوَجهٍ مُبتَسم
ظهرَ لي فجأه بينَ الظلام
وأنارَ ظلمَتي
ينيرُ قلبي ويبدًّدْ وحشتِي
فابْتهَجت وناديتهُ في سرِّي
لكنهُ لم يسمعُني فانْتَظر دقائِق وأقفى
فأكْمَلتُ خطَّ رجعتي لقلبي
وَرَجعتُ بِحُرقه الفراق
تتقاذَفني أحْيانا أَفْكارٌ غريبَه
ومن ثُم أعودُ للحقيقَه
وأعْلَم أَنها أَوهاماً
بقلم / حور العازمي
تعليق