"الدين والفلسفة"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الدكتور سمير المليجى
    أديب وكاتب
    • 04-09-2012
    • 220

    "الدين والفلسفة"


    "الدين والفلسفة"

    فلسفة الدين هو الانضباط الفلسفي الذي يحتوي على المظاهر و المضمون النظري لموضوع الدين أو الأديان. فإنه يحاول إعطاء إجابة منهجية و عقلانية لتساؤلات حول عقلانية التصريحات الدينية، من خلال طبيعة و أشكال الأديان و أهميتها العملية في حياة الإنسان. أنها قد تتظاهر بشكل نقد الدين أو كفلسفة من تحليل اللغة من شكل اللغات الدينية.

    التركيز من الفلسفات الدينية المتقدمة تاريخيا مختلفة بعض الشيء عن إتباع هدف تفسيري ونريد أن نوضح ما هي خصوصية الدين؟ هي تبدأ من مراقبة دين معين ، أنهم يحاولون التقاط الأفعال من وجهة نظر داخلية و المناهج الأخرى توفر التحقق من صحة المطالبات التي أثرت على جزء من الدين وتأكد للفلاسفة أن البيانات الدينية في كل التأكيدات ذات مغزى مصطنعة ولذلك يمكن تبرير" . النهج الاختزالي"هو محاولة للدين كمنتج من العوامل الخارجية أو أفعال الشخص
    ( إرادة العيش ، والصراعات الغريبة ، آليات التطور ، الخ ) لتفسير هذا النهج ترتبط ارتباطا وثيقا إلى نقد الدين ، لأنها تفترض أن المطالبات الصحية للدين الأساسية لا يمكن الاستغناء عنها .

    إلى أي مدى قد يكون الهدف من فلسفة الدين في كل شيء، من أجل التوصل إلى بيانات عامة ، أمر مثير للجدل . وأثبتت نظرية الفلاسفة أن الدين الصناعي ليس هو الدين الحقيقي ثم دعا الفيلسوف "فـتـجـنـشـتـيـن " إلي السعي من المجتمع باعتبارها واحدة من أمراض العقل. واحدة من المصادر الرئيسية للسعي من أجل عمومية ، والسماح للمنهج العلمي ومنهم" وليام جيمس" يتحدث عن الخبرة الدينية لأنها رسالة مهمة للمجتمع تتنوع فيه الخبرة الدينية . يقابل مجموعة متنوعة من الفرص للتفكير في ذلك ومن أهم شيء في حياة الإنسان هي العقيدة ممكن تجعله سعيد أو تعيس ,لان القول عن العقيدة شيء والعمل بها شيء أخر والآن نعيش هذه المشكلة مع الشباب
    إن الجيل السابق لم يقوم بالتربية الدينية السليمة فأصبح الشباب فريسة من الأقوال الصناعية ليس لها صلة بالدين .
    "الأقوال الصناعية المتطرفة" المقصود منها ضلال الشباب و فلسفية العقيدة السليمة وكثيرا من علماء النفس في العالم يعتقدون بعض الأحيان إن العقيدة المصطنعة هي تخدير العقل الواعي وهذا يجعل العنف باسم الدين ولا يعلم ماذا يفعل؟ انه تحت التخدير و ماذا يفعل المجتمع مع هؤلاء ؟أنهم لهم مشاكل أخري وتتمثل في المشاكل العاطفية أو العائلية أو الدراسية أو في العمل .
    وهذه كانت فلسفة" كارل ماركس" في وجود الشيوعية.
    بعد كارثة 1997 المالية اهتم العالم بالمال ونسى
    الجيل القادم وهذه هي النتيجة كل انسان يفكر في نفسه وأصبح اليمين المتطرف في طريقه إلي الحكم في العالم بعد فشل العائلة ولذلك فشلت الإنسانية وأصبح التفكير الفردي هو السائد وعدم المسؤولية
    ونقص الميزانية في العالم والأبحاث وأصبح الشباب لا حول لهم وهذه مشكلة الشباب في جميع أنحاء العالم اليوم لأنهم يريدون أي منفذ لإخراج مشاكلهم .
    فعلي جميع الحكومات أن تهتم بمشاكل الشباب وعدم دخوله في مشاكل اكبر منه بكثير وهو السلوك العقائدي قبل فوات الأوان لأنهم هم مستقبل العالم الجديد ويبتعدوا عن فكرة اليمين المتطرف التي هي سائدة الآن في أوروبا ودول أخري .لان الطبقة المتوسطة قد انتهت تماما من المجتمعات وأصبح المجتمع الآن غني وفقير فقط.
    "ربى اغفر لنا نحن نرى ولا نرى وأيقظ ضميرنا من الغفلة "

    مع تحياتي
    د/ سمير المليجى

يعمل...
X