تويت
من من العشاق أكون
-
مازالت حروف رسائلها تعانق بعضها تنصهر من لوعة الفراق فتشكل وسط صحراء القلب غيمة تظل تحتها بقايا نبض عاشق افتقد أميرته . تلك كانت حبيبتي عطاء الفضاء إلى الأرض لم أر وجهها منذ عشر سنوات وإن كانت حروف رسائلها ما تزال ترسم في ذاكرة النبض ملامح أميرة تمطر أنوثة وتفترش صدر مجلس القلب وتترك الزوجة والأخت وحتى الأم في زوايا القلب يتلقفن بعض نبضات الحب والعشق في لحظة ارتطام زخاتها بصحراء قلبي العطشى تلك كانت أميرتي التي افتقدها وما زالت حروف رسائلها مبعث هوسي وعشقي لها والحروف قد تورث العشق أحيانا ؛ فعذرا يا ابن برد إن غاب عنك وجه الحبيبة فقد روى صحراء قلبك نغم أنوثي وجد طريقه إلى قلبك وعذرا لمن قتلته العيون التي في طرفها حور. عذرا لكم جميعا قد قتلتني حروف تتساقط عشقا نديا ما شبعنا من صوت صاحبها ولا هزت بجذع أنوثتها عشية تلك كانت حبيبتي فأي نوع من العشاق أكون . -
نص أنيق معبر ينبع من عمق خاطر ملتاع بالأحاسيس شوقا إليها
القدير المكرم عمر صوص
مرحبا بك دوما وبحروفك المميزة
ولا أدري أقصدت أنثوي بدل أنوثي ؟!
بوح شفيف ومرهف الحس
تحيتي وتجل التقدير
-
ألم الفراق مازال
ينبع بالعقل والقلب
عشر سنوات عمر ثاني
يستهل من القلب أوجاع الإنتظار
ومازالت الذكرى هي موضع الألم
نص سلس ومعانيه كبيره بالجمال
أستاذي /عمر الصوص
دمت بتألق دائم
تحيه تليق
حورتعليق
-
خاطر جميل و بهي
بكل بهاء تطرز السطور..
شاركنا أخي / عمر
الردود و لغة الصفاء
مودتي
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
الاأدباء الافاضل
قصي الشافعي
حور العازمي
شيماء عبدالله
يسعدني ويثلج قلبي ردودكم وتعليقاتكم وربما يأتي تأخري في الردود لضغط العمل من جهة ومشاكل النت فأناا استرق الوقت للكتابةولست متفرغا
ارجو ان تعذروني ومن طبيعتي انني احسن نقل الاحاسيس التي تعتمل في داخلي وافشل في الردود التي تتصل بالواقع .. يكفيني انني اجد من يشاركني همي ويتلمس بعض اوجاعي أنا اقرأ كثيرا بعض ما يكتب الزملاء واستمتع بشدة وأحس انني امام عذب الكلام وعبق العبير واحتار في الرد ولا احسنه مثلكم فما معنى ان اقول في الوردة ما اجمل رائحتها وانا ما زلت في غياب الوعي من عبقها ..تعليق
-
من يملك مثل هذه المشاعر الجياشة وهذه اللغة المتدفقة
الرقراقة لايعدم وسيلة للتعبير عن إعجابه بجمال وردة
وهو تحت تأثير سحر العبير،كتعبيره عن عشقه لحبيبته
بعد مضي عشر سنوات ،لم تخب فيها جذوة الحب بل
ازدادت توهجا...
سلمت أيها الأديب الراقي عمر الصوص
وبورك بوحك الشفيف
تعليق
-
سيدتي الفاضلة أمينة
اشكر لك اطراءك هذا, وانت أخبر مني ان عواطفنا وخواطرنا احيانا تتبع حالة معينة نعيشها او نمر بها او تستدعي ان نعبر عنها فتأتي اللغة مادة مصهورة من الانفعال في قالب لغوي وهذا منا يجعل للخاطرة نكهة وعمقا وتلامس الاحاسيس اما فيما يتصل بتعليق ما على نص فان الكاتب يتعامل مع احساس الاخرين بموقف معين ربما لم يعايشه فتختلف التعبيرات واللغة وتدخل عوامل اخرى في ذلك نقدية وعيرها يتعذر فيها ان نتساوى ككتاب
وفي كل الاحوال الشكر الجزيل لك سيدتي مرورك وملاحظتك اسعدتنيتعليق
-
لكل عاشق سؤال كسؤال العنوان
قصص العشق لن تنتهي
دمت بخيرتعليق
-
خاطر رقيق شفاف يصل الى قلب قارئة
بعفويتة و صدقة
تقبل خالص تحياتي..
الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة
تعليق
-
سيدتي الفاضلة والاديبة بدرية
اسعدني مرورك بمتصفحي
وافراحترامي وتقديري لكتعليق
-
أخي الفاضل عمر
هي مصافحتي الأولى لإبداعك ولن تكون الأخيرة بإذن الله تعالى
وجدت لغتك متينة وعميقة ثمّ إنّها تماهت مع طبيعة الموضوع.وهذا التّناغم وشّى الخطاب وجمّله
أمتعنا بالمزيد أخي المبدع عمرفأنت تمتلك من الأدوات ما يخوّل لك التّميّز
دمت بخيرتعليق
-
سيدتي الفاضلة نادية
جميلة هي مصافحتك ادام الله الود بين الادباء
ولكنها لغتي شقيقة الجروح وتوأمها
تفرح للامل فتمطر البسيط ويغزوها غربان فتمطر اسا ولوعة
جروحنا وهمومنا من تتكلم نحن سيدتي نحمل اللغة نطفا تشكلها الجروح والافراح والهموم فتخرج وليدا بهيئة ليس لنا فيها يد ولا حيلة وربما حرجت خداجا فاعذرونا وربما خرجت وليدا مصابا بمرض لغوي أو نحوي وربما جاءت ولدا ضعيفا هزيلا وربما خرجت جثة هامدة او جاءت مكتملة هي كذلك لغتنا فاعذرونا لملموا معنا جراحنا وابكوا او افرحوا لما نقول ... هكذا نحن وسنظلتعليق
-
لغتك متينة وعميقة
رقيقة رشيقة
فألجمت حروفي
تعليق
-
سيدتي ريما الراقية
لا شيء يلجم خيل حروفك
سريعا ما ستسرجين خيل شاعريتك
وتجديننا في سباق حواجز الأدب وسأصفق لخيلك السبّاقة
وأقول لك لنتسابق من جديد
دام الود سيدتي
شكرا لهمستكالتعديل الأخير تم بواسطة عمر الصوص; الساعة 12-11-2013, 15:27.تعليق
تعليق