احتجت في حبّـكَ أن أكون كلّ النساء
في روح امرأة ...
احتجت لاحتفاظي بك
أن أخترع منّي
امرأة لكل الفصول
لأنك الرّجل الوحيد الذي لم يتعمّد
أن يكون .. كلّ الرّجال .. في رجل واحد
( 2 )
أصبحت امرأة ... خرافية
لأنني لم أجد مكانا يأوي ضبابيتي
وشفافيتي
وانصهاري
فيك
سوى إحساسي المجهول .. بك
وعاطفة مشتعلة .. بحطب الشوق
وشرارة .. حلم
( 3 )
أصبحت امرأة ... فوضوية
طفلة تسدل ضفائرها ، وتتمرّد فوق الدفاتر
أحاول ايجاد عذر للقصف العاطفي
الذي يلتهب من حرارة أنفاسي على الأوراق
وألملم فوضى عارمة من بعثرة الحروف
لا تُفهم ، ولا تُقرأ ، ولا تُكتب
حين تكون أنت .. سبب إرتجافة
وسبب .. لهاث
( 4 )
أصبحت امرأة ... فدائية
أسنّ أنوثتي الصارخة كي
تخشى كل امرأة الاقتراب منك
وأدافع عن حبي بجهوزية ...الكمال
والدّلال..
والجمال..
قابلة أنا لأجلك بكلّ لحظة للإشتعال
حتى تراني كل النساء في عينيك
مدجّجة بكلّ أسلحة الحسن
وثقافة احتواءك
( 5 )
احتجت في حبّك أن أعتلي قمّة المغامرة
راهنت على انجذابك لحقلي المغناطيسي
وحين التصقت بكلّ ذرات مجاهلي
أدركت بأنك أثقل من أن أنفضك عني
أو أن أفنيك بي
فكان احتياجي لهذه المغامرة
شرك محكم .. لمشاعري
وقوة أكبر .. لغرورك
( 6 )
واحتجت ...
كي أحتفظ بك ، بشكل أقوى وأعمق
أن أعيش تفاصيل لم .. يعهدها خيالي
جرّبت أن أكرهك .. حتى أحبك بقوة أكبر
جرّبت أن أنساك .. كي أذكرك بدافع أكبر
جرّبت أن أقتلعك مني .. كي أشعر بك أكثر
جرّبت أن أموت .. كي أحيا بك أكثر
جرّبت أن أبتعد .. كي أحنّ لك أكثر
وجرّبت الرّحيل .. كي أقترب أكثر
وانتصر الخيال
( 7 )
أصبحت امرأة مثل الريح
أتقلّب بكل اتجاه
تقذفني أنفاسك بلحظة شوق
ولحظة عشق
ولحظة غضب
ولحظة ثأر
ولحظة غيرة
لتبتلعني عاصفة خضوعي لك
( 8 )
أصبحت امرأة ,,
خارجة عن القانون ..
مشبوهة بحبك خارج الحدود
وداخل الحدود
مشبوهة باغتيالك رغم آلاف النساء حولك
وآلاف الحساد .. وآلاف الجنود
مشبوهة بك
لأنك تهمة كل الحاسدين
والحاقدين
على وجودي في عينيك
( 9 )
حوّلتني يا فارسي
من امرأة صامتة ، الى امرأة
لا تجيد الاّ الصراخ لك بصمت
كنت أظن بأنني لن أسمع صمتي
لأنه القدرة الوحيدة التي تميزني عن كلّ النساء
لكني سمعته ...
حين رأيتك
وحين عشقتك !
وحين ابتلعني وجودك
أصرخ من شدّة انصياعي ... للموت فيك
وللعيش فيك ، وللعشق فيك
( 10 )
من أجمل وأرقّ تحوّلاتي
أنني أصبحت لا أملك السلطة
على ذاتي ...
لأنني غدوت مفتونة
وغدوت مجنونة
وغدوت امرأة جاهلة في ذكرياتي
ما أجمل الجنون يا سيّدي
حين يرسمني عاشقة ... في دواتي
مصافحة أولى مني أتمنى أن تعجبكم
في روح امرأة ...
احتجت لاحتفاظي بك
أن أخترع منّي
امرأة لكل الفصول
لأنك الرّجل الوحيد الذي لم يتعمّد
أن يكون .. كلّ الرّجال .. في رجل واحد
( 2 )
أصبحت امرأة ... خرافية
لأنني لم أجد مكانا يأوي ضبابيتي
وشفافيتي
وانصهاري
فيك
سوى إحساسي المجهول .. بك
وعاطفة مشتعلة .. بحطب الشوق
وشرارة .. حلم
( 3 )
أصبحت امرأة ... فوضوية
طفلة تسدل ضفائرها ، وتتمرّد فوق الدفاتر
أحاول ايجاد عذر للقصف العاطفي
الذي يلتهب من حرارة أنفاسي على الأوراق
وألملم فوضى عارمة من بعثرة الحروف
لا تُفهم ، ولا تُقرأ ، ولا تُكتب
حين تكون أنت .. سبب إرتجافة
وسبب .. لهاث
( 4 )
أصبحت امرأة ... فدائية
أسنّ أنوثتي الصارخة كي
تخشى كل امرأة الاقتراب منك
وأدافع عن حبي بجهوزية ...الكمال
والدّلال..
والجمال..
قابلة أنا لأجلك بكلّ لحظة للإشتعال
حتى تراني كل النساء في عينيك
مدجّجة بكلّ أسلحة الحسن
وثقافة احتواءك
( 5 )
احتجت في حبّك أن أعتلي قمّة المغامرة
راهنت على انجذابك لحقلي المغناطيسي
وحين التصقت بكلّ ذرات مجاهلي
أدركت بأنك أثقل من أن أنفضك عني
أو أن أفنيك بي
فكان احتياجي لهذه المغامرة
شرك محكم .. لمشاعري
وقوة أكبر .. لغرورك
( 6 )
واحتجت ...
كي أحتفظ بك ، بشكل أقوى وأعمق
أن أعيش تفاصيل لم .. يعهدها خيالي
جرّبت أن أكرهك .. حتى أحبك بقوة أكبر
جرّبت أن أنساك .. كي أذكرك بدافع أكبر
جرّبت أن أقتلعك مني .. كي أشعر بك أكثر
جرّبت أن أموت .. كي أحيا بك أكثر
جرّبت أن أبتعد .. كي أحنّ لك أكثر
وجرّبت الرّحيل .. كي أقترب أكثر
وانتصر الخيال
( 7 )
أصبحت امرأة مثل الريح
أتقلّب بكل اتجاه
تقذفني أنفاسك بلحظة شوق
ولحظة عشق
ولحظة غضب
ولحظة ثأر
ولحظة غيرة
لتبتلعني عاصفة خضوعي لك
( 8 )
أصبحت امرأة ,,
خارجة عن القانون ..
مشبوهة بحبك خارج الحدود
وداخل الحدود
مشبوهة باغتيالك رغم آلاف النساء حولك
وآلاف الحساد .. وآلاف الجنود
مشبوهة بك
لأنك تهمة كل الحاسدين
والحاقدين
على وجودي في عينيك
( 9 )
حوّلتني يا فارسي
من امرأة صامتة ، الى امرأة
لا تجيد الاّ الصراخ لك بصمت
كنت أظن بأنني لن أسمع صمتي
لأنه القدرة الوحيدة التي تميزني عن كلّ النساء
لكني سمعته ...
حين رأيتك
وحين عشقتك !
وحين ابتلعني وجودك
أصرخ من شدّة انصياعي ... للموت فيك
وللعيش فيك ، وللعشق فيك
( 10 )
من أجمل وأرقّ تحوّلاتي
أنني أصبحت لا أملك السلطة
على ذاتي ...
لأنني غدوت مفتونة
وغدوت مجنونة
وغدوت امرأة جاهلة في ذكرياتي
ما أجمل الجنون يا سيّدي
حين يرسمني عاشقة ... في دواتي
مصافحة أولى مني أتمنى أن تعجبكم
تعليق