أعترف أني بلا نوافذ
أركاني شفافة ........!
لم أسمح
بدخول شعاعك المتطرف إلى قلبي
لكنك اخترقتني بلا وقار
سعيا إلى نوعٍ من التغيير والتلذذ
خُدعت بلا خديعة
بُترت أحلامي
قبل أن تُكمل مسيرتها
في خلايا عقلي
ذات فكرة
سُددت طلقاتك
فأصابت مخدع الحقيقة
في مقتل
أُهملت ينابيعي
العابرة في أوردتك
حتى تَقاعدتُ عن الهوى
أُجزم باستبدالك روحي
لروحٍ أكثر إنفتاحا وجُرأة
للملل المتباعث
من دخان حياتك الروتينية
دعني
أنتهي منك
كما ينتهي النهار من الشمس
كل غروب
أُصليك ناري
لتعتاد الوهج المتصاعد
الى سقف قافيتك
ويطال اللهيب سطح أفكارك
سأُجبر المرآة لتُريك
روحي المتعلقة على ظهر انعكاسك
كلما فكرتُ باستعادة الذكريات
كيف أنتزعها منك
بذات البرود
قلبي
متجمد الأمواج
يصرخ بلا استغاثة
يتكسر في لحظة الانصهار
يُذيب معه مشاعرك
المتأججة كل بركان
ليسكنني فى النهاية
ثلاجة الموتى.
أركاني شفافة ........!
لم أسمح
بدخول شعاعك المتطرف إلى قلبي
لكنك اخترقتني بلا وقار
سعيا إلى نوعٍ من التغيير والتلذذ
خُدعت بلا خديعة
بُترت أحلامي
قبل أن تُكمل مسيرتها
في خلايا عقلي
ذات فكرة
سُددت طلقاتك
فأصابت مخدع الحقيقة
في مقتل
أُهملت ينابيعي
العابرة في أوردتك
حتى تَقاعدتُ عن الهوى
أُجزم باستبدالك روحي
لروحٍ أكثر إنفتاحا وجُرأة
للملل المتباعث
من دخان حياتك الروتينية
دعني
أنتهي منك
كما ينتهي النهار من الشمس
كل غروب
أُصليك ناري
لتعتاد الوهج المتصاعد
الى سقف قافيتك
ويطال اللهيب سطح أفكارك
سأُجبر المرآة لتُريك
روحي المتعلقة على ظهر انعكاسك
كلما فكرتُ باستعادة الذكريات
كيف أنتزعها منك
بذات البرود
قلبي
متجمد الأمواج
يصرخ بلا استغاثة
يتكسر في لحظة الانصهار
يُذيب معه مشاعرك
المتأججة كل بركان
ليسكنني فى النهاية
ثلاجة الموتى.
تعليق