المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر
مشاهدة المشاركة
عائدة
دائما و أبدا و منذ شاركت في الملتقى و أنت تمنحيني شعورا بالألفة كلما شعرت بالاغتراب
فيكفي أن أراك أو أقرأ أسمك في أي مكان حتى تعتريني بهجة و طمأنينة
دائما أنت بالقرب سيدة المحبة
شكرا لك على ما تمنحيني من دفء في هذا الزمن قارس البرودة
محبتي و كل التقدير
شكرا لك مرة أخرى و لصاحب المتصفح و كل من مر من هنا
تعليق