وردْنَ وأطلقنَ النداءَ فألهبا
وردّدْنَ , ما أقسى الفُراق وأصعبا
وما صُبَّ كأسُ العاشقاتِ تلطُّفاً
فما أترعتْهُ العينُ إلا ليُشربا
وأنّى لهذا القلب توبته إذا
على خيرِ نارٍ للغرام تقلبا
تعاليْ إذا ما الليلُ أشرق حانياً
ولمّا تبدى تائقاً وتوثبا
سأنسى بك الآلامَ , والحزنَ ,والكرى
وأعذلُ سحرَ الحُسنِ فيما تسببا
وأكتب ما يشجي الفؤادَ تكرماً
وأرسم طفلاً في الرياضِ ليلعبا
وأسكبُ في عينيكِ شوقاً مهذباً
يلاقيْ إذا ما انهال شوقاً مهذبا
على حلباتِ الليل أتركُ خافقاً ...
يطوفُ ويستجدي الطيوفَ ليغلبا
ومالحب فيما مرَّ منك تبادلاً ....
سوى أملٍ في الحب مات وأنجبا
وماذا إذا قلبيْ تجاوزهُ الرضا ...
وأضناهُ صبريْ في الهوى وتعذبا
وردّدْنَ , ما أقسى الفُراق وأصعبا
وما صُبَّ كأسُ العاشقاتِ تلطُّفاً
فما أترعتْهُ العينُ إلا ليُشربا
وأنّى لهذا القلب توبته إذا
على خيرِ نارٍ للغرام تقلبا
تعاليْ إذا ما الليلُ أشرق حانياً
ولمّا تبدى تائقاً وتوثبا
سأنسى بك الآلامَ , والحزنَ ,والكرى
وأعذلُ سحرَ الحُسنِ فيما تسببا
وأكتب ما يشجي الفؤادَ تكرماً
وأرسم طفلاً في الرياضِ ليلعبا
وأسكبُ في عينيكِ شوقاً مهذباً
يلاقيْ إذا ما انهال شوقاً مهذبا
على حلباتِ الليل أتركُ خافقاً ...
يطوفُ ويستجدي الطيوفَ ليغلبا
ومالحب فيما مرَّ منك تبادلاً ....
سوى أملٍ في الحب مات وأنجبا
وماذا إذا قلبيْ تجاوزهُ الرضا ...
وأضناهُ صبريْ في الهوى وتعذبا
تعليق