مؤازرة ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شيماءعبدالله
    أديب وكاتب
    • 06-08-2010
    • 7583

    مؤازرة ..

    مؤازرة ..

    رآه يبكي بحرقة ، أعدمه الصبر : ما يبكيك ؟
    : نشب حريق في بيتي وأحرق غرفتي .
    كشف عن مفارق رأسه : قد اشتعل لفراقه ...!


  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    #2
    القضية أشد خطرا من الحريق .. وإشتعال الشيب أشد إيلاما من لظى النيران ..
    وبعضهم يحرق القلب برحيله ..
    نص جميل التكثيف .. واسع الأفق ..
    تحيتي الشيماء ..
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
      مؤازرة ..

      رآه يبكي بحرقة ، أعدمه الصبر : ما يبكيك ؟
      : نشب حريق في بيتي وأحرق غرفتي .
      كشف عن مفارق رأسه : قد اشتعل لفراقه ...!

      جميل هذه المقابلة في النص بين اشتعال النيران في الغرفة ، واشتعال الرأس شيبا
      محبتي وتقديري، أختي المبدعة شيماء عبد الله

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        جميل أستاذة شيماء
        و إن كان سطر الخاتمة يحتاج بعض تحريك و قلقلة
        ليمرق إلي سدرة الروح ويحدث التفاعل بين النص و المتلقي !

        تقديري و احترامي
        sigpic

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          هذا من الخوف والنار تشب يشيب الشعر...
          وما اصعب الرحيل عن الأرض والدار
          والوطن، سنستمر نبكي دما.

          تحيتي وتقديري، غاليتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • أمينة اغتامي
            مشرفة ملتقى صيد الخاطر
            • 03-04-2013
            • 1950

            #6
            هي نار في كلتي الحالتين،لم تستثن حجرا ولا بشرا.
            إسقاط عميق على واقع دميم وضعنا أمام صلابة
            حقيقة قاسية،نفد معها الصبر واشتعل الرأس شيبا
            من لهب القهر والغضب..
            الأديبة الراقية شيماء عبد الله
            تحيتي لقلمك الجميل ولروحك النقاء


            تعليق

            • شيماءعبدالله
              أديب وكاتب
              • 06-08-2010
              • 7583

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
              القضية أشد خطرا من الحريق .. وإشتعال الشيب أشد إيلاما من لظى النيران ..
              وبعضهم يحرق القلب برحيله ..
              نص جميل التكثيف .. واسع الأفق ..
              تحيتي الشيماء ..

              كم يسعدني حضورك لتبصرة في الرؤيا وعمق إدراك
              دائما تغمرني بفيض كرمك وسمو قراءتك أديبنا فاروق
              سلمت وبوركت
              عميق تقديري وامتناني
              وباقات تحية لايحدها حد

              تعليق

              • شيماءعبدالله
                أديب وكاتب
                • 06-08-2010
                • 7583

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                جميل هذه المقابلة في النص بين اشتعال النيران في الغرفة ، واشتعال الرأس شيبا
                محبتي وتقديري، أختي المبدعة شيماء عبد الله
                والأجمل هو حضورك الكريم قاصنا المميز حسن لختام
                دائما تغمرني بكرم الحضور الراقي
                شكرا وباقات تحية وعميق امتنان
                تقديري وأكثر

                تعليق

                • شيماءعبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 06-08-2010
                  • 7583

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                  جميل أستاذة شيماء
                  و إن كان سطر الخاتمة يحتاج بعض تحريك و قلقلة
                  ليمرق إلي سدرة الروح ويحدث التفاعل بين النص و المتلقي !

                  تقديري و احترامي

                  والأجمل حضورك الراقي أستاذي الربيع الدائم
                  شكري وعميق امتناني لمتابعتك الجادة وملاحظاتك القيمة
                  ممتنة بحق
                  سلمت وبوركت
                  تحيتي وتجل التقدير

                  تعليق

                  • شيماءعبدالله
                    أديب وكاتب
                    • 06-08-2010
                    • 7583

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                    هذا من الخوف والنار تشب يشيب الشعر...
                    وما اصعب الرحيل عن الأرض والدار
                    والوطن، سنستمر نبكي دما.

                    تحيتي وتقديري، غاليتي.
                    قراءة مميزة وحضور ألق جميل وواعي غاليتي الراقية ريما
                    شكري وعميق امتناني لمرورك العابق
                    ولك المحبة الدائمة وشتائل الورد

                    تعليق

                    • شيماءعبدالله
                      أديب وكاتب
                      • 06-08-2010
                      • 7583

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أمينة اغتامي مشاهدة المشاركة
                      هي نار في كلتي الحالتين،لم تستثن حجرا ولا بشرا.
                      إسقاط عميق على واقع دميم وضعنا أمام صلابة
                      حقيقة قاسية،نفد معها الصبر واشتعل الرأس شيبا
                      من لهب القهر والغضب..
                      الأديبة الراقية شيماء عبد الله
                      تحيتي لقلمك الجميل ولروحك النقاء



                      مرورك هو الرائع بعمق قراءة ووعي غاليتي أمينة
                      كم سرني حضورك المميز ونظرتك الثاقبة
                      سلمت وبوركت
                      ولك شكري وامتناني وباقات تحايا لا يحدها حد
                      محبتي وشتائل الورد

                      تعليق

                      • خديجة بن عادل
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2011
                        • 2899

                        #12
                        جميلة هذه القصة في فكرتها المستوحاة من الطرائف
                        لا أدري هل مبدعتنا الغالية شيماء تدرك ذلك أم لا ؟
                        لكن بأسلوب مخالف الكاتبة هنا وجهت نهاية الوضعية لمفارقة مختلفة
                        وهنا يكمن سر الإعجاب / تحيتي وتقديري .
                        http://douja74.blogspot.com


                        تعليق

                        • شيماءعبدالله
                          أديب وكاتب
                          • 06-08-2010
                          • 7583

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                          جميلة هذه القصة في فكرتها المستوحاة من الطرائف
                          لا أدري هل مبدعتنا الغالية شيماء تدرك ذلك أم لا ؟
                          لكن بأسلوب مخالف الكاتبة هنا وجهت نهاية الوضعية لمفارقة مختلفة
                          وهنا يكمن سر الإعجاب / تحيتي وتقديري .
                          الأديبة العزيزة والصديقة المميزة خديجة بن عادل
                          لا تصدقي لو قلت لك أني أجلس أحايين طويلة أفكر والشابكة أمامي جامدة لأني أتفكر
                          يا حبذا لو أنرتي بصيرتي لهذه الطرفة أكون لك شاكرة وممتنة .!
                          فقط لأتأمل؛ يعينني ذلك حصاد سنين مرت عليّ بكل ما فيها أثر في نفسي ..
                          وهنا سأفضفض لك أمرا واسمحي لي
                          وبلا غرور والله
                          كنت أحيانا أكتب فكرة أو أورد نظرة ما
                          لموقف ربما لمحة ونص يجول بخاطري
                          وأكتب لأتفاجأ بعد أيام وربما شهور وأكثر أن هناك تشابه وما كتبت..
                          هي توارد أفكار قدّر الله أن تنسجم مابين كل كاتب وآخر.
                          سعيدة لحضورك وأسعد أكثر لتوضيحك
                          مرورك وإعجابك يملآني غبطة
                          ممتّنة بحق ياغالية
                          لك المحبة وشتائل الورد لقلبك

                          تعليق

                          • مُعاذ العُمري
                            أديب وكاتب
                            • 24-04-2008
                            • 4593

                            #14
                            أعجبتني التشكيلة والمقابلة
                            اشتعال أشعل اشتعال؛
                            اشتعال سيخمد وستخبو نيرانه،
                            واشتعال قد اتقد وسيزيد أواره.

                            القديرة شيماء أحي عملك الطيب هذا

                            تحية خالصة
                            صفحتي على الفيسبوك

                            https://www.facebook.com/muadalomari

                            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                            تعليق

                            • عائده محمد نادر
                              عضو الملتقى
                              • 18-10-2008
                              • 12843

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                              مؤازرة ..

                              رآه يبكي بحرقة ، أعدمه الصبر : ما يبكيك ؟
                              : نشب حريق في بيتي وأحرق غرفتي .
                              كشف عن مفارق رأسه : قد اشتعل لفراقه ...!

                              وأحرقت لي قلبي
                              أوجعتني
                              الرائعة شيماء عبد الله
                              نص موجع بقدر فراق الأحبة الغالين
                              ومن أذكر لك منهم
                              صغيرهم ولم يكن قد وصل لعمر ال 19 عاما بعد
                              أوسطهم
                              ترك ابنتان إحداهما لم تصل ال 2 عاما والثانية برحم امها
                              وماقبل الكبير
                              وقد ترك ابنه عراق 15 عاما وابنته 9 أعوام
                              والكبير
                              أخذته بلاد الغربة بعد أن ألححنا عليه مغادرة العراق لئلا يقتل هو الآخر
                              وبعد شيماء
                              أصمت أحسن
                              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                              تعليق

                              يعمل...
                              X