مسلسلات رمضان تخاطب اللاوعي وتعمل على قلب الحقائق والتي لو قدمت مباشرة لا يقتنع بها المسلم لا فطرة ولا عقل لذلك تقدم بثوب انساني على شكل واقع افتراضي يتداخل مع اللاوعي ليصبح ذخيرة من خبرات تجعل من الوعي يتبناها دون اعتراض و لها عدة أهداف
الهدف الاجتماعي
القبول بما ترفضه الفطرة والدين بصنع احداث تستغل مشاعر العطف على أحداث مرفوضة مثل الزنا والشذوذ والحمل الغير شرعي ومهنة السرقة والدعارة والمخدرات وهروب الفتيات والقتل
الهدف السياسي
الإساءة إلى التاريخ شخصيات جيوش رؤساء شرطة قضاء محاكم
الهدف الاقتصادي
الترويج الحياة الاستهلاكية وأصناف معينة منها تجارة وصناعة وسياحة
لكن الاهم من ذلك جلب المشاهد من حياة رمضان صلاة ودعاء وقيام وصدقات وتقرب الى الله الى رمضان شيطاني تقوده الفئة الضالة مجتمع الرقص والراقصات والزنا والدعارات في حياة شيطانية افتراضية اسمها مسلسلات رمضات
انا لا انصح أن لا يراها احد ...بل انصح أن تراها بعقل واعي والتصدي للفكر الذي تريد نشره ولكن فيما لا يتعارض مع رمضان وأوقات الصلاة والتراويح والقيام حيث أن كلها تعاد عدة مرات وتنشر في اليوتيوب المهم التصدي للفكر والتبصر بما يريده من يقف وراءها ....فالعلم بالشيء ينقذنا من الوقوع في الحفر
كذلك التصدي بالشرح للاطفالنا وشبابنا وزوجاتنا وتوضيح الخبث من وراء ما يقدم
اسماعيل الناطور
الهدف الاجتماعي
القبول بما ترفضه الفطرة والدين بصنع احداث تستغل مشاعر العطف على أحداث مرفوضة مثل الزنا والشذوذ والحمل الغير شرعي ومهنة السرقة والدعارة والمخدرات وهروب الفتيات والقتل
الهدف السياسي
الإساءة إلى التاريخ شخصيات جيوش رؤساء شرطة قضاء محاكم
الهدف الاقتصادي
الترويج الحياة الاستهلاكية وأصناف معينة منها تجارة وصناعة وسياحة
لكن الاهم من ذلك جلب المشاهد من حياة رمضان صلاة ودعاء وقيام وصدقات وتقرب الى الله الى رمضان شيطاني تقوده الفئة الضالة مجتمع الرقص والراقصات والزنا والدعارات في حياة شيطانية افتراضية اسمها مسلسلات رمضات
انا لا انصح أن لا يراها احد ...بل انصح أن تراها بعقل واعي والتصدي للفكر الذي تريد نشره ولكن فيما لا يتعارض مع رمضان وأوقات الصلاة والتراويح والقيام حيث أن كلها تعاد عدة مرات وتنشر في اليوتيوب المهم التصدي للفكر والتبصر بما يريده من يقف وراءها ....فالعلم بالشيء ينقذنا من الوقوع في الحفر
كذلك التصدي بالشرح للاطفالنا وشبابنا وزوجاتنا وتوضيح الخبث من وراء ما يقدم
اسماعيل الناطور
تعليق