في ساحة الطرب
ترنحَ الحب وتخوف من السير على الحبل المشدود
استنشق ثمن الحرية بعد أن احتبسوها
فوق ظلال المجد..
احتار الوهم فلم يتراءى له أن تقنينها سيفيده
فتجرعها على دفعات علها تضحي مذاقاً لذيذاً
بين شفتيه..
الانتكاسة كانت يومَ لمس روحها فتهاوت بين ذراعيه.....
كانت فتية وكان رفيف النور يترصد بمكامن ضعفها
امتصه لعلها تعيش ولكن حتى ذكريات الأمل أضحت هيَ
الأخرى شرائط تصنع بها الدمى
تعليق