على نهج حذاء ٍ مغرور ..كبرياء ٌ منحور..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبوقصي الشافعي
    رئيس ملتقى الخاطرة
    • 13-06-2011
    • 34905

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة محمود قباجة مشاهدة المشاركة
    القدير قصي الشافعي رغم الكبرياء المنحور
    أرى نصا يجاري النجوم
    نص بجمال النرجس ينثر النور
    راق لنا البهاء والجمال





    احترامي وتقديري


    الأديب البهي / محمود قباجة
    البهاء و الجمال بتواجدك الراقي
    لا عدمتك يا رب
    مودتي و الياسمين



    كم روضت لوعدها الربما
    كلما شروقٌ بخدها ارتمى
    كم أحلت المساء لكحلها
    و أقمت بشامتها للبين مأتما
    كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
    و تقاسمنا سوياً ذات العمى



    https://www.facebook.com/mrmfq

    تعليق

    • بسباس عبدالرزاق
      أديب وكاتب
      • 01-09-2012
      • 2008

      #17
      صديقي الماتع

      كم جميل أن اعود لنصك أكثر من مرة
      لم أترك ردا حتى أعود هنا أكثر من مرة واحدة

      جميل هذا النص
      أمتعتني أيا قصي القصيدة و الكلمة المتشظية

      دائما أخرج من عندك متخما بلذة الأدب الراقي
      و أعجبني كثيرا أن قمت بكتابتها ردا للأخ أمل الربيع

      جمال هنا و هناك

      عدت لذلك النص لقراءته مرة اخرى بعد جبت معالمه قبلا


      أستاذي و صديقي قصي

      تقديري و محبتي دائما لقلبك
      التعديل الأخير تم بواسطة بسباس عبدالرزاق; الساعة 09-11-2013, 15:32.
      السؤال مصباح عنيد
      لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

      تعليق

      • أبوقصي الشافعي
        رئيس ملتقى الخاطرة
        • 13-06-2011
        • 34905

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أمل الرّبيع مشاهدة المشاركة
        مبسوط أستاذ قصي ..
        أخذت منّي كل الكلام الحلو

        صراحة نصّك يستاهل

        عميق وراق ..

        أنتظر نص معارض لمشروع أرملة (واش رايك )هذه بالّلهجة الجزائرية

        سررت بمروري من هنا للمرّة الثاّنية

        كلّ الاحترام


        هههه هههههه
        الله يسعدك أستاذتي القديرة
        أمل الربيع ..
        و الله يشرفني خوض التجربة
        مرة أخرى مع حرفك
        فقد قمت بمعارضة بعض نصوص
        الأخوة الأدباء كجلال داود و بلقيس الغدادي
        تقديري و أكثر



        كم روضت لوعدها الربما
        كلما شروقٌ بخدها ارتمى
        كم أحلت المساء لكحلها
        و أقمت بشامتها للبين مأتما
        كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
        و تقاسمنا سوياً ذات العمى



        https://www.facebook.com/mrmfq

        تعليق

        • عمر الصوص
          أديب وكاتب
          • 06-01-2010
          • 240

          #19
          استاذي الرائع واديبي المفضل قصي الشافعي
          هذا النص عدت اليه اكثر من مرة
          لا اشبع منه ابدا
          تمنيت أخي لو ان ثروتك اللغوية كالثروة المالية
          لكنت لصا لا يبارحك
          حتى اسطو على كل ثروتك هذه
          انا فقير يا سيدي لمثل مفرداتك وتراكيبك وانت ذو سعة وغني
          دام الود يا أخي ... تحياتي لك

          تعليق

          • مي بركات
            أديب وكاتب
            • 27-03-2012
            • 343

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
            معارضة لنص الأديبة القديرة / امل الربيع
            حذاء مغرور
            http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...E3%DB%D1%E6%D1

            مع خالص تقديري لها و لحرفها الجليل...



            خذها فكرة ً للتوبيخ
            فقدت شواربي حين بكيت
            و فقدت نهودها حين تنزهت
            بالألوان المخصية.

            أعجبك عطرها..
            و مقامات اللذة التي تحيط بعجزها
            كطلح ٍ نضيد
            أنا الذي صنعته لها من لغتي
            من حكايات الثلث الأخير من العسل
            من بؤبؤ التوت
            لذا شهوتي أكبر من اسمي.

            جذبتك تسريحتها..
            هي أساليب رعشتي
            حين كنت ماركة ً فاخرة ً لجسدها.

            شهية ٌ حقيبتها..
            من جلد القمر و حرير الغواية
            لا تحتوي أجندة ً حمراء
            بل تراث قلبي ..علكة ً لليلها
            موعداً لئيما مع ظلي
            و قصيدةً من سجود ٍ لعوب.

            نعم أنا حبيبها المتوفى صمتا
            دمية قيدها
            تعويذة سريرها
            و اللهفة تفاحة ٌ أرستقراطية
            سئمت (برتوكولات) العقيق
            و الابتهالات الزرقاء
            ساومت الضياء على بقيتها
            فعاشرت يراعاً من هروب
            مطرزاً بالوعود و الاشتهاء.

            خذها..
            لم يكن الجب عورة النبوءة
            و لكن الصلاة التي لا تقطر عفة ً
            وحشة ٌ مستذئبة
            و شمس ٌ عاقة.

            خذها..
            ثمل الليل و نكح المعنى
            أعطني أجمل وقتي
            سلسلة مفاتيح هوسي
            لأظل طعنة ً مستترة.

            خذها..
            مشغول ٌ أنا بقهوتي المنهارة
            و فجري أخرس..
            لن يجرؤ
            على تحميص ملامحي
            دهن يراعي بموشحات ٍ عارية
            قبل أن تقتنصني الرغبة
            شطحة ضمور...
            لن أنهر المرايا
            و هي تشكو لذة الغروب
            فلا تختبر انحطاط غفلتي..
            شبق محبرتي
            آخر محاصيل الذبول...
            و اقتناء الخطايا دفعة ٌ واحدة
            وعر ٍ كصلاتها...
            ربما لن أجرؤ
            فهل تجرؤ؟

            ممتع ، جعبة متجددة لا تنبض أبدا ...إبداع يتولد من رحم إبداع يتناسل حد الدهشة والإمتاع...أشكرك على هذا النص الرائع الذي شاركتنا إياه...تقديري واحترامي
            ياسمينيات http://yasmenyat.blogspot.com/

            تعليق

            • أبوقصي الشافعي
              رئيس ملتقى الخاطرة
              • 13-06-2011
              • 34905

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
              سئمت وجود الأطياف من حولي
              حتى وكأني ملهاها الليلي الوحيد
              تتبعتها حتى حجبها السراب
              فعدت بخفي حنين
              أتلفت ذات اليمين
              وذات الشمال،
              أحدث نفسي
              لم تلازمني؟!
              وكيف استطاعت سحري؟!
              لقد امتلكت غواية الحنين
              تسربلت الشوق، قارعت الوقت
              لتظفر بي مجددا،
              هنا فقط تيقنت أني هالك لا محالة
              فصرخت في السجان
              خذها قيدها، وعن وجهي اطردها !
              نفثت على بقايا ذاكرة لي
              هرعت لأمي أقاسمها رغيف ذكريات
              أحدثها عن لعبتي المفضلة
              عن الماء والزهر، عن النجوم عن القمر
              فما كان منها إلا أن اكتشفت الأمر!
              وتمتمت: لقد رحل!
              وطيفه يسكن المكان، أعذتك برب الفلق
              من نوازع الحنين، وغاشيات القلق
              ريما

              روعة خطتها أناملك لأسترسل دون جدوى ،،،
              بورك اليراع وتقديري ومودتي
              وباقات الورد




              تمنيت لو عرفتك
              بليل آخر..
              بعد عينيكِ
              سأحتفظ بالقمر للذكرى
              ما عاد لي قلبٌ من سفر
              قلمي نسخة ٌ طبق الأصل مني
              توقف عن التظاهر بالحياة
              منذ عطرك و الناي
              أصيب بنوبة احتراق
              ومارس أسرة الغيبوبة
              بعد مأدبة كاملة الوهم
              من العناق
              لن ألعق أنامل الوله
              لم تتركي لي قبلة
              أسد بها رمق الخريف
              ضموري ضليعٌ بفيزياء الانكسار
              فهيا رافقيني لمقهى التلاشي
              سأقدم لك فؤادا من زعفران
              مع قطعة وسنٍ طازجة
              نسرد لدغات الوقت
              و ثرثرة الرماد.

              الله الله الله
              ما هذا الجمال الآسر يا ريما
              تعقيب اسطوري فاخر
              الله لا يحرمني منك
              يا رفيقة اليراع و الصلاة
              تقديري و مودة لا تبيد



              كم روضت لوعدها الربما
              كلما شروقٌ بخدها ارتمى
              كم أحلت المساء لكحلها
              و أقمت بشامتها للبين مأتما
              كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
              و تقاسمنا سوياً ذات العمى



              https://www.facebook.com/mrmfq

              تعليق

              • أبوقصي الشافعي
                رئيس ملتقى الخاطرة
                • 13-06-2011
                • 34905

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                متاهة من صور
                جديدة و مبتكرة
                فأنت تخمر مالا يخمر
                و تستبنت مالا يستنبت إلا على يدك أنتَ

                ما أجملك من شاعر !

                محبتي

                أهلا و سهلا
                بمعلمي القدير و الحبيب / ربيع عقب الباب
                كم أسعدني ردك
                و كم تشرفت به
                الله لا يحرمني منك
                محبتي و أكثر



                كم روضت لوعدها الربما
                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                كم أحلت المساء لكحلها
                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                https://www.facebook.com/mrmfq

                تعليق

                • أبوقصي الشافعي
                  رئيس ملتقى الخاطرة
                  • 13-06-2011
                  • 34905

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
                  صديقي الماتع

                  كم جميل أن اعود لنصك أكثر من مرة
                  لم أترك ردا حتى أعود هنا أكثر من مرة واحدة

                  جميل هذا النص
                  أمتعتني أيا قصي القصيدة و الكلمة المتشظية

                  دائما أخرج من عندك متخما بلذة الأدب الراقي
                  و أعجبني كثيرا أن قمت بكتابتها ردا للأخ أمل الربيع

                  جمال هنا و هناك

                  عدت لذلك النص لقراءته مرة اخرى بعد جبت معالمه قبلا


                  أستاذي و صديقي قصي

                  تقديري و محبتي دائما لقلبك

                  أخي الغالي
                  الأديب البهي / بسباس عبد الرزاق
                  شهادة عظيمة من أديب ٍ سامق
                  أكن له كل مودة و تقدير
                  جمال النص بسجاله للقديرة / أمل الربيع
                  محبتي لك
                  كنت في تعقيبك متفرد الجمال..
                  دمت بكل لجلال



                  كم روضت لوعدها الربما
                  كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                  كم أحلت المساء لكحلها
                  و أقمت بشامتها للبين مأتما
                  كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                  و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                  https://www.facebook.com/mrmfq

                  تعليق

                  • أبوقصي الشافعي
                    رئيس ملتقى الخاطرة
                    • 13-06-2011
                    • 34905

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عمر الصوص مشاهدة المشاركة
                    استاذي الرائع واديبي المفضل قصي الشافعي
                    هذا النص عدت اليه اكثر من مرة
                    لا اشبع منه ابدا
                    تمنيت أخي لو ان ثروتك اللغوية كالثروة المالية
                    لكنت لصا لا يبارحك
                    حتى اسطو على كل ثروتك هذه
                    انا فقير يا سيدي لمثل مفرداتك وتراكيبك وانت ذو سعة وغني
                    دام الود يا أخي ... تحياتي لك

                    أخي الأديب الراقي / عمر الصوص
                    أي تواضع هذا يا بهي البيان
                    هاك بعضي
                    يُتم ُّ نصفك نصفي
                    لهفي عليك و عطفي
                    قيديني بك مثقال صلاة
                    لعلني أنجو بقمرك
                    عناق قلب ٍ لقلبِ
                    حديث حرف ٍ لحرف ِ..
                    مودتي و أكثر



                    كم روضت لوعدها الربما
                    كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                    كم أحلت المساء لكحلها
                    و أقمت بشامتها للبين مأتما
                    كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                    و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                    https://www.facebook.com/mrmfq

                    تعليق

                    • أبوقصي الشافعي
                      رئيس ملتقى الخاطرة
                      • 13-06-2011
                      • 34905

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مي بركات مشاهدة المشاركة
                      ممتع ، جعبة متجددة لا تنبض أبدا ...إبداع يتولد من رحم إبداع يتناسل حد الدهشة والإمتاع...أشكرك على هذا النص الرائع الذي شاركتنا إياه...تقديري واحترامي
                      القديرة المبدعة / مي بركات
                      كل الروعة تواجدك و تعقيبك الرشيق
                      أرجو أن أظل عند حسن ظنك بي
                      تقديري و الياسمين



                      كم روضت لوعدها الربما
                      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                      كم أحلت المساء لكحلها
                      و أقمت بشامتها للبين مأتما
                      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                      https://www.facebook.com/mrmfq

                      تعليق

                      • لؤي نصور
                        أديب وكاتب
                        • 04-01-2014
                        • 186

                        #26

                        خذها..
                        ثمل الليل و نكح المعنى
                        أعطني أجمل وقتي
                        سلسلة مفاتيح هوسي
                        لأظل طعنة ً مستترة.

                        خذها..
                        مشغول ٌ أنا بقهوتي المنهارة
                        و فجري أخرس..
                        لن يجرؤ
                        على تحميص ملامحي
                        دهن يراعي بموشحات ٍ عارية
                        قبل أن تقتنصني الرغبة
                        شطحة ضمور...
                        لن أنهر المرايا
                        و هي تشكو لذة الغروب
                        فلا تختبر انحطاط غفلتي..
                        شبق محبرتي
                        آخر محاصيل الذبول...
                        و اقتناء الخطايا دفعة ٌ واحدة
                        وعر ٍ كصلاتها...
                        ربما لن أجرؤ
                        فهل تجرؤ؟

                        دام ذخر حروفك الماسية احترامي لقلمك العابق بالإحساس

                        تعليق

                        • أبوقصي الشافعي
                          رئيس ملتقى الخاطرة
                          • 13-06-2011
                          • 34905

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة لؤي نصور مشاهدة المشاركة

                          خذها..
                          ثمل الليل و نكح المعنى
                          أعطني أجمل وقتي
                          سلسلة مفاتيح هوسي
                          لأظل طعنة ً مستترة.

                          خذها..
                          مشغول ٌ أنا بقهوتي المنهارة
                          و فجري أخرس..
                          لن يجرؤ
                          على تحميص ملامحي
                          دهن يراعي بموشحات ٍ عارية
                          قبل أن تقتنصني الرغبة
                          شطحة ضمور...
                          لن أنهر المرايا
                          و هي تشكو لذة الغروب
                          فلا تختبر انحطاط غفلتي..
                          شبق محبرتي
                          آخر محاصيل الذبول...
                          و اقتناء الخطايا دفعة ٌ واحدة
                          وعر ٍ كصلاتها...
                          ربما لن أجرؤ
                          فهل تجرؤ؟

                          دام ذخر حروفك الماسية احترامي لقلمك العابق بالإحساس

                          الغالي لؤي
                          من كل قلبي شكرا لك
                          محبتي و عرفاني ..



                          كم روضت لوعدها الربما
                          كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                          كم أحلت المساء لكحلها
                          و أقمت بشامتها للبين مأتما
                          كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                          و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                          https://www.facebook.com/mrmfq

                          تعليق

                          يعمل...
                          X