الطبعوني في المطبعة

**فوزي سليم بيترو** · 06-11-2013, 18:00

حلوة حكاية الطبعوني أستاذ عصري
وقد تم سردها وصياغتها بأسلوب سلس وعصري .
الملاحظ أنها مكتوبة باللهجة العامية الفلسطينية
ولولا أني جارك وساكن قصادك على بعد
أمتار من جنين ، لما فهمت ولا استوعبت ..
أتحدّى أي شخص غير فلسطيني وفلسطيني
قح أن يعرف معنى كلمة " انكان " .

تحياتي ومحبتي
فوزي بيترو

**عواطف ابو حمود** · 09-11-2013, 13:44

انا اتوقعت في البداية انه يكون الطبعوني يكون خبير في المطابع عشان كده كان داخل بقلب جامد .. بس اتضح العكس ..

وكمان كيف كان يبغي صاحب المطبعة يرخص له وهو تضارب معاه من اولها ؟ .

خسارة اوراق الكتاب المهم اللي طارت في الهواء .

وترى الكلام بشكل عام واضح .. وينفهم بسرعة ..

زي ما قال الاستاذ فوزي عن كلمة (انكان) انها غامضة .. بالعكس .. دي معناها واضح جدا .. مثلا (كان طبعت ) .. او ( كنت طبعت ) .. وتنفهم اذا قرأناها او سمعناها .

هو العالم صار قرية صغيرة .. واغلب القصص الحالية باللهجة العامية .. واحيانا الكلمة الصعبة او القح تبان بالاستنتاج من سياق الكلام .. او باختصار نسأل شخص من نفس البلدة وهو يشرح لنا .

**نورالدين سلمان** · 20-12-2013, 23:09

الطبعوني هذا مش راضي يتطبع مع عصرنا الحالي اخ عصري
لو بعرف قيمة الدولار مقارنه بقيمة الكلمه انكان ما راح المطبعه
وانكان وفر مصاريه

نص مميز ...وسرد رائع صديقي ...اشكرك

**منار يوسف** · 21-12-2013, 16:25

أضحك الله سنك أستاذ عصري فياض
هذا النص من النصوص القليلة ذات الفكرة و الأسلوب الساخر الذي يشد القارىء حتى آخر كلمة
مرحبا بك و في انتظارك دائما
أبدعت و أحسنت
تحياتي لك

الطبعوني في المطبعة

الطبعوني في المطبعة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث