لا ندم ولم يفت الأوان.. ستصل إن نويت.

تحيتي وتقديري.

أخي الأديب حسن
كيف حالك؟؟
ربما معارضة المرء لنفسه في كثير من الأوقات يؤدي إلى التعب والإرهاق
تحياتي

شكرا لك، ريما على جميل المرور والقراءة، وشكرا لك، أيتها العزيزة على الرفع من قيمة النص
محبتي الخالصة

صديقي المبدع: يحيى البحاري
يسعدني دوما حضورك واهتمامك
أنا بخير والحمد لله، لقد تجاوزت فترة المرض العصيبة..أتمنى أن تكون في كامل السعادة والصحة
محبتي وتقديري

هكذا الحال حسن
بين وقت و آخر نتوقف لنسأل ذات السؤال
عن الطريق
وما قطعنا
و هل نسير إلي الهدف ؟
هكذا يكون الأمر .. إلي جانب محاسبة النفس
ومراجعتها فيما ارتأت و ما فعلت !

جميل أخي

محبتي

حين يكون الغياب يترك صراع وفراغ كبير في ذات المرء
أرى في القصة ح ـــــالة تجاذب وتنافر بين الأنا والأنا الأعلى
التي هي موجودة بكل شخص فينا /
جاءت القصة بأسلوب بسيط وسلس تخبرنا أن المشورة لها وقع طيب
على النفس لأنها بمثابة اشارة المرور '' قف '' التي تنبه عن خطر ما
حين يكون القرار من طرف واحد وحيد أكيد ستكون هناك أخطاء
ويعتبر المغزى من الرسالة أين حصاد الطريق الذي يمثل '' الحياة ''
هي عملية لمحاسبة النفس لكن هناك لفظة تدل عن أمر لم أتبينه من خلال القصة
قال القاص : بظهر اليد يمسح العرق والمعروف أن العرق عادة يمسح بالسبابة أو براحة اليد ويخيل لي اللحظة أن بطلنا واصل طريقه دون الرجوع لصوت الوجدان .
....
كما لي قراءة ثانية بعيدة عن الاسقاط الأول ربما حبات العرق دلالة على استحياء
من موقف ما أو صورة أو تساؤل في فكره يريد أن يصل حدّه لكن عامل الخجل يمنعه
....
أخي حسن لختام رغم البساطة اللغوية إلا أنها توفرت على المفارقة
كما أن العنوان موفق يعطي أبعاد أعمق /تحيتي واحترامي .

شكرا لك، صديقي وأستاذي العزيز ربيع على جميل المرور
محبتي الخالصة

أختي العزيزة والأديبة الأنيقة: خديجة بن عادل
يسعدني ويشرفني دائما حضورك على متصفحي
شكرا لك على هذه القراءة الفاعلة والراقية للنص
كل المحبة والتقدير، أيتها الجميلة