على بركة الله أختنا عائدة
فلنبدأ ونعيد نشاط الصالون الأدبي في الغرفة الصوتية للملتقى
لي رجاء ، ألا وهو أن يكون صاحب النص حاضرا لقراءة قصّته
وللتعقيب على مداخلات المشاركين . أما إذا لم يتمكن فعلى الإشراف
أن ينوب محلّه مع ملاحظة أن يتم الإعلان عن القصة المنوي تحليلها ومناقشتها
قبل فترة معقولة من الوقت حتى يتسنّى للزملاء قرائتها ..
وفي الختام ، علّني لم أثقل على حضرتك أخت عائدة ، أتمنى أن يكون واحدا
من زملائنا النقاد وبالتتالي حاضرا لإدارة السهرة . طبعا تحت إشراف إدارة الغرفة
الزميلة سليمى السرايري وزميلنا صادق حمزة منذر .
بالتوفيق
فوزي بيترو

الزميل الرائع
فوزي سليم بيترو
هلا وغلا بك أيها الرجل النبيل
سأعمل كل جهدي على أن نسلط الضوء على النصوص التي تجعلنا نتعلم منها شيئا وأيضا أن يحضر صاحب النص فبدون وجوده سيكون الوضع غير متوازن
النص الذي سيكون تحت دائرة الضوء هو تكريم للكاتب ولاشك وعدم حضوره خسارة له ولنا لأننا لابد وأن نتعرف على الحالة التي عاشها الكاتب أثناء الكتابة والولادة وإنارة بعض الجوانب المظلمة ( إن وجدت ).
أما عن الإنابة فأنا أفضل حضور الكاتب/ه نفسه إلا عند الظروف الصعبة فالعذر سيكون مع الغائب.
سأبعث بالدعوات لنقادنا الأجلاء قبل أيام من ترشيح النص كي يكونوا فكرة عميقة عن النص وكذا لتفكيك النص وفك كل جوانبه السلبية وتسليط الضوء على الإيجابية .
شكرا لك زميل بيترو لأنك إنسان رائع بكل معنى الكلمة
وحظا سعيدا لأصحاب النصوص الجميلة التي ستكون ضيفا خفيفا وممتعا علينا
تحياتي ومحبتي

أستاذتي الغالية عائدة محمد نادر
تحية اعتزاز وتقدير
كنت من المواظبين على حضورالغرفة الصوتية وكنت من المساهمين في أعداد نقود
عن النصوص التي تشارك في الغرفة .. وقد دعتني الأستاذة الكبيرة وارفة العطاء سليمى السرايري
لأعادة التقليد الذي كان قائما ..أنذاك .. مرات متفرقة ولكن للأسف لم تكن لي الرغبة
في العودة ...وما أوضحه الآن هو جواب سألتني أياه أ. سليمى .لم لاتحضر الغرفة الصوتية ...
عدم حضوري بسبب أن البعض من أخواننا يحاول في محادثاته أن يلغي شخصية الكاتب ،
بل يحاول تهديم كل بناء للنص
بإظهار كل ماهو سلبي فيه ..وتجري عمليةتطويق للنص في كافة جوانبه السلبية دونذكر المائز فيه
مما يشكل إحباطات كبيرة لدى الكاتب الحاضر للنقاش بشكل معلن أو مستتر أحيانا
من خلال رؤى غيرمدروسة
وغير واقعية .. وكأن العملية مقصودة . وحصل عتاب لي من عدد الكتاب
(وكأنني أنا المسئول عن وضعه في مأزق الإنتقاد هذا )
وهو إشهار بالهجاء الواضح للكاتب ومنجزه ..
لانص كامل الأدوات وكذلك لا نص سيءإلى حد التهميش ..
لذا فإني أنبه بضرورة التأني بالحكم على أي نص
وأن كان رأينا صحيحا مئة في المئة كما نعتقد فقدلاتتفق ذائقتنا الفنية مع نص جيد
ويختلف تقبلنا لمضمونه .. وثيمته .. وطريقة السرد .حسب الزاوية التي نقف عندها
. فهذا لايعني بالضرورة صحة رأينا
بل هو اختلاف في المفاهيم والمدارس والأذواق .
ورغم ذا فإني في توق لأن نعيد هذا التقليد وهو تقليد يراد به إلقاءالضوء على نصوص
متميزة .
الشكر لك أستاذة عائدة
والشكر الكبيرللأستاذة سليمى السرايري.. على ماتبذله من جهود متميزة للرقي
بمستوى( القصة القصيرة )

مع فائق تقديري ...... للجميع

تذكّرت شيئا أخت عائدة
إن دخول زميلاتنا وزملائنا كتاب القصة القصيرة إلى الغرفة الصوتية
في أدنى حد له . علينا أن نحفّزهم للدخول حتى لا تبقى اختياراتنا محصورة
في عددٍ ضئيل من النصوص لمن يعبر الغرفة ويتفاعل فقط .

تعقيبا على ملاحظة أخي الأديب والناقد سالم وريوش الحميد أقول :
نعم كانت هناك في تجربتنا السابقة عمليات تطويق للنص بجانبيه السلبي والإيجابي
أيضا . وهذا هو المطلوب . عتب أخي سالم على التركيز بجانبه السلبي أنه كان
يجيء بصورة قد تُحبط الكاتب ، وهذا صحيح . لكن ماذا بشأن الهدف التنويري
لعملية النقد ؟ لا مجاملة على حساب إتقان العمل ، وإلاّ بتنا كمن يبني قصرا فوق الرمال .
هنا نضع أصبعنا على حذاقة الناقد في إيصال نقده بشكل حازم وأسلوب سلس فيأخذ
بيد الكاتب والنص دون تقليل من قيمة كلاهما .

تحياتي
فوزي بيترو

الزميل القدير
سالم وريوش الحميد
مساء الأنوار عليك وعلينا أجمعين
سنتفق جميعا على أن النقد هو من يقوم بعملية تنوير للكاتب حين يفكك النص ويدخل عمقه الذي قد يغيب عن البعض وينقد الجوانب السلبية وأيضا يلتقط الجوانب الإيجابية والجمالية في النص التي ستكون بمثابة تشجيع للكاتب/ ه لأنه سيعرف أين كان مكمن الخلل وأين موقع الجمال والقوة في النص أما أن يأخذ الناقد الجانب السلبي فقط فهذا والله لا يجوز ويحبط الكاتب/ ه ولا شك وهنا يأتي دورنا نحن أو هذا باعتقادي أنا
المهم أننا لو نسقنا وبشكل مرتب ومتوازن ستكون أمسيات جميلة ولاشك لأن أي نقد يجب أن بناءا لا هداما والنقد الجارح لا يبني بل يحبط ويتعب النفس
أشكرك على هذا التنوير الذي كنت بحاجة له
تحياتي ومحبتي
انتظرتك أمس في اجتماعنا

الزميل القدير
فوزي سليم بيترو
صباح الفل
نعم نحتاج أن نتعاون كي ننشط قسم القصة القصيرة لتعود كسابق عهدها فتزخر بالنصوص الجميلة والتنافس النظيف وهذا أمر كنا نعيشه ونحبه وكخلية نحل نصب أفكارنا
أما بشأن النقد وعدم المجاملة حول النصوص فهذا ليس معناه ان نحبط الكاتب/ه مطلقا فنسلط الضوء على مكمن الخلل وكذا نشيد بموقع الجمال كي يأخذ النص وكاتبه الصورة كاملة
النقد لمكامن الضعف فقط يجعل الكاتب يغفل ( ربما ) عما كان جميلا بنصه وربما يحجم فترة طويلة عن الكتابة والمؤكد ليس الجميع سيفعلون هذا لكن على الأغلب الجدد منهم سيصابون بهذا الإحباط وربما اليأس ونحن نريد أن نشحذ الهمم ونفتح الآفاق أمام الجميع
يجب ان يأخذ الناقد بعين الإعتبار كل العمل وليس السيء منه فمامن عمل مكتمل الجوانب مطلقا ولابد أن أي نص يتخلله بعض السوء وإن كان نسبيا بسيطا.
بتصوري أن النقاد هم من يفتحون تلك الأفق الواسعة أمام الكاتب وأنا شخصيا أسميهم ( عيون الحب ) لأنهم يفتحون عيني على ما غفلت عنه
أشكرك على حرصك ومداخلتك
تحياتي لك

السلام عليكم

بداية أثمن هذا المجهود و أشد على أيديكم لدفع بعجلة التطوير و تقديم الأفضل
ربما هذه الخطوة تصبح عكازة يستند عليها القسم لينشط أكثر
و هنا أتمنى أن يقوم مثلا بعض المشرفين أو بعض النقاد بفتح صفحة خاصة تقوم بنقد نص كل أسبوع أو حتى شهر

النقد من خلال رؤيتي البسيطة أعتبره إبداعا هو الآخر، و كأن النص يولد من جديد و لكن بطريقة مغايرة، من خلال رؤية الناقد التي تسلط الضوء على المسكوت عنه في النص ، لتضيء جوانب النصوص الجميلة فتفتح النص أكثر على متلقيه من العامة.

سأظل متابعا لكل جديد هنا

تقديري استاذة عائدة لما تبذلينه في سبيل تنشيط القسم


احتراماتي

نص يوم الأربعاء القادم وغربت شمس اليوم الثامن

مساء الورد عليكم أجمعينة أحبتي
اخترت لكم نصا للزميل القدير حارس الصغير
وغربت شمس اليوم الثامن لعرضه للنقد والتحليل وفتح الأفق الجديدة منه
أتمنى حضوركم جميعا أديباتنا وأدبائنا الأعزاء لأن النقد والتحليل لن يكتمل بدون وجودكم وأنتم هذه النخبة الرائعة من الأديبات والأدباء الذين عرفتكم ومنذ سنوات طويلة ولي معكم رحلة هي أجمل أيام عمري
ستكون لنا رحلة كل مرة مع نص من النصوص الجميلة التي تجود بها قريحتكم لنضعه تحت المجهر ونفتح أبواب النقاش المثمر حوله
أتمنى ومن كل قلبي أن تتفاعلو مع الحدث وتحضروا الأمسية الخاصة بنصوص القصة القصيرة فبكم أنتم نقوى ونثمر أكثر
محبتي لكم

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

مساء الورد عليكم أجمعينة أحبتي
اخترت لكم نصا للزميل القدير حارس الصغير
وغربت شمس اليوم الثامن لعرضه للنقد والتحليل وفتح الأفق الجديدة منه
أتمنى حضوركم جميعا أديباتنا وأدبائنا الأعزاء لأن النقد والتحليل لن يكتمل بدون وجودكم وأنتم هذه النخبة الرائعة من الأديبات والأدباء الذين عرفتكم ومنذ سنوات طويلة ولي معكم رحلة هي أجمل أيام عمري
ستكون لنا رحلة كل مرة مع نص من النصوص الجميلة التي تجود بها قريحتكم لنضعه تحت المجهر ونفتح أبواب النقاش المثمر حوله
أتمنى ومن كل قلبي أن تتفاعلو مع الحدث وتحضروا الأمسية الخاصة بنصوص القصة القصيرة فبكم أنتم نقوى ونثمر أكثر
محبتي لكم

تفاجأت حقيقة بهذا الموضوع
والماجأة الجميلة هي اختيار نصي (وغربت شمس اليوم الثامن)
لاشك أن اختيار نصا وتشريحة نقدا بأقلام نقاد وأدباء بارعين هو قيمة إيجابية للجميع
الكل يستفيد
الكل يخرج بالجديد
انتظر نقدكم البناء
بإذن الله سأكون حاضرا
من الآن أثق في كل كلمة نقد مهما كانت
انتظر السلبيات قبل الايجابيات
وفي الأخير لايسعني سوى الشكر العميق للمبدعة الرائعة/عائدة محمد نادر لثقتها الغالية التي تعني لي الكثير والكثير
تحيتي وتقديري

الأخت عائدة:
القسم المخصّص لك في (الرسائل الخاصّة) مليء لا يتّسع لاستقبال رسائل جديدة ما لم تحذفي بعض الرسائل السابقة، تقبّلي تحيّاتي.

الزميل القدير
أحمد عكاش
فورا زميلي سأفتح الباب أمام الرسائل
سأحذف الفائض
معذرة منك ومن الجميع
تحياتي