يأس وطموح

**خديجة راشدي** · 15-11-2013, 19:05

سبق وكان لي رد هناك حيث الأجنحة ..

ماكان عليه الانكماش وانتظار الحظ
بل استغلال الوميض الذي كان بين يديه.
الحياة تطل مرة واحدة مبتسمة!

**يحيى البحاري** · 16-11-2013, 03:41

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة راشدي مشاهدة المشاركة

سبق وكان لي رد هناك حيث الأجنحة ..

ماكان عليه الانكماش وانتظار الحظ
بل استغلال الوميض الذي كان بين يديه.
الحياة تطل مرة واحدة مبتسمة!

أهلا بالأديبة خديجة
يسعدني مرورك أين ومتى ماكان.
لك التجلة والتقدير أديبتنا الشفيفة
كوني بخير

**اماني مهدية الرغاي** · 16-11-2013, 08:54

المشاركة الأصلية بواسطة يحيى البحاري مشاهدة المشاركة

رآه قد أوى إلى حزنه متهالكاً.. همس بجانبه كأنه يحثّه على شيء ما:
- رَبّ إنيّ لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير
فنظر المحزون ناحية الضوء، إلا أنه عبس وتناسى حين أصغى إلى همس آخر!
وعاش طوال عمره مترقباً للحظ أن يأتيه يمشي على استحياء.

الخرطوم / 25/ 9 / 2012
يحيى البحاري

اخي يحيى تناص رائع بدعاء من دعوات موسى عليه
السلام وتلك من الأدعية التي أوصي بها لاهميتها وكثير منافعها
للعبد المناجي لمولاه ان يرزقه ويغنيه عن سواه
التبئير في هذه القصيصة المقتضبة محبوك بدقة قصتان في واحدة
الأولى في محاولة حث العبد للتوجه لمولاه في تلاحم روحاني والشكوى في تواضع
من الخصاص...واستغلال لحظة انبلاج الايمان للعمل والاجتهاد
والثانية في همس السارد الساخر من شخص خمول وتوكله على ضربة الحظ
جميل ما سطرت يمناك
سررت بالتصفح
مودتي

**ربيع عقب الباب** · 16-11-2013, 09:36

صباحك جميل صديقي يحيي
قرأت
فالتبس علىّ الأمر
و توقفت عن السروح خلف ذؤباني
لحين قراءة التعليقات
فرأيت فيما كتبت أستاذتنا " أماني " بعض السيارة
الذين كفوني الخوض في تأويل جامح لا رجوع من سرابه

فلتعد إليها رعايتك ليحسن المقام

محبتي

**نجاح عيسى** · 16-11-2013, 10:29

لعلهُ كان قد وقع حين ذاك بين همسيْن ..
ألأول لملاكِ تقيّ أمين ..
وأما الثاني ..فَ كان همساً لشيطان التواكلِ وانتظار المجهول ..
وها هو الآن يحصد ما جناه عليه شيطانه الرجيم ..!
....
تحياتي استاذي يحيى ..
ونص جميل لقلم مبدع ..

**يحيى البحاري** · 17-11-2013, 17:22

المشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة

اخي يحيى تناص رائع بدعاء من دعوات موسى عليه
السلام وتلك من الأدعية التي أوصي بها لاهميتها وكثير منافعها
للعبد المناجي لمولاه ان يرزقه ويغنيه عن سواه
التبئير في هذه القصيصة المقتضبة محبوك بدقة قصتان في واحدة
الأولى في محاولة حث العبد للتوجه لمولاه في تلاحم روحاني والشكوى في تواضع
من الخصاص...واستغلال لحظة انبلاج الايمان للعمل والاجتهاد
والثانية في همس السارد الساخر من شخص خمول وتوكله على ضربة الحظ
جميل ما سطرت يمناك
سررت بالتصفح
مودتي

أهلااااا أستاذة أماني
قراءة من كاتبة متمكنة زادت النص بهاءً
كوني بخير

**يحيى البحاري** · 17-11-2013, 17:26

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

صباحك جميل صديقي يحيي
قرأت
فالتبس علىّ الأمر
و توقفت عن السروح خلف ذؤباني
لحين قراءة التعليقات
فرأيت فيما كتبت أستاذتنا " أماني " بعض السيارة
الذين كفوني الخوض في تأويل جامح لا رجوع من سرابه

فلتعد إليها رعايتك ليحسن المقام

محبتي

مرحبا بك أخي الأديب الراااائع ربيع
تعرف هذه المحاولة أخذت مني أكثر من عام وأنا أقف على الآية الكريمة
في سورة القصص، متأملاً حتى جادت لي قريحتي بهذه الأقصوصة
لك تقديري وامتناني
كن بخير

**يحيى البحاري** · 17-11-2013, 17:28

المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة

لعلهُ كان قد وقع حين ذاك بين همسيْن ..ألأول لملاكِ تقيّ أمين ..وأما الثاني ..فَ كان همساً لشيطان التواكلِ وانتظار المجهول ..وها هو الآن يحصد ما جناه عليه شيطانه الرجيم ..!....تحياتي استاذي يحيى ..ونص جميل لقلم مبدع ..

أهلا ومرحبا بك أديبتنا الراقية نجاح
هذا ماكنت أحسه وأنا أكتب
كوني بخير

يأس وطموح

يأس وطموح

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث