نحر...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة كريم قاسم مشاهدة المشاركة
    يا لطيف ..
    يا لطيف اجعل البلاء خفيف ..

    باذن الله تعالى..

    شكرا على الحضور المكثف الخفيف..

    تحيتي وتقديري.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
      حالة يمر بها الكثيرون في حياتهم
      (وقد يصبح حالا)
      ففي لحظة قد يتمنى الإنسان أنه مات صغيرا ولم تواجهه هذه المشكلة ...
      وآخر ... لم ير هذا الحال والظلم الذي عمّ
      وأُخرى دُفنت فتمنت لو دفنت من قبل ...
      و ......
      وقال سيدنا أبو بكر "ليتني شعرة في جنب عبد مؤمن"
      وسيدنا عمر " ليتنى كبشا ذبحني أهلي وطبخوا لحمي وحسوا مرقي " (رضي الله عنهما)
      خشية الحساب والوقوف بين يدي الله يوم القيامة ...

      نص مفتوح
      وهنا الإبداع
      حفظك الله ورعاك
      مع الاحترام والتقدير
      أهلا الأستاذ فكري النقاد...

      شكرا على الحضور الآثر والرد القيم..

      وبوجود حضرتك وأمثالك.. ما زالت الدنيا بخير،


      والحمد لله رب العالمين...

      ردك من أجمل الردود التي وصلتني..

      تحيتي واحترامي وتقديري.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة
        ما أقسى الحياة التي نتمنى فيها الموت .. بدأ لي النص مقدمة صغيرة لكلام كثير كان يجب ان يقال .. ويوجد فعلا الكثير الذي يمكن ان يقال بعد ذلك .

        تحياتي لك .. أحزنتي قراءة النص .
        أهلا العزيزة عواطف ..

        سررت بحضورك العطر وردك،

        أحيانا تقسو الأيام فيتمنى الشخص لو
        انتهت حياته، لكن يبقى الإيمان بالرحمن
        راسخا، ولا تقنطوا من رحمة الله...

        ربي يجنبك الأحزان..

        سعدت بحضورك.

        تحيتي واحترامي وتقديري.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • مُعاذ العُمري
          أديب وكاتب
          • 24-04-2008
          • 4593

          #19
          كثير من نساء مجتمعاتنا كالنعاج
          تذبح وتسلخ ... كل يوم مرات ومرات

          عجيب أنها لم تجد من يحقق لها أمنيتها لحد اليوم

          لا تيأس!

          سرد من الوجع وعلى الوجع

          القديرة ريما

          أحييك على هذا القص الجميل

          تحية خالصة
          صفحتي على الفيسبوك

          https://www.facebook.com/muadalomari

          {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
            كثير من نساء مجتمعاتنا كالنعاج
            تذبح وتسلخ ... كل يوم مرات ومرات

            عجيب أنها لم تجد من يحقق لها أمنيتها لحد اليوم

            لا تيأس!

            سرد من الوجع وعلى الوجع

            القديرة ريما

            أحييك على هذا القص الجميل

            تحية خالصة
            أهلا وسهلا الأستاذ الكبير معاذ العمري..

            لكم أعجبني وكما دائما هذا الحضور الذي شرفتني به..

            أما سؤالك فهو من النوع المضحك المبكي...

            وما أقوى المرأة وقدرتها على التحمل..

            وستعود للاعتصام بقوة إيمانها...

            شكرا جزيلا لك، ربي يطول في عمرك ويسعدك...

            تحيتي واحترامي وتقديري.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • الطاهر التاي
              أديب وكاتب
              • 16-06-2012
              • 348

              #21
              نحر

              أي قرار يحتاج ترتيب وتأكد عن كل الإحتمالات .. القرار العشوائي لا يفيد ... رائعة ريما كما عهدتك . محبتي ... وكل الود

              تعليق

              • أحمدخيرى
                الكوستر
                • 24-05-2012
                • 794

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                نحر
                _________


                حاول أخوها تقليد جارهم مع أضحية العيد،
                لحسن الحظ استخدم جانب السكين الخطأ...

                لما كبرت تمنت لو أنه مرر نصلها الحاد...

                إينما كانت الندبات والجروح ..

                فـ جروح النفس أقوي فى تآثيرها .. من جروح البشرة
                نص رائع بـ بروعة كاتبته ..

                اشكرك عليه استاذة " ريماا

                تحياتى
                https://www.facebook.com/TheCoster

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                  نحر
                  _________


                  حاول أخوها تقليد جارهم مع أضحية العيد،
                  لحسن الحظ استخدم جانب السكين الخطأ...

                  لما كبرت تمنت لو أنه مرر نصلها الحاد...
                  ريما الغالية
                  نص كبير بحجم الكرة الأرضية
                  اي ندامة ستفيدها
                  وأي تمنيات
                  ذنب تمنت لو أنها ماتت قبله
                  موجع ومؤثر ويشبه واقعنا
                  تحياتي ومودتي
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة الطاهر التاي مشاهدة المشاركة
                    أي قرار يحتاج ترتيب وتأكد عن كل الإحتمالات .. القرار العشوائي لا يفيد ... رائعة ريما كما عهدتك . محبتي ... وكل الود
                    أخافني ردك .. وترتيب القرارات..

                    هل النحر واحدا منها؟

                    سعدت بحضورك هنا الأستاذ الطيب..

                    كن بخير وصحة وعافية..


                    تحيتي واحترامي وتقديري.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة

                      إينما كانت الندبات والجروح ..

                      فـ جروح النفس أقوي فى تآثيرها .. من جروح البشرة
                      نص رائع بـ بروعة كاتبته ..

                      اشكرك عليه استاذة " ريماا

                      تحياتى
                      نعم هي أصعب...

                      جميل هذا الرضا عن النص...

                      من كاتب يتملك أدواته جيدا...

                      سعدت بحضورك الأثر...


                      كن بخير وصحة وعافية.


                      تحيتي واحترامي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                        ريما الغالية
                        نص كبير بحجم الكرة الأرضية
                        اي ندامة ستفيدها
                        وأي تمنيات
                        ذنب تمنت لو أنها ماتت قبله
                        موجع ومؤثر ويشبه واقعنا
                        تحياتي ومودتي

                        أهلا بالغالية الماجدة عائدة...

                        هي مقارعة الحياة ومعاناتها...

                        لربما لو ماتت صغيرة لكانت من طيور الجنة...

                        كل انسان يتملكه الوهن والضعف ليتمنى هذا، في لحظة ما،

                        لكن يبقى الأمل والإيمان برب العالمين أقوى..

                        سعدت بهذا الحضور الثري...

                        محبتي واحترامي وتقديري.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • أحمد عكاش
                          أديب وكاتب
                          • 29-04-2013
                          • 671

                          #27
                          الأخت المبدعة (ريما ريماوي):
                          صاحبة الشطحات غير المألوفة،
                          والتي توغل أحياناً في رُقيّ السبْقِ لدرجة الإبهار،
                          المُعضلةُ التاريخيّة ذاتها تكاد لا تتغيّر:
                          - شكوى المرأة من التمييز الجنسي بين الذكر والأنثى، من عهد الذكر الأوّل (آدم) عليه السلام والأنثى الأولى أُمّنا (حواء) إلى يومنا هذا، وإلى الغد وإلى قيام الساعة،
                          لماذا الأنثى دائماً تشكو، بكلّ حرّية، والذكر المسكين لا يجرؤ أن يفتح فمه بكلمة يُشْتَمُّ منها رائحةُ الشكوى؟.
                          ألا نكشف من هذا أنَّ المرأة تحظى بحقوق وحرّيّات محظورة على الرجل؟
                          فمن منهما أحقّ بالشكوى ؟.
                          تمنّتْ لو أنَّها قضتْ صغيرةً وارتاحت من حياةٍ ترى نفسَها فيها مظلومة، ألا ترين معي أنَّ هذا إمعان في الدلال والطمع والطموح ؟.
                          تذكّرتُ الآن قصّتك عن تلك التي طلبت من زوجها (خاتماً) من ألماس، وشفعت ذلك بقائمة طويلة بالطلبات، لتفوز بالخاتم .
                          تلك ستُعلن بعدها أنّها مظلومة وأنَّ زوجها لم يشتر لها من القائمة الطويلة إلا (خاتماً)، وهي في دخيلتها تعرف أنَّها نالت بُغيتَها كلّها.
                          هذه من إبداعاتك التي يصحّ أن تُسمّى (الإعجاز).
                          أنا لا أعرف كيف أعلم بآخر ما يشارك الزملاء به، لذا غالباً ما تأتي ردودي متأخّرة، فأرجو المعذرة للتأخّر والإطالة.
                          التعديل الأخير تم بواسطة أحمد عكاش; الساعة 02-12-2013, 09:06.
                          يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                          عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                          الشاعر القروي

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
                            الأخت المبدعة (ريما ريماوي):
                            صاحبة الشطحات غير المألوفة،
                            والتي توغل أحياناً في رُقيّ السبْقِ لدرجة الإبهار،
                            المُعضلةُ التاريخيّة ذاتها تكاد لا تتغيّر:
                            - شكوى المرأة من التمييز الجنسي بين الذكر والأنثى، من عهد الذكر الأوّل (آدم) عليه السلام والأنثى الأولى أُمّنا (حواء) إلى يومنا هذا، وإلى الغد وإلى قيام الساعة،
                            لماذا الأنثى دائماً تشكو، بكلّ حرّية، والذكر المسكين لا يجرؤ أن يفتح فمه بكلمة يُشْتَمُّ منها رائحةُ الشكوى؟.
                            ألا نكشف من هذا أنَّ المرأة تحظى بحقوق وحرّيّات محظورة على الرجل؟
                            فمن منهما أحقّ بالشكوى ؟.
                            تمنّتْ لو أنَّها قضتْ صغيرةً وارتاحت من حياةٍ ترى نفسَها فيها مظلومة، ألا ترين معي أنَّ هذا إمعان في الدلال والطمع والطموح ؟.
                            تذكّرتُ الآن قصّتك عن تلك التي طلبت من زوجها (خاتماً) من ألماس، وشفعت ذلك بقائمة طويلة بالطلبات، لتفوز بالخاتم .
                            تلك ستُعلن بعدها أنّها مظلومة وأنَّ زوجها لم يشتر لها من القائمة الطويلة إلا (خاتماً)، وهي في دخيلتها تعرف أنَّها نالت بُغيتَها كلّها.
                            هذه من إبداعاتك التي يصحّ أن تُسمّى (الإعجاز).
                            أنا لا أعرف كيف أعلم بآخر ما يشارك الزملاء به، لذا غالباً ما تأتي ردودي متأخّرة، فأرجو المعذرة للتأخّر والإطالة.
                            أهلا الأستاذ أحمد عكاش وسهلا... أعجبتني وقفتك الصارخة ضد المرأة...

                            لكن هل إن نصي يدل على أنني ضد الرجل؟ إن هموم الحياة بكل ما فيها تكفي أن
                            يتملكنا اليأس ونتمنى لو متنا صغارا، أحيانا...

                            تلك المرأة الماكرة التي طلبت خاتم الألماس.. لا تمت لصاحبتنا المسكينة هنا بصلة،
                            لربما تعلمت التعاطي مع رجل ثري وبخيل، فطلبت الكثير لتحصل منه القليل الذي
                            ترغب به وتريد...

                            أعتقد كوني أنثى أميل للمرأة لأنني أتفهمها أكثر.. وحياتها مترعة بالشقاء، حتى
                            بأحمالها وولاداتها يتهددها الخطر.. غير الوهن والغثيان ولربما فقد الأسنان .

                            خصوصا إن كانت عاملة لا راحة ولا هدوء أبدا.. بل تمضي الشطر الأكبر من حياتها
                            راكضة لاهثة، لا تكاد تلتقط أنفاسها، هنالك دوما شيء عليها عمله، خصوصا إن
                            تميز زوجها بالعنجهية ولا يساعدها في أعمال البيت... يريدها خادمة في بيته
                            و زوجة في فراشه، والأوزة التي تبيض له ذهبا...

                            بالنهاية في سن اليأس لا تعود ترضيه ويشمئز منها، وهي في أمس الحاجة له،
                            ويذهب إلى أخرى صغيرة في السن، فالدين يقف إلى صفه أيضا...

                            لهذا المرأة كتلة مشحونة من العواطف والأحاسيس، والحمد لله أن سهل لنا البكاء...

                            لست ضد الرجل، هنالك رجال كالبلسم الشافي... يقدرون المرأة ويحترمونها، هي الأم والأخت والزوجة الحبيبة...
                            . ومن يعرف التعاطي منهم مع المرأة طابت له الحياة
                            قربها...

                            شكرا على حضورك الجزل ...


                            مودتي واحترامي وتقديري.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            يعمل...
                            X