تويت
تباهى القلم بفحولته..
اقترب من الورقة.. جف مداده قبل أن يعانقها.
اقترب من الورقة.. جف مداده قبل أن يعانقها.
-
-
عندما يجفّ القلم..ويطوي الشعر جناحيه، على حدّ تعبير "آرتر رامبو"المشاركة الأصلية بواسطة مبروك السالمي مشاهدة المشاركة
..راق لي هذا التناص..بين القص واللاهوت ومفارقات الانسان
محبتي -
من أجمل ما قرأت.. سلم يراعك أخيتعليق
-
هنا غلب النقاء والبياضالمشاركة الأصلية بواسطة مبروك السالمي مشاهدة المشاركة
المداد
دمت مبدعا
مع الاحترام والتقدير" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
هذا، لعمري، متزوج من الكتابة، مطلق للإبداع
أنسسة بديعة
أعجبني العمل حقا
أحييك أستاذ مبروك على الجودة ومتانة الصناعة
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
صديقي المبدع المتميز حسن. يسعدني ان تجد في النص ما ينال اعجابك. شكرا لك أخي على المرور وعلى القراءة العميقة التي أغنت النصالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
مودتيتعليق
-
أخي خالد شكرا لك على المرور وعلى القراءة المشرقةالمشاركة الأصلية بواسطة خالد أبجيك مشاهدة المشاركة
مودتيتعليق
-
أخي فكري الناقد. شكرا لك على الحضور المميز. تحيتي وتقديريالمشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركةتعليق
-
أخي معاذ العمري. يسعدني أن تجد هنا ما ينال اعجابكالمشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
مودتي وتقديريتعليق
تعليق