الراقص

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمدخيرى
    الكوستر
    • 24-05-2012
    • 794

    الراقص

    الراقص " ق ق ج "

    سقط سكرانا .. فـ تراءات خيالات وآشباح تتقافز من حوله ..
    يحاول جمع الشتات ، ولكن الرقصة مستمرة ..
    والسكرة لا تنتهى .
    https://www.facebook.com/TheCoster
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    جميل هذا الرقص
    ما بين الترنح
    و الزفير

    محبتي
    sigpic

    تعليق

    • أحمدخيرى
      الكوستر
      • 24-05-2012
      • 794

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
      جميل هذا الرقص
      ما بين الترنح
      و الزفير

      محبتي
      والاجمل هو مرورك يا صديقى

      واسعدنى اعجابك بها .

      مودتى
      https://www.facebook.com/TheCoster

      تعليق

      • عواطف ابو حمود
        كاتبة .
        • 08-11-2013
        • 567

        #4
        اعتقد ان الخيالات هي التي ترقص .. وليس هو .. كان يرقص بعينيه بس .


        والسكرة ستنتهي .. لكن يبدو انه سيعود اليها ..

        يستاهل كل الذي يجري له .

        تحياتي وتقديري على النص الرائع رغم انه مغرق في الكآبة .
        التعديل الأخير تم بواسطة عواطف ابو حمود; الساعة 19-11-2013, 06:31.

        .
        .



        .

        تعليق

        • خالد أبجيك
          أديب وكاتب
          • 26-05-2009
          • 284

          #5
          ما بين الرقصة والسكر تضيع الحقيقة، ويغيب الواقع المرير..

          كما عهدتك، عزيزي أبو إنجي، ألق دائما..

          دمت بود
          الصحبة الطيبة مفتاح لكل خير

          http://sohba-liberter.blogspot.com/

          تعليق

          • أحمدخيرى
            الكوستر
            • 24-05-2012
            • 794

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة
            اعتقد ان الخيالات هي التي ترقص .. وليس هو .. كان يرقص بعينيه بس .
            المشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة


            والسكرة ستنتهي .. لكن يبدو انه سيعود اليها ..

            يستاهل كل الذي يجري له .

            تحياتي وتقديري على النص الرائع رغم انه مغرق في الكآبة .


            الاخت " عواطف "

            القصة القصيرة جدا ..

            لا تصف الحالة بـ عينيها ، وإنما تضع رموزا بين طياتها " لـ يعمل المتلقى عقله مع القصة " ويحاول ان يتعايشها كما صنعها الكاتب ..

            بـرغم كونى لا أحب حرق او تفسير ما اكتبه دائما " ولكن سـ اشرحها لك "

            هو راقص " تنورة " رقصة التنورة هى أحدى رقصات الفلكور الشعبى " وهى من الارث الشعبى لدى المتصوفيين ، ووفدت مع الدولة الفاطمية والمذهب الاسماعيلى الفاطمى
            المفترض انهم " من يرقصونها " يكونوا فى حالة دروشه او هو نوع خروج الروح عن الجسد كما يقولون .. والله اعلم
            فى حالة الراقص هذا كان قد سكر من اناشيد الذكر وما إلى اخره بـ الاضافة إلى رقصته الدائرية ..

            سقط سكرانا " لم أكن اقصد ..انه سقط ارضا من تآثير الكحول ، وأنما سقط فى سكرة الحضرة ، واندمج معها ..

            فـ تراءات خيالات وآشباح تتقافز من حوله .. " هى حالة ما بين الوعى والا وعي من تآثير دوارته المستمرة فى تنورته الراقصة "
            وهكذا ....... الخ

            الحداثية تختلف عن المدرسة الكلاسيكية التى تعتمد على الواقعية .
            فـ الواقعية لـ تحتاج إلى تكثيف وإختزال ، إنما عوامل اخرى منها السرد والحبكة والحوار ، وهكذا

            اشكرك على مرورك
            التعديل الأخير تم بواسطة أحمدخيرى; الساعة 21-11-2013, 19:19.
            https://www.facebook.com/TheCoster

            تعليق

            • أحمدخيرى
              الكوستر
              • 24-05-2012
              • 794

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة خالد أبجيك مشاهدة المشاركة
              ما بين الرقصة والسكر تضيع الحقيقة، ويغيب الواقع المرير..

              كما عهدتك، عزيزي أبو إنجي، ألق دائما..

              دمت بود
              خالد أبجيك " صحبتى الغالى "

              اسعدنى مرورك المحبب ، وتعقيبك الطيب

              دمت بكل ود
              https://www.facebook.com/TheCoster

              تعليق

              • عواطف ابو حمود
                كاتبة .
                • 08-11-2013
                • 567

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة


                الاخت " عواطف "

                القصة القصيرة جدا ..

                لا تصف الحالة بـ عينيها ، وإنما تضع رموزا بين طياتها " لـ يعمل المتلقى عقله مع القصة " ويحاول ان يتعايشها كما صنعها الكاتب ..

                بـرغم كونى لا أحب حرق او تفسير ما اكتبه دائما " ولكن سـ اشرحها لك "

                هو راقص " تنورة " رقصة التنورة هى أحدى رقصات الفلكور الشعبى " وهى من الارث الشعبى لدى المتصوفيين ، ووفدت مع الدولة الفاطمية والمذهب الاسماعيلى الفاطمى
                المفترض انهم " من يرقصونها " يكونوا فى حالة دروشه او هو نوع خروج الروح عن الجسد كما يقولون .. والله اعلم
                فى حالة الراقص هذا كان قد سكر من اناشيد الذكر وما إلى اخره بـ الاضافة إلى رقصته الدائرية ..

                سقط سكرانا " لم أكن اقصد ..انه سقط ارضا من تآثير الكحول ، وأنما سقط فى سكرة الحضرة ، واندمج معها ..

                فـ تراءات خيالات وآشباح تتقافز من حوله .. " هى حالة ما بين الوعى والا وعي من تآثير دوارته المستمرة فى تنورته الراقصة "
                وهكذا ....... الخ

                الحداثية تختلف عن المدرسة الكلاسيكية التى تعتمد على الواقعية .
                فـ الواقعية لـ تحتاج إلى تكثيف وإختزال ، إنما عوامل اخرى منها السرد والحبكة والحوار ، وهكذا

                اشكرك على مرورك


                كان من الواضح انك غاضب وانت تكتب هذا التعليق .. وانا في العادة اكتب تعليقي بدون انتظار شرح للقصة .. الا اذا وجهت سؤال مباشر تهمني اجابته .

                وكان الواضح لي انها رقصة سكارى .. ومستحيل ان اعرف المعنى الحقيقي لو لم تقم بشرحه .. واشكرك على قيامك بذلك .

                انا بالفعل اميل الى الواقعية الكلاسيكية .. والحداثية لا اعرف عنها الا رؤؤس اقلام .

                تحياتي .

                .
                .



                .

                تعليق

                • حسن لختام
                  أديب وكاتب
                  • 26-08-2011
                  • 2603

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
                  الراقص " ق ق ج "

                  سقط سكرانا .. فـ تراءات خيالات وآشباح تتقافز من حوله ..
                  يحاول جمع الشتات ، ولكن الرقصة مستمرة ..
                  والسكرة لا تنتهى .
                  كأني بزوربا وهو يرقص في أقسى لحظاته، انتصارا على الموت.. وكأني بغريب "ألبير كامي" وهو يضحك، حتى في لحظات إعدامه..وكأني بأبطال الوجود يرقصون، ويرقصون نشوة وابتهاجا..مغمورين بفيض الحياة..
                  راق لي هذا النص الجميل والممتع
                  يثبت لعمقه الفلسفي والوجودي
                  محبتي، أيها الرائع

                  تعليق

                  • فتحى اسماعيل
                    أديب وكاتب
                    • 14-11-2013
                    • 96

                    #10
                    من القلب إلى القلب ...كما يقول المثل .... القصة القصيرة جدا تماماً كالمثل لا تاتى اعتباطا أو تعتمد على جمال شكلى ...أو سردية أخاذة ...وفقط بل " وهذا رأيي" تأتى نتيجة الخبرة واالتجربة المعجونة بالمهارة وفلسفة الكاتب...نقل الكاتب صورة أو "كادر" من مشهد صادف داخله ... اعتراكاً لدراما ..قد يراها كل راءٍ حسب مفهومه وحسب نظرته... وكلما كان النص راق كانت وجهات النظر فيه متباينة... فأنا مثلا تراءى لى ... حياة كاملة لشخص ما ...
                    أبدعت استاذى ..وامتعت عقلى

                    تعليق

                    • اماني مهدية الرغاي
                      عضو الملتقى
                      • 15-10-2012
                      • 610

                      #11
                      اخي احمد مساؤك وجمعتك مباركان
                      ما كان فيه داعي لحرق النص بشرحه
                      دع لنا متعة التجوال بين حروفه
                      وردود الزملاء الكرام... النص حمال اوجه
                      وفي الحقيقة لا يعرف ما يريد النص ان يقوله الا كاتبه
                      لكن ربما اتته ردود تثري ابداعه ويكتشف تداعيات اخرى
                      وآفاق شاسعة ومتشعبة لما خطه ..وتلك والله اكبر
                      المتع واجمل المفاجآت التي يمنحنا اياه النصيص ويتمخض
                      عنها...
                      جميل وعميق ما خطت يمناك
                      مودتي والتقدير
                      اماني
                      التعديل الأخير تم بواسطة اماني مهدية الرغاي; الساعة 22-11-2013, 13:51.

                      تعليق

                      • أحمدخيرى
                        الكوستر
                        • 24-05-2012
                        • 794

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة
                        كان من الواضح انك غاضب وانت تكتب هذا التعليق .. وانا في العادة اكتب تعليقي بدون انتظار شرح للقصة .. الا اذا وجهت سؤال مباشر تهمني اجابته .

                        وكان الواضح لي انها رقصة سكارى .. ومستحيل ان اعرف المعنى الحقيقي لو لم تقم بشرحه .. واشكرك على قيامك بذلك .

                        انا بالفعل اميل الى الواقعية الكلاسيكية .. والحداثية لا اعرف عنها الا رؤؤس اقلام .

                        تحياتي .

                        انا لا اغضب ممن لا اعرفهم ، ولكنى كنت اشرح فقط

                        واشكرك على مرورك الثانى

                        وسعة صدرك

                        تحياتى
                        التعديل الأخير تم بواسطة أحمدخيرى; الساعة 23-11-2013, 09:52.
                        https://www.facebook.com/TheCoster

                        تعليق

                        • أحمدخيرى
                          الكوستر
                          • 24-05-2012
                          • 794

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                          كأني بزوربا وهو يرقص في أقسى لحظاته، انتصارا على الموت.. وكأني بغريب "ألبير كامي" وهو يضحك، حتى في لحظات إعدامه..وكأني بأبطال الوجود يرقصون، ويرقصون نشوة وابتهاجا..مغمورين بفيض الحياة..
                          راق لي هذا النص الجميل والممتع
                          يثبت لعمقه الفلسفي والوجودي
                          محبتي، أيها الرائع
                          [FONT=traditional arabic]وكأني أري فيلسوفا .. يسبح في بحار الوجودية ..
                          ويفرح لـ رؤياهـ ا ...

                          أ " حسن لـ ختام "

                          شرفني مرورك يا صديقي

                          واشكرك على تثبيتها

                          تحياتي/FONT]
                          التعديل الأخير تم بواسطة أحمدخيرى; الساعة 29-12-2015, 22:22.
                          https://www.facebook.com/TheCoster

                          تعليق

                          • نجاح عيسى
                            أديب وكاتب
                            • 08-02-2011
                            • 3967

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
                            الراقص " ق ق ج "

                            سقط سكرانا .. فـ تراءات خيالات وآشباح تتقافز من حوله ..
                            يحاول جمع الشتات ، ولكن الرقصة مستمرة ..
                            والسكرة لا تنتهى .
                            مساء الخير استاذ خيري ..
                            سأفترض أنني لم أقرأ شرحك لهذه الق ق ج الجميلة ..
                            لأضع قرائتي الخاصة ورؤيتي لهذا النص القصير ج ..
                            لمَ لا نرى في هذا الراقص _مثلاً_ راقصاً على الحبال ..
                            وكما نعرف أن هذا الراقص يجني الكثير من الثمار اللذيذة ..
                            والمتع المتميزة ( ولو بشكل مؤقت) ..مما جعله يترنح ويسقط سكراناً
                            منتشياً ..بنجاحاتهِ المؤقتة ..لتترائى له خيالات وعوالم أخرى ..
                            بعيداً عن واقعه ..ربما تكون إيجابيّة ..وربما تكون العكس ..
                            فيحاول أن يجمع شتات أفكاره من ضياع ...ومخاوف ..وتفاؤل
                            وتشاؤم ..لكنه يستمر في معاودة الرقص ..ومن ثم يستمر في السقوط
                            وإلى أن يأتي مَن يوقظه ..ويوقف رقصاتهِ المشبوهة ..وسقطاته السّكيرة المتتالية ..
                            قراءة ربما تكون سافرت أو جنحتْ بالنص بعيداً عن صميم الفكرة ..
                            ولكنه محض اجتهاد ..أرجو ألا تجد في ضيراً ...
                            تحياتي استاذنا المبدع وكل المودة ..
                            التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 23-11-2013, 13:35.

                            تعليق

                            • حارس الصغير
                              أديب وكاتب
                              • 13-01-2013
                              • 681

                              #15
                              هي رقصة بألف رقصة
                              كان بودي أن تدعنا نسكر مع النص دون فك شفرته
                              لكن في كلا الحالتين نص أدى متعته حتى الثمالة
                              تحيتي وتقديري

                              تعليق

                              يعمل...
                              X