في القفص ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • م. زياد صيدم
    كاتب وقاص
    • 16-05-2007
    • 3505

    #16
    راقية عواطف..

    وهنا ايضا حكمة رائعة ..وكثير من التمعن .
    تحياتى العطرة
    أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
    http://zsaidam.maktoobblog.com

    تعليق

    • عواطف ابو حمود
      كاتبة .
      • 08-11-2013
      • 567

      #17
      اهلا بك استاذ زياد .. سعدت بمرورك وتعليقك الكريم .. نورت المكان .

      .
      .



      .

      تعليق

      • أحمد عكاش
        أديب وكاتب
        • 29-04-2013
        • 671

        #18
        ا لأخت: (عواطف أبو حمود):
        نصٌّ قصير لكنّه يطرح إشكاليّات عدّة،
        وفيه طرافة ومفارقة على الرغم من المحيط المأساويّ الذي يكتنف الحدث.
        أهمّ وأوّل ما يتبادر إلى ذهني:
        أنَّ الخوف والارتباك قد يُفْقِدان صاحبَهما القدرةَ على الاستفادة من المعطيات المتوفّرة،
        فالرجل لم يلحظ المفتاح في ثقب الباب، لخوفه من الوحش، ولانشغاله به،
        فهو في الحقيقة ما كان سجيناً.
        اسمحي لي سيّدتي بالملاحظات التالية:
        1-كيف استطاعوا إغلاق الباب على الرجل من الخارج وتركوا المفتاح في ثقب القفل من الداخل ؟!.
        2-هؤلاء (الأذكياء) في الخارج، ما فائدة تحدُّثهم إلى الرجل المسكين بعد أن فقد سمعهُ ؟.
        3-كيف لهذه الضحيّة أن تهتدي إلى الباب، وإلى المفتاح فيه، بعد أن فقدتْ عينيها ؟. باللمس؟ وأنّى لها اللمس وقد فقدت أداة اللمس (الذراع)؟.
        4-لنفرض جدلاً أنّه وصل إلى الباب والمفتاح، كيف له أن يفتح الباب وهو فاقد ذراعه ؟. بذراعه الأخرى ؟ سياق القصّة يوحي بأنَّه فقد أداة الفعل (ذراعيه).
        5-القصّة تقول: (مزّق الخيط الناعم بسرعة)، لو أنّنا تجاوزنا كلمة (مزّق)
        التي لا أراها تصلح مع الخيط، فمع الخيط الأفضل أن نستخدم:
        (قَطَعَ – بَتَرَ – صَرَمَ – قَدَّ ..).
        نسأل: كيف له أن يقطع الخيط الناعم بسرعة وهو بلا ذراعين؟، إو بذراع واحدة ؟!.
        على كلّ حال: أخت (عواطف) أرى قُدرتك على القصِّ تتطوّر باطّراد، كان الله معك، وأنا – والأمر على ما أرى - لن يمضي وقت طويل حتّى أراك في صفٍّ متقدّم بين مُبدعي (القصّة القصيرة جداً)، فاقبلي تهنئتي مُسبقاً.
        (ملاحظة: يُخيّل إليّ أنّي سمعت هذه القصّة قبل الآن، منك؟ من غيرك؟ لست متأكّداً).
        يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
        عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
        الشاعر القروي

        تعليق

        • عواطف ابو حمود
          كاتبة .
          • 08-11-2013
          • 567

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
          ا لأخت: (عواطف أبو حمود):
          نصٌّ قصير لكنّه يطرح إشكاليّات عدّة،
          وفيه طرافة ومفارقة على الرغم من المحيط المأساويّ الذي يكتنف الحدث.
          أهمّ وأوّل ما يتبادر إلى ذهني:
          أنَّ الخوف والارتباك قد يُفْقِدان صاحبَهما القدرةَ على الاستفادة من المعطيات المتوفّرة،
          فالرجل لم يلحظ المفتاح في ثقب الباب، لخوفه من الوحش، ولانشغاله به،
          فهو في الحقيقة ما كان سجيناً.
          اسمحي لي سيّدتي بالملاحظات التالية:

          اهلا وسهلا بك يا سيدي .. قل ما تشاء ..

          1-كيف استطاعوا إغلاق الباب على الرجل من الخارج وتركوا المفتاح في ثقب القفل من الداخل ؟!.
          هو قفص يا سيدي وليس جدار .. ويمكن امرار اصابعهم من القضبان ووضع المفتاح .. والعكس صحيح .. هو ايضا بامكانه امرار اصابعه واخذ المفتاح من الخارج .


          2-هؤلاء (الأذكياء) في الخارج، ما فائدة تحدُّثهم إلى الرجل المسكين بعد أن فقد سمعهُ ؟.
          بعد سؤال الاذكياء قالوا انهم صرخوا بحكم العادة .. ولم يعرفوا ان اكل الاذنين يسبب الصمم .


          3-كيف لهذه الضحيّة أن تهتدي إلى الباب، وإلى المفتاح فيه، بعد أن فقدتْ عينيها ؟. باللمس؟ وأنّى لها اللمس وقد فقدت أداة اللمس (الذراع)؟.
          سألت الاذكياء مرة اخرى فقالوا ان لباب الخروج رائحة لا يخطئها الانف .. وهو موجود ولله الحمد .. ويمكن في هذه الحالة ان يمد اصابع قدميه ، او كتفيه على الاقل ويحرك الباب .. وقد يحصل على معونة خارجية من المتجمعين في الخارج .. لا تنسى انها ظل في مكانه وكأنه لا يريد مساعدة نفسه .. لذلك اكتفوا بالفرجة والصراخ .


          4-لنفرض جدلاً أنّه وصل إلى الباب والمفتاح، كيف له أن يفتح الباب وهو فاقد ذراعه ؟. بذراعه الأخرى ؟ سياق القصّة يوحي بأنَّه فقد أداة الفعل (ذراعيه).
          كما قلت في الاجابة العلوية .. لديه اصابع قدميه ، والناس في الخارج .. اذن ليست هناك مشكلة .


          5-القصّة تقول: (مزّق الخيط الناعم بسرعة)، لو أنّنا تجاوزنا كلمة (مزّق)
          التي لا أراها تصلح مع الخيط، فمع الخيط الأفضل أن نستخدم:
          (قَطَعَ – بَتَرَ – صَرَمَ – قَدَّ ..).
          نسأل: كيف له أن يقطع الخيط الناعم بسرعة وهو بلا ذراعين؟، إو بذراع واحدة ؟!.
          ان اسنانه في فمه ما زالت موجودة .. وهي احسن اختراع في التمزيق والصرم .. نحن نستخدم المقص امام الناس فقط.
          وكذلك تساعد القدمين في خلخلة الخيط كي يتحرر بسرعة .


          على كلّ حال: أخت (عواطف) أرى قُدرتك على القصِّ تتطوّر باطّراد، كان الله معك، وأنا – والأمر على ما أرى - لن يمضي وقت طويل حتّى أراك في صفٍّ متقدّم بين مُبدعي (القصّة القصيرة جداً)، فاقبلي تهنئتي مُسبقاً.
          اشكرك على رأيك القدير يا استاذي الكريم .. انا ابذل ما في وسعي بمشورتكم وتعليقاتكم .


          (ملاحظة: يُخيّل إليّ أنّي سمعت هذه القصّة قبل الآن، منك؟ من غيرك؟ لست متأكّداً).
          انا لم انشر هذه القصة في غير هذا المنتدى لحد الآن .. واذا سرقها احدهم لا سمح الله فلتاكله الذئاب والاسود والضباع وحتى الجعران جزاءاً وفاقاً .

          هذا فقط .. ربما سمعتها من شخص آخر .

          دمت سالما .

          .
          .



          .

          تعليق

          • أحمد عكاش
            أديب وكاتب
            • 29-04-2013
            • 671

            #20
            سؤال:
            - أنت قصّاصةٌ أم مُحاميةٌ؟.
            - إذا ثبت أنّ أحدهم سرق منك هذه القصّة وسردها عليّ، فما رأيك أن نُعاقبه بمثل بطل القصّة ؟.
            تقبلي إعجابي.
            يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
            عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
            الشاعر القروي

            تعليق

            • فاطيمة أحمد
              أديبة وكاتبة
              • 28-02-2013
              • 2281

              #21
              عواطف أبو حمود،
              أحب أن أقول، أولًا أبدعتي في الرد على الأستاذ الفاضل أحمد عكاش
              روحك مرحة وذكية عزيزتي ولكِ أسلوب خاص وهذا رائع
              وثانيًا أزيد ..تفكران كيف يسمعهم؟ وكيف يستطيع الوصول للباب! كأن السيد الأسد سيمهله أكثر مما أمهله وأمهلكم ههه
              والأسد معروف عنه أن سريع ولا يعرف التردد.. لكن يبدو أن الأسد صاحبنا هنا أراد أن يعطي أخانا فرصة للهرب بعد أن ذاق مر السجن ههه

              العزيزة عواطف، لكِ خيال باذخ معطاء وطريقة خاصة في السرد وأراكِ تتقدمين وأتوقع أن يكون لكِ أسلوبك الخاص في الكتابة إذا ما ثابرتِ

              راقني النص.. تقديري.


              تعليق

              • عواطف ابو حمود
                كاتبة .
                • 08-11-2013
                • 567

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
                سؤال:
                - أنت قصّاصةٌ أم مُحاميةٌ؟.
                - إذا ثبت أنّ أحدهم سرق منك هذه القصّة وسردها عليّ، فما رأيك أن نُعاقبه بمثل بطل القصّة ؟.
                تقبلي إعجابي.

                ج رقم 1 : بعد كل هذه الاسئلة التي لا تصدر الا من محققي المعتقلات لا تريد ان انقلب الى محامية وادافع واجيب ؟ .. وبالمناسبة كلمة قصاصة بالعامية تعني أداة قص الاظافر .. وانا عواطف ولست قصاصة .


                ج رقم 2 : اوافق على عقاب السارق بمثل هذا العقاب .. لكن نتركه في غابة افضل كي نترك له مجال للحركة والهرب .. ونطلق خلفه قطيع وليس اسد واحد يتيم .

                ودامت زياراتك وتعليقاتك .. نورت المكان.

                .
                .



                .

                تعليق

                • عواطف ابو حمود
                  كاتبة .
                  • 08-11-2013
                  • 567

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
                  عواطف أبو حمود،
                  أحب أن أقول، أولًا أبدعتي في الرد على الأستاذ الفاضل أحمد عكاش
                  روحك مرحة وذكية عزيزتي ولكِ أسلوب خاص وهذا رائع
                  وثانيًا أزيد ..تفكران كيف يسمعهم؟ وكيف يستطيع الوصول للباب! كأن السيد الأسد سيمهله أكثر مما أمهله وأمهلكم ههه
                  والأسد معروف عنه أن سريع ولا يعرف التردد.. لكن يبدو أن الأسد صاحبنا هنا أراد أن يعطي أخانا فرصة للهرب بعد أن ذاق مر السجن ههه

                  العزيزة عواطف، لكِ خيال باذخ معطاء وطريقة خاصة في السرد وأراكِ تتقدمين وأتوقع أن يكون لكِ أسلوبك الخاص في الكتابة إذا ما ثابرتِ

                  راقني النص.. تقديري.

                  شكرا استاذتي فاطيما احمد على الزيارة الرقيقة والتعليق الظريف ..

                  كان دفاعك شاملا عن الاسد الحساس الذي ترك للسجين المجال للهرب .. لكنه بعد فوات الاوان كما اجمع الجميع .. يبدو انه سيعاود الافتراس مادام الرجل ظل في مكانه .

                  سرني زيارتك ومديحك .. دمت متألقة كعادتك.

                  .
                  .



                  .

                  تعليق

                  • أحمد عكاش
                    أديب وكاتب
                    • 29-04-2013
                    • 671

                    #24
                    الأخت (عواطف أبو حمود):
                    إن لم تكوني أنتِ يا (عواطف) قصّاصةً، فأنا أتمنّى أن أكون (قصّاصاً) شرف عظيم لي أن يذكر الناس اسمي في زمرة (القصّاصين).
                    في اللغة يا (عواطف): صيغة (فَعّالَةٌ) صيغة (مُبالغةٍ) للفِعْلِ، فـ (قصّاصة): صيغة مبالغةٍ للقصِّ.
                    فالمرأة التي غسلت ثوبها نسمّيها (غَسّالة): فهل جعلناها تلك الآلة التي نغسل بها ثيابنا والتي نُسمّيها (الغسّالة)؟.
                    وقد ورد ذلك في القرآن الكريم كثيراً، منه: وامرأتُهُ (حمّالةَ) الحطب.
                    فصيغة (حمّالة) تعني المُبالغة في (الحَمْلِ)، وفي الوقت نفسه نحن نسمّي كثيراً من الأمتعة (حَمّالَة) فهل أراد الله بـ (حمّالة الحطب): المبالغة في حمل الحطب أم تلك الآلات التي نُسمّيها (حَمّالة)؟!.
                    • وجاء: وبينكم سمّاعون لهم: سمّاعون جمع (سمّاع) للمذكر و(سمّاعة) للمؤنّث، والآلة التي يستخدمها الطبيب تُسمّى (سمّاعة)، فإذا قلنا لتلميذة: (أنت سمّاعةٌ كلامَ ربّك) فهل نعني: أنتِ (سَمّاعة طبيب)؟!.

                    قال الشاعر المتنبي:
                    وَجاهِلٍ مَدَّهُ في جَهْلِهِ ضَحِكي = حَتّى أَتَتهُ يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ
                    (فرّاسة: تعني المبالغة في الافتراس، وهي من الباب نفسه.)
                    أنا حملتُ ملاحظتك محمل الجدّ، فأرجو أن أكون قد أقنعتك أنّي لم أقصد الإساءة إليك، وإذا رأيتِ فيما قلتُ ما يسيء، فأنا آسف وثقي أنّها لن تتكرّر.
                    يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                    عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                    الشاعر القروي

                    تعليق

                    • حارس الصغير
                      أديب وكاتب
                      • 13-01-2013
                      • 681

                      #25
                      تحية لخيالك الخصب اختي عواطف
                      القصة تحمل الكثير والكثير
                      راق لي تعليق الاستاذ/احمد عكاش
                      ورد وانكان منطقيا
                      فن وجهة نظري المواضعة حتى الخيال يجب أن يكون على قدر الواقع.
                      صدقيني أن لأميل للدفاع عن وجهة النظر في الكتابة مهما يكن.
                      كتاباتك كلها رائعة وجميلة جدا
                      هذه همسة ليس إلا
                      تحيتي وتقديري

                      تعليق

                      • عواطف ابو حمود
                        كاتبة .
                        • 08-11-2013
                        • 567

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
                        الأخت (عواطف أبو حمود):
                        إن لم تكوني أنتِ يا (عواطف) قصّاصةً، فأنا أتمنّى أن أكون (قصّاصاً) شرف عظيم لي أن يذكر الناس اسمي في زمرة (القصّاصين).
                        في اللغة يا (عواطف): صيغة (فَعّالَةٌ) صيغة (مُبالغةٍ) للفِعْلِ، فـ (قصّاصة): صيغة مبالغةٍ للقصِّ.
                        فالمرأة التي غسلت ثوبها نسمّيها (غَسّالة): فهل جعلناها تلك الآلة التي نغسل بها ثيابنا والتي نُسمّيها (الغسّالة)؟.
                        وقد ورد ذلك في القرآن الكريم كثيراً، منه: وامرأتُهُ (حمّالةَ) الحطب.
                        فصيغة (حمّالة) تعني المُبالغة في (الحَمْلِ)، وفي الوقت نفسه نحن نسمّي كثيراً من الأمتعة (حَمّالَة) فهل أراد الله بـ (حمّالة الحطب): المبالغة في حمل الحطب أم تلك الآلات التي نُسمّيها (حَمّالة)؟!.
                        • وجاء: وبينكم سمّاعون لهم: سمّاعون جمع (سمّاع) للمذكر و(سمّاعة) للمؤنّث، والآلة التي يستخدمها الطبيب تُسمّى (سمّاعة)، فإذا قلنا لتلميذة: (أنت سمّاعةٌ كلامَ ربّك) فهل نعني: أنتِ (سَمّاعة طبيب)؟!.

                        قال الشاعر المتنبي:
                        وَجاهِلٍ مَدَّهُ في جَهْلِهِ ضَحِكي = حَتّى أَتَتهُ يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ
                        (فرّاسة: تعني المبالغة في الافتراس، وهي من الباب نفسه.)
                        أنا حملتُ ملاحظتك محمل الجدّ، فأرجو أن أكون قد أقنعتك أنّي لم أقصد الإساءة إليك، وإذا رأيتِ فيما قلتُ ما يسيء، فأنا آسف وثقي أنّها لن تتكرّر.

                        من الحمقاء، الغبية، السخيفة، عديمة التفكير التي تجد في وصف قصّاصة اهانة ؟ .. كان من المفروض ان اشكرك على التاج الذي وضعته على راسي .. وانا اعتذر لاني لم اشكرك وقتها.

                        فشكرا جزيلا بجزالة لغتنا العربية .. ومديحك تاج اضعه على راسي .. واعتذر عن اي سوء تفاهم او اساءة بدرت دون قصد ..

                        تحياتي وتقديري واحترامي .. ولا تنقطع عن زيارة نصوصي والا سأتوقف عن التقصيص.

                        .
                        .



                        .

                        تعليق

                        • عواطف ابو حمود
                          كاتبة .
                          • 08-11-2013
                          • 567

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
                          تحية لخيالك الخصب اختي عواطف
                          القصة تحمل الكثير والكثير
                          راق لي تعليق الاستاذ/احمد عكاش
                          ورد وانكان منطقيا
                          فن وجهة نظري المواضعة حتى الخيال يجب أن يكون على قدر الواقع.
                          صدقيني أن لأميل للدفاع عن وجهة النظر في الكتابة مهما يكن.
                          كتاباتك كلها رائعة وجميلة جدا
                          هذه همسة ليس إلا
                          تحيتي وتقديري
                          اشكرك استاذي حارس على زيارتك وتعليقك الكريم ..

                          رغم اني ارى ان الخيال يجب ان يحلق بعيدا بدون حدود وينسى الواقع .. لانهما متضادان ولا يجب ان يشبها بعضهما بعضا .. او يقيد الواقع حرية الخيال ويجعله يتحرك في حدود مرسومة .

                          سعدت بزيارتك كثيرا يا سيدي .. نورت المكان .

                          .
                          .



                          .

                          تعليق

                          يعمل...
                          X