أيها السادر في الغياب
على لجين المسافة أنفض الغبار عن طيفك
أخمر التوق على شغف راحتيك
وذاك الدفء يُشعل أحطاب التمنى
فتتصارع الرؤى في محراب الشوق
وتمتشقنا اللحظة ديمونة حياة
تتنفسها من لجة الموت ..
~~
حور الرائعة
روضة ظليلة دانية القطوف مضاءة بمصابيح الروعة
دام لكِ هذا التوهج .
تعليق