تويت
يجرحها ويبتسم
تأكل الموز فترمي قشره..
تزحلق؛
شُج
تقترب.. تمسح ما سال من فِيه بمكر..
ـ ما كنتُ أقصد!
تأكل الموز فترمي قشره..
تزحلق؛
شُج
تقترب.. تمسح ما سال من فِيه بمكر..
ـ ما كنتُ أقصد!
-
-
كان أن يقصد ان يسمعها منها ..
ولكن بـ آثـر رجعى ..
فكرة جميلة وقلم جميل ..
فاطيما أحمد
دمت بكل خيـر . -
عرفت كيف تقتص منه
ملاحظة فقط:
أرى كلمة تزحلق أخف على النص من زحلق .
أيضا أعرف أن الشج للرأس وقد ذكرت أن الدم سال من فيه .
لما لا تغيري فيه لتصبح رأسه.
هي مجرد ملاحظات قد أكون مخطئا فيه.
والرأي لك في النهاية.
تحيتي وتقديريتعليق
-
تقديري لمرورك الأنيق في متصفحيالمشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
أجمل التحايا أستاذ أحمد خيري.
تعليق
-
لم يخطر ببالي رأسه أو تخيلت انشقاق شفته! تخيلت أن الجرح غير بالغ ربماالمشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
صحيح، الأكثر تداولًا شج رأسه، وظني إنها جائزة هكذا؛ لمعنى شج وهو القطع والجرح
سعدت كثيرًا بملاحظاتك السديدة ووجهات نظر صادقة أعتز بها
فللقارئ والناقد حرية القراءة والرؤية وإنتقاد النص الموضوع بإيديهم بما يرونه مناسبًا
شكرًا كبيرة لمرورك أستاذ حارس الصغير .
تعليق
-
اختي المبدعة الرقيقة فاطيمةالمشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
استهلالك ذكرني بالمقولة... يشج بِيَد وَيأسو بِأُخرى .
ما فائدة البسمة بعد القذح..والطبطبة بعد االحرج
يستاهل ما جرى له.. سيحس بمعنى الشج الفعلي
بحق وحقيق..على الله ينعدل..مسحك لفمه ربما لانه شجي أي غص من هول
السقطة وسال رياله...
النص نابض وعميق ويحكي على معاناة المرأة النفسية
سرني التواجد في فضاءك
سلمت وبوركت
مودتي الوارفة
امانيالتعديل الأخير تم بواسطة اماني مهدية الرغاي; الساعة 23-11-2013, 18:56.تعليق
-
هو سادي ومتوحش يجرحها معنويا ويبتسم لذلك ..
وهي ماكرة تجرحه جرحا فعليا وتعتذر وتتأسف وتعالجه ايضا ..
أليس من الافضل ان يتركا بعضهما ويرحمونا ، ويرحموا اولادهم ، من كل هذه المشاهد الدرامية والصراعات والجروح ؟ .
سعدت بقراءة النص الذي يبعث على الضحك اكثر على تناقضات البشر والحياة .
..
.
تعليق
-
عدلت القبعة بعد صفعالمشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
جرح ب جرح
ولكن أيهما أعمق وأشد أثرا
هي الدنيا حين نقتص بدهاء
ونبقى أصدقاء
جميلة فأحسنت
ودمت مبدعة
مع الاحترام والتقدير" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
لا أرى فائدة من من بسمة بعد قذح متكرر كما يبدو أنه يفعل من الفعل المستمر يجرحها ويبتسم ..المشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة
وظني إنه يستاهل! رغم أنها ممكن ما يهونش عليها لوقت طويل!
لأنها جرت وبتمسح فيه!
لكن خليه يجرب يا سيدة أماني ههه يمكن ينعدل
مسرورة أكثر لوجودك هنا سيدتي الفاضلة اماني، بين أحرفي المتواضعة.
تعليق
-
أضحكني ردك التلقائي يا عزيزتي عواطف، أضحك الله سنكالمشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة
هذه حقيقة واقعة .. تقع فيها كثير من البيوت.. ويبدو أن البعض لا يستغني عن هذه العادة .. المقيتة
بين الكر والفر.. في حالة من التذبذب وعدم الإستغناء.. إنما صراع ..كأن ألفة هذا العش تبنى للتنافس في النهاية على السلطة
أو مرفأ لتفريغ الشحنات المكبوتة منذ دهور .. شحنات عاطفية وسياسية وتاريخية وأسرية وعشائرية موروثة
والواقعين في المطب هم الصغار إن وجدوا
أتمنى يرحموك ويرحموا قلبك وقلوب البشر يا عواطف ههه
وأتمنى أكثر أن تزول تناقضات البشر في كل الأمور وليس في هذا الشأن وحده.
سعدت بوجود فكرك ورقيك وقلمك هنا في المتصفح
تقديري لك.التعديل الأخير تم بواسطة فاطيمة أحمد; الساعة 24-11-2013, 16:44.
تعليق
-
احسستهما بطور المراهقة.. والايذاء لغاية لفت
النظر إلى بعضهما بعضا.. ولا تستهن بالمرأة
إن مكرها عظيم لو أرادت...
جميل نصك عزيزتي... لا أحب الانتقام..
لكن سبحان الله الذي ينتقم ممن آذاني.
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
هههه جميل هو المكر الأنثوي ،عندما يتلفع برداء البراءة .المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
أهنئك يا فاطمة على هذه القصة الآسرة ،ولو أنها كشفت عن المستور
وفضحت خبايا حواء ،،، في العالم الإفتراضي.
تحياتي ووافر تقديري.تعليق
-
نص فعلاً ---بليغ جرحته وأسعفته
لكن كان عليه أن ينتبه لقشرة الموز
أما أن يتركا بعض فلا أظن--لأن أكثر
الزيجات الطويلة العمر هي التي تكون
بين ناقر ونقير----وهذه ملاحظة واضحة
يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ
في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي
تعليق
-
جميل ردك أستاذ فكري.. " أن نقتص بدهاء" وربما يبقون أصدقاءالمشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
فالقصاص وجب أن يكون عادلًا إذا تحتم
فإن بولغ فيه تجاوز؛ للظلم والإنتقام
تقديري لوجودك هنا يا قدير.
تعليق
-
قد يكونان مراهقين أو لاالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
في كل الأحوال، بعض الناس لا يذوق المرارة إلا إذا تجرع من كأسها!
مقيت الإنتقام يا ريما، وإن كانت بعض المواقف تستدعي ردا للردع؛ وليس بالضرورة إنتقامًا
تحياتي وأكثر غاليتي.
تعليق
تعليق