وجهة نظر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمدخيرى
    الكوستر
    • 24-05-2012
    • 794

    وجهة نظر

    إقترب موعد الامتحان ... فاته الكثير هذا العام ... لو رسب هذه المرة فلن تكون هناك ثانية .. وهناك الف سكين فى إنتظار سقطته .. تختلط الافكار بالمخاوف ، بـ المراجعات والمنهج الذى لخص فى يوم
    ،
    و
    يرتطم في ظل ما .. فـ يتعثر ، ويسقط ارضا وتخرج سبته مختلطة بـ جملة :

    " مش تفتح يا اعمى ..

    فـيرد الظل وهو ويعدل من وضع نظارته السوداء :

    " لامؤاخذة يابني .. العتب على النظر .

    تمت
    التعديل الأخير تم بواسطة أحمدخيرى; الساعة 23-11-2015, 19:14.
    https://www.facebook.com/TheCoster
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    الزميل القدير
    أحمد خيري
    من منهم الأعمى ياترى
    أعمى بصيرة ولاشك
    وذلك ( السباب ) كم أكره مثل هؤلاء
    أشكرك لأنك سلطت ضوءا على نفق عميان البصيرة
    تحياتي لك
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      طبعا أعمى البصيرة لا يهتم إلا بآخر لحظة،
      ولما يفوت الأوان...

      أعتقد النص الجميل طال، الا إن أخطأت الفهم..


      تحيتي واحترامي وتقديري.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • اماني مهدية الرغاي
        عضو الملتقى
        • 15-10-2012
        • 610

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
        إقترب موعد الامتحان ... فاته الكثير هذا العام ... لو رسب هذه المرة فلن تكون هناك ثانية .. وهناك الف سكين فى إنتظار سقطته .. تختلط الافكار بالمخاوف ، بـ المراجعات والمنهج الذى لخص فى يوم
        ،
        و
        يرتطم فى ظل ما .. فـ يتعثر ، ويسقط ارضا وتخرج سبته مختلطة بـ جملة :

        " مش تفتح يا اعمي ..

        فـيرد الظل وهو ويعدل من وضع نظارته السوداء :

        " لامؤاخذة يابنى .. العتب على النظر .

        تمت
        اخي احمد مساؤك فل
        راقني نصيصك واحببته لك نفس جميل في ق ق ج لكن
        لو اعدت فيه النظر واقتصرته واسمح لي ان اقترح عليك
        تعديلا غير مجبر بعد إذنك...

        فاته الكثير هذا العام ,لو رسب هذه المرة فلن تكون هناك ثانية .. تختلط الأفكار بالمخاوف
        يرتطم بظل ما .. يتعثر ويسقط أرضا وتخرج سبته مختلطة بـ جملة :
        " مش تفتح يا أعمي

        ـ يرد الظل وهو يعدل من وضع نظارته السوداء :
        " لامؤاخذة يابنى .. العتب على النظر .


        وقراءة النص الدلالية لن ينتقص منها التعديل في رأيي المتواضع
        ناقشت النص مع ابني القاص ايضا والشاعر واستشففنا ان النصيص الذي يبدو
        بسيطا وذا دلالة في المتناول يحتوى على رمزية عالية ويتوفر على كلمات مفاتيح
        من الأهمية بمكان...فمن لم يمر عام على التحاقه بمدرسة سياسة الحياة وخوفه كبير من الرسوب
        وقد رسب لأن المنهجية المتبعة للنجاح كانت مرتجلة عشوائية ومتسرعة..والأعمى صاحب النظارات
        الرايبن لزوم الأبهة في أيام الأبهة صارت لا تفارقه حتى وهو وراء القضبان علها تحجب عنه بعضا
        من حقائق الأمور...
        وجهة نظر كعنوان كان موفقا...فوجهة النظر في السياسات الحكيمة هي تقبل كل وجهات النظر ومحاولة
        التوافق بينها دون تعصب ولا عشائرية مبغوضة لأن وجهة النظر الصحيحة بعيدة عن التحيز تتقبل
        الإختلافات وتحاول تكييفها للصالح العام
        ارجو ان اكون مسست بعضا من معاني قصتك الجميلة وانتظر مداخلات الزملاء والزميلات الكرام لاغناء
        النقاش
        سررت بالتواجد بين حروفك
        مع المودة والتقدير
        اماني
        التعديل الأخير تم بواسطة اماني مهدية الرغاي; الساعة 27-11-2013, 17:12.

        تعليق

        • فاطيمة أحمد
          أديبة وكاتبة
          • 28-02-2013
          • 2281

          #5
          لقطة جميلة من لقطات نقتنصها من الحياة
          سيء تخطيطه، ويلقي باللائمة على غيره ليخفف عن نفسه عسر المرارة
          ولا يدري أنه يزيد الأمر سوء
          سيظل أعمى لحين ولن يستطيع أن يرى الإجابات الصحيحة للأسئلة المتعلقة بمسيرة حياته
          لا لدراسته فحسب
          قلم رشيق عبر عن مقارنة بين الأسباب والنتائج الحتمية
          تحياتي أ. أحمد خيري


          تعليق

          • أحمدخيرى
            الكوستر
            • 24-05-2012
            • 794

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
            الزميل القدير
            أحمد خيري
            من منهم الأعمى ياترى
            أعمى بصيرة ولاشك
            وذلك ( السباب ) كم أكره مثل هؤلاء
            أشكرك لأنك سلطت ضوءا على نفق عميان البصيرة
            تحياتي لك
            عائدة محمد نادر " سيدتى "

            آحيانا يكون إختلاف وجهات النظر .. سببا فى عمى البصيرة ..

            سرنى وجودك الراقى هنا " داخل متصفحى "

            واشكرك على الاطلالة العطرة

            تحياتى
            https://www.facebook.com/TheCoster

            تعليق

            • أحمدخيرى
              الكوستر
              • 24-05-2012
              • 794

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              طبعا أعمى البصيرة لا يهتم إلا بآخر لحظة،
              ولما يفوت الأوان...

              أعتقد النص الجميل طال، الا إن أخطأت الفهم..


              تحيتي واحترامي وتقديري.
              الاديبة المتألقة " ريماا

              كما قلت فـ النص بالفعل " طال " عن كونه ق ق ج

              ولكنه طال عن عمد ..
              ولك جزيل الشكر على مرورك العطر ، وتشريفك لـ القصة .

              تحياتى
              https://www.facebook.com/TheCoster

              تعليق

              • أحمدخيرى
                الكوستر
                • 24-05-2012
                • 794

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة
                اخي احمد مساؤك فل
                راقني نصيصك واحببته لك نفس جميل في ق ق ج لكن
                لو اعدت فيه النظر واقتصرته واسمح لي ان اقترح عليك
                تعديلا غير مجبر بعد إذنك...

                فاته الكثير هذا العام ,لو رسب هذه المرة فلن تكون هناك ثانية .. تختلط الأفكار بالمخاوف
                يرتطم بظل ما .. يتعثر ويسقط أرضا وتخرج سبته مختلطة بـ جملة :
                " مش تفتح يا أعمي

                ـ يرد الظل وهو يعدل من وضع نظارته السوداء :
                " لامؤاخذة يابنى .. العتب على النظر .


                وقراءة النص الدلالية لن ينتقص منها التعديل في رأيي المتواضع
                ناقشت النص مع ابني القاص ايضا والشاعر واستشففنا ان النصيص الذي يبدو
                بسيطا وذا دلالة في المتناول يحتوى على رمزية عالية ويتوفر على كلمات مفاتيح
                من الأهمية بمكان...فمن لم يمر عام على التحاقه بمدرسة سياسة الحياة وخوفه كبير من الرسوب
                وقد رسب لأن المنهجية المتبعة للنجاح كانت مرتجلة عشوائية ومتسرعة..والأعمى صاحب النظارات
                الرايبن لزوم الأبهة في أيام الأبهة صارت لا تفارقه حتى وهو وراء القضبان علها تحجب عنه بعضا
                من حقائق الأمور...
                وجهة نظر كعنوان كان موفقا...فوجهة النظر في السياسات الحكيمة هي تقبل كل وجهات النظر ومحاولة
                التوافق بينها دون تعصب ولا عشائرية مبغوضة لأن وجهة النظر الصحيحة بعيدة عن التحيز تتقبل
                الإختلافات وتحاول تكييفها للصالح العام
                ارجو ان اكون مسست بعضا من معاني قصتك الجميلة وانتظر مداخلات الزملاء والزميلات الكرام لاغناء
                النقاش
                سررت بالتواجد بين حروفك
                مع المودة والتقدير
                اماني
                لاول مرة تحدث ويتم تحليل قصة مرمزة لى بالكامل " وعزائي الوحيد .. إنك استعنت بـ ولدك فى تحليلها " وهذا شرف لى بالتأكيد ..

                وبما أنك قد حللتيها بالكامل هكذا ، وكأنك قرأت عقلى " فـ لاضير من ان نفسرها " وعليها سـ تعرفين أن لكل " جملة معناها " وبالتالي " إى تقصير " او تكثيف لها " سـ يفقدها بناءها الدرامي والتى بنيت الحبكة عليه ..

                نعم القصة تتحدث عن " عام مضى " على الرئيس " محمد مرسي " قبل الانقلاب عليه وعزله "
                ونعم " ذو النضارة السوداء " هو المخلوع " مبارك "
                ولكن تبقى وجهات النظر " المختلفة بين التيارات السياسية " لـ تصنع عمى الالوان " او عمى البصيرة "
                و كل جملة اقصدها فى محلها " فلو وضعتها بـ حسب الاختزال المقترح بـ استفتاح "
                فاته كثير هذا العام " لـ تغيرت القصة واعتبرت عن تلميذ كسول لا يواظب على دروسه ..
                أما عندما كتبتها " إقترب موعد الامتحان " 30 يونيو
                فاته الكثير هذا العام " كم المؤامرت التى حيكت ودبرت ضده " من وجهة نظرى طبعا "
                لو رسب هذه المرة فلن تكون هناك ثانية " اى انه كان يظن له فرصة اخيرة او هكذا كان يعتقد ويخشى فقدانها "
                وهناك الف سكين فى إنتظار سقطته " الاعلام ، والقضاء والاحزاب ، والذي منه معروفة او مفسرة نفسها "
                تختلط الافكار بالمخاوف ، بـ المراجعات والمنهج الذى لخص فى يوم " المقصود بـ المنهج الذى لخص فى يوم هو الخطاب الطويل الذى استمر ثلاث ساعات قبل اسبوع من عزله "
                يرتطم فى ظل ما " الدولة العميقة التى صنعها مبارك ، متمثلة فى مبارك نفسه والظلام والجهل والغباء الذى صنعه فى بلادنا يعنى بـ العمى "
                فـيرد الظل وهو ويعدل من وضع نظارته السوداء " هنا هناك تفسيرين اونا نفسى احترت فى اي منهما يدور فى عقلى هل يكون مبارك نفسه او وزير الدفاع المٌصر على ارتداء نفس النظارة السوداء فى كل لقاءته او اغلبها "

                اما الجملة الاخيرة " لمؤاخذة يابنى العتب على النظر " فـ اتركها لك ولا بنك لـ تحلليها ..

                بقدر إندهاشي من كونك " قرأتينى بـ هذا الشكل ، وحقا هى المرة الاولى طوال 8 سنوات أكتب فيها هذا النوع من القصة المرمزة عبر المنتديات "
                بقدر ما ازعجنى فى نفس الوقت " كونى أحب أن ارى محاولات الاستنتاج " وبينى وبينك " كلما بعد الاستنتاج عن الصواب " كلما اعتبرت عملى أكثر نجاحا "

                اشكرك سيدتى "

                على هذه القراءة المدهشة والتحليل الصائب
                وتحياتى لك ولـ ولدك " العبقرى "


                التعديل الأخير تم بواسطة أحمدخيرى; الساعة 28-11-2013, 20:08.
                https://www.facebook.com/TheCoster

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
                  لاول مرة تحدث ويتم تحليل قصة مرمزة لى بالكامل " وعزائي الوحيد .. إنك استعنت بـ ولدك فى تحليلها " وهذا شرف لى بالتأكيد ..

                  وبما أنك قد حللتيها بالكامل هكذا ، وكأنك قرأت عقلى " فـ لاضير من ان نفسرها " وعليها سـ تعرفين أن لكل " جملة معناها " وبالتالي " إى تقصير " او تكثيف لها " سـ يفقدها بناءها الدرامي والتى بنيت الحبكة عليه ..

                  نعم القصة تتحدث عن " عام مضى " على الرئيس " محمد مرسي " قبل الانقلاب عليه وعزله "
                  ونعم " ذو النضارة السوداء " هو المخلوع " مبارك "
                  ولكن تبقى وجهات النظر " المختلفة بين التيارات السياسية " لـ تصنع عمى الالوان " او عمى البصيرة "
                  و كل جملة اقصدها فى محلها " فلو وضعتها بـ حسب الاختزال المقترح بـ استفتاح "
                  فاته كثير هذا العام " لـ تغيرت القصة واعتبرت عن تلميذ كسول لا يواظب على دروسه ..
                  أما عندما كتبتها " إقترب موعد الامتحان " 30 يونيو
                  فاته الكثير هذا العام " كم المؤامرت التى حيكت ودبرت ضده " من وجهة نظرى طبعا "
                  لو رسب هذه المرة فلن تكون هناك ثانية " اى انه كان يظن له فرصة اخيرة او هكذا كان يعتقد ويخشى فقدانها "
                  وهناك الف سكين فى إنتظار سقطته " الاعلام ، والقضاء والاحزاب ، والذي منه معروفة او مفسرة نفسها "
                  تختلط الافكار بالمخاوف ، بـ المراجعات والمنهج الذى لخص فى يوم " المقصود بـ المنهج الذى لخص فى يوم هو الخطاب الطويل الذى استمر ثلاث ساعات قبل اسبوع من عزله "
                  يرتطم فى ظل ما " الدولة العميقة التى صنعها مبارك ، متمثلة فى مبارك نفسه والظلام والجهل والغباء الذى صنعه فى بلادنا يعنى بـ العمى "
                  فـيرد الظل وهو ويعدل من وضع نظارته السوداء " هنا هناك تفسيرين اونا نفسى احترت فى اي منهما يدور فى عقلى هل يكون مبارك نفسه او وزير الدفاع المٌصر على ارتداء نفس النظارة السوداء فى كل لقاءته او اغلبها "

                  اما الجملة الاخيرة " لمؤاخذة يابنى العتب على النظر " فـ اتركها لك ولا بنك لـ تحلليها ..

                  بقدر إندهاشي من كونك " قرأتينى بـ هذا الشكل ، وحقا هى المرة الاولى طوال 8 سنوات أكتب فيها هذا النوع من القصة المرمزة عبر المنتديات "
                  بقدر ما ازعجنى فى نفس الوقت " كونى أحب أن ارى محاولات الاستنتاج " وبينى وبينك " كلما بعد الاستنتاج عن الصواب " كلما اعتبرت عملى أكثر نجاحا "

                  اشكرك سيدتى "

                  على هذه القراءة المدهشة والتحليل الصائب
                  وتحياتى لك ولـ ولدك " العبقرى "



                  برأيي بالعكس الأحسن العمل الكامل المرمز الذي يمكن فكه

                  بما يقارب رؤية الكاتب ...

                  أحييك ومبدعتنا أماني على التحليل المقارب ...

                  وتقديري الخالص لكما...


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • خالد أبجيك
                    أديب وكاتب
                    • 26-05-2009
                    • 284

                    #10
                    بعد هذا الجمال.. يخرس اللسان
                    الصحبة الطيبة مفتاح لكل خير

                    http://sohba-liberter.blogspot.com/

                    تعليق

                    • أحمدخيرى
                      الكوستر
                      • 24-05-2012
                      • 794

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
                      لقطة جميلة من لقطات نقتنصها من الحياة
                      سيء تخطيطه، ويلقي باللائمة على غيره ليخفف عن نفسه عسر المرارة
                      ولا يدري أنه يزيد الأمر سوء
                      سيظل أعمى لحين ولن يستطيع أن يرى الإجابات الصحيحة للأسئلة المتعلقة بمسيرة حياته
                      لا لدراسته فحسب
                      قلم رشيق عبر عن مقارنة بين الأسباب والنتائج الحتمية
                      تحياتي أ. أحمد خيري
                      اشكرك استاذة " فاطيما "
                      على المرور العطر ..
                      واسعدنى تواجد الطيب
                      دمت بكل ود
                      https://www.facebook.com/TheCoster

                      تعليق

                      • أحمدخيرى
                        الكوستر
                        • 24-05-2012
                        • 794

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                        برأيي بالعكس الأحسن العمل الكامل المرمز الذي يمكن فكه

                        بما يقارب رؤية الكاتب ...

                        أحييك ومبدعتنا أماني على التحليل المقارب ...

                        وتقديري الخالص لكما...
                        رأيك يحترم ،وتواجدك يشرفنا استاذة " ريماا "
                        دمت بكل خير
                        تحياتى
                        https://www.facebook.com/TheCoster

                        تعليق

                        • أحمدخيرى
                          الكوستر
                          • 24-05-2012
                          • 794

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة خالد أبجيك مشاهدة المشاركة
                          بعد هذا الجمال.. يخرس اللسان
                          صحبة يا غالى
                          اشكرك يا صديقى على تواجدك المحبب
                          أنا فى " النقاش " من الغد
                          القاك هناك


                          تحياتى
                          https://www.facebook.com/TheCoster

                          تعليق

                          يعمل...
                          X