ق,ق,ج:بيضة المستحيل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد المساوي
    • 14-04-2013
    • 8

    ق,ق,ج:بيضة المستحيل

    - بيضةُ المستحيل –
    [gdwl]شيء ما يفْقس... هناك في الربع الخالي من أقصى منطقة في فراغ جُمجمَته المثْخنة بالصّدمات، فيستيقظ "العَرْبي" متوعِّدا بمواصلة حلمه في الغَد . محمد المساوي/المغرب[/gdwl]
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد المساوي مشاهدة المشاركة
    - بيضةُ المستحيل –
    [gdwl]شيء ما يفْقس... هناك في الربع الخالي من أقصى منطقة في فراغ جُمجمَته المثْخنة بالصّدمات، فيستيقظ "العَرْبي" متوعِّدا بمواصلة حلمه في الغَد . محمد المساوي/المغرب[/gdwl]
    راق لي جدا هذا السرد الممتع والقوي
    عنوان ذكي، ونهاية مدهشة
    مرحبا بك، صديقي القاص المتألق محمد المساوي، في الملتقى بين أصدقائك
    سررت بتواجد معنا
    محبتي وتقديري، أيها الجميل

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #3
      عدت إلى هذا النص الممتع..راق لي جدا
      يستحق أن يُرفع هناك
      محبتي

      تعليق

      • أحلام المصري
        شجرة الدر
        • 06-09-2011
        • 1971

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد المساوي مشاهدة المشاركة
        - بيضةُ المستحيل –
        [gdwl]شيء ما يفْقس... هناك في الربع الخالي من أقصى منطقة في فراغ جُمجمَته المثْخنة بالصّدمات، فيستيقظ "العَرْبي" متوعِّدا بمواصلة حلمه في الغَد . محمد المساوي/المغرب[/gdwl]
        ليس يملك إلا الحلم...و هو فضيلة
        كم هي شاسعةٌ تلك الجمجمة التي تغطيها البيد
        حتى مناطق الصدمات و الجراح أكبر
        يبقى له دوما حق الحلم
        ،العربي،
        يحلم لكنه لا يملك بوصلة توجيه الحلم وجهته الحق
        أو ربما هي الصحراء رمضت عينيه فـ لا تستقيم له الرؤية و لا الرؤى
        أكرر أن الحلم فضيلة...يمكنه الاشتغال عليها
        إن امتلك مهارة الوجدان الثاقب...تمثّلت له البوصلة
        أو حتى لـ يحاول بـ نظرية ،ثورنديك،
        المهم أن يظل يحلم
        فلربما اكتمل جنين بيضة المستحيل
        و صار واقعا
        ،،،
        العنوان (بيضة المستحيل) قد يبدو محبِطا ، مكتظا بـ اليأس في رؤية البعض
        لكني -بـ صفة شخصية- أقول أنه طالما توجد بيضة...فـ هناك أمل...هذه البيضة فيها جنين...كل ما يحتاجه احتضان صحيح و بيئة جيدة ، تجعل مولد الحلم ممكنا و ليس مستحيلا
        ،،،
        الأديب أ/ المساوي
        استخدم اللغة الثاقبة لـ التعبير عن فكرته المقصودة و التي قد أكون -كـ قاري- قد حدتُ عنها ، حيث يتعامد النص لحظة القراءة على وجداني أنا و يفقد كل علاقته بـ الكاتب و يصبح في حوزة المتلقي و ثقافته و رؤاه الخاصة
        لكن رأيت اللغة المستخدمة هنا...لغة بارعة الأبعاد و العمق و الدلالة
        ربط الجمجمة العربية بـ الخريطة ، و الربع الخالي تحديدا و ما فيه من أهوال و مخاطر...ليس صدفة أبدا
        ربما أحسست في السرد بـ خيط رفيع من السخرية أمسك به الكاتب الأديب بـ عناية كاملة...لكنها السخرية التي تضغط على الوجع بـ لين لـ تخرج صرخة الألم
        تلك التي ربما يكون لـ وقعها على سمع مطلقها أثر الاستفاقة المنتظرة
        فـ لا يكون الحلم العربي مجرد بيضة مستحيل
        ،،،،
        عذرا منك أخي المساوي
        أرجو ألا يكون حضوري قد أساء لـ هذه الققجة العبقرية
        فقط هي رؤيتي الآنية تفاعلا من السرد مع وجدانٍ عربي...ممزق ما بين فخرٍ قديم و وجعٍ مقيم
        احترامي

        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
          ليس يملك إلا الحلم...و هو فضيلة
          كم هي شاسعةٌ تلك الجمجمة التي تغطيها البيد
          حتى مناطق الصدمات و الجراح أكبر
          يبقى له دوما حق الحلم
          ،العربي،
          يحلم لكنه لا يملك بوصلة توجيه الحلم وجهته الحق
          أو ربما هي الصحراء رمضت عينيه فـ لا تستقيم له الرؤية و لا الرؤى
          أكرر أن الحلم فضيلة...يمكنه الاشتغال عليها
          إن امتلك مهارة الوجدان الثاقب...تمثّلت له البوصلة
          أو حتى لـ يحاول بـ نظرية ،ثورنديك،
          المهم أن يظل يحلم
          فلربما اكتمل جنين بيضة المستحيل
          و صار واقعا
          ،،،
          العنوان (بيضة المستحيل) قد يبدو محبِطا ، مكتظا بـ اليأس في رؤية البعض
          لكني -بـ صفة شخصية- أقول أنه طالما توجد بيضة...فـ هناك أمل...هذه البيضة فيها جنين...كل ما يحتاجه احتضان صحيح و بيئة جيدة ، تجعل مولد الحلم ممكنا و ليس مستحيلا
          ،،،
          الأديب أ/ المساوي
          استخدم اللغة الثاقبة لـ التعبير عن فكرته المقصودة و التي قد أكون -كـ قاري- قد حدتُ عنها ، حيث يتعامد النص لحظة القراءة على وجداني أنا و يفقد كل علاقته بـ الكاتب و يصبح في حوزة المتلقي و ثقافته و رؤاه الخاصة
          لكن رأيت اللغة المستخدمة هنا...لغة بارعة الأبعاد و العمق و الدلالة
          ربط الجمجمة العربية بـ الخريطة ، و الربع الخالي تحديدا و ما فيه من أهوال و مخاطر...ليس صدفة أبدا
          ربما أحسست في السرد بـ خيط رفيع من السخرية أمسك به الكاتب الأديب بـ عناية كاملة...لكنها السخرية التي تضغط على الوجع بـ لين لـ تخرج صرخة الألم
          تلك التي ربما يكون لـ وقعها على سمع مطلقها أثر الاستفاقة المنتظرة
          فـ لا يكون الحلم العربي مجرد بيضة مستحيل
          ،،،،
          عذرا منك أخي المساوي
          أرجو ألا يكون حضوري قد أساء لـ هذه الققجة العبقرية
          فقط هي رؤيتي الآنية تفاعلا من السرد مع وجدانٍ عربي...ممزق ما بين فخرٍ قديم و وجعٍ مقيم
          احترامي

          المبدعة الأنيقة أحلام، راقت لي هذه القراءة الرائعة والفاعلة والذكية للنص
          شكرا لك
          محبتي الخالصة

          تعليق

          • محمد الشرادي
            أديب وكاتب
            • 24-04-2013
            • 651

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد المساوي مشاهدة المشاركة
            - بيضةُ المستحيل –
            [gdwl]شيء ما يفْقس... هناك في الربع الخالي من أقصى منطقة في فراغ جُمجمَته المثْخنة بالصّدمات، فيستيقظ "العَرْبي" متوعِّدا بمواصلة حلمه في الغَد . محمد المساوي/المغرب[/gdwl]
            أهلا أخي محمد
            لم و لن تفقس بيضته لأنها بيضة المستحيل ما عليه إلا مواصلة الحلم إلى ما لا نهاية
            تحياتي

            تعليق

            • اماني مهدية الرغاي
              عضو الملتقى
              • 15-10-2012
              • 610

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد المساوي مشاهدة المشاركة
              - بيضةُ المستحيل –
              [gdwl]شيء ما يفْقس... هناك في الربع الخالي من أقصى منطقة في فراغ جُمجمَته المثْخنة بالصّدمات، فيستيقظ "العَرْبي" متوعِّدا بمواصلة حلمه في الغَد . محمد المساوي/المغرب[/gdwl]
              اخي المبدع محمد
              راقتني هذه الققجة الرائعة مبنى ومعنى حمالة دلالات وشاسعة أبعاد
              العنوان الذي شكل توطئة النص ..اختير باحترافية عالية من كاتب متمكن ...وطالما هناك بيضة فهناك حياة حبذا لوكانت بيضة ديك على الأقل تكون ملقحة ...وتفقس عن شيء غير الاحلام والتوهمات بأن الأمور ستتغير من سيء لأحسن ...أخونا العربي لا يقرأ التاريخ جيدا وإلا كان ليكتشف انه يعيد نفسه حد الملل..ولم يستوعب بعد ان التاريخ يكتبه الأقوياء لا ذوي الجماجم المثخنة بالصدمات و المكتفين بالتهديدات والتنديدات والمفاوضات العقيمة والعائدين للنوم في العسل.والغطيط واشياء اخرى مصاحبة.
              النص بارع التكوين نازف ويفطر القلب على واقعنا المزري
              وكان لي شرف التواجد بين فضاءاته مهما بدت ملبدة بالغيوم
              مودتي والتقدير اماني
              التعديل الأخير تم بواسطة اماني مهدية الرغاي; الساعة 02-12-2013, 14:22.

              تعليق

              • عائده محمد نادر
                عضو الملتقى
                • 18-10-2008
                • 12843

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد المساوي مشاهدة المشاركة
                - بيضةُ المستحيل –
                [gdwl]شيء ما يفْقس... هناك في الربع الخالي من أقصى منطقة في فراغ جُمجمَته المثْخنة بالصّدمات، فيستيقظ "العَرْبي" متوعِّدا بمواصلة حلمه في الغَد . محمد المساوي/المغرب[/gdwl]
                الزميل القدير
                محمد المساوي
                نص مفجع
                يدمغنا بحقيقة نعرفها لكننا لا نريد الإعتراف بها
                تحياتي لك سيدي الكريم
                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                تعليق

                • محمد المساوي
                  • 14-04-2013
                  • 8

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                  عدت إلى هذا النص الممتع..راق لي جدا
                  يستحق أن يُرفع هناك
                  محبتي

                  [marq]تحية خاصة على اهتمامك القرائي ..
                  تحياتي
                  [/marq]

                  تعليق

                  • محمد المساوي
                    • 14-04-2013
                    • 8

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
                    ليس يملك إلا الحلم...و هو فضيلة
                    كم هي شاسعةٌ تلك الجمجمة التي تغطيها البيد
                    حتى مناطق الصدمات و الجراح أكبر
                    يبقى له دوما حق الحلم
                    ،العربي،
                    يحلم لكنه لا يملك بوصلة توجيه الحلم وجهته الحق
                    أو ربما هي الصحراء رمضت عينيه فـ لا تستقيم له الرؤية و لا الرؤى
                    أكرر أن الحلم فضيلة...يمكنه الاشتغال عليها
                    إن امتلك مهارة الوجدان الثاقب...تمثّلت له البوصلة
                    أو حتى لـ يحاول بـ نظرية ،ثورنديك،
                    المهم أن يظل يحلم
                    فلربما اكتمل جنين بيضة المستحيل
                    و صار واقعا
                    ،،،
                    العنوان (بيضة المستحيل) قد يبدو محبِطا ، مكتظا بـ اليأس في رؤية البعض
                    لكني -بـ صفة شخصية- أقول أنه طالما توجد بيضة...فـ هناك أمل...هذه البيضة فيها جنين...كل ما يحتاجه احتضان صحيح و بيئة جيدة ، تجعل مولد الحلم ممكنا و ليس مستحيلا
                    ،،،
                    الأديب أ/ المساوي
                    استخدم اللغة الثاقبة لـ التعبير عن فكرته المقصودة و التي قد أكون -كـ قاري- قد حدتُ عنها ، حيث يتعامد النص لحظة القراءة على وجداني أنا و يفقد كل علاقته بـ الكاتب و يصبح في حوزة المتلقي و ثقافته و رؤاه الخاصة
                    لكن رأيت اللغة المستخدمة هنا...لغة بارعة الأبعاد و العمق و الدلالة
                    ربط الجمجمة العربية بـ الخريطة ، و الربع الخالي تحديدا و ما فيه من أهوال و مخاطر...ليس صدفة أبدا
                    ربما أحسست في السرد بـ خيط رفيع من السخرية أمسك به الكاتب الأديب بـ عناية كاملة...لكنها السخرية التي تضغط على الوجع بـ لين لـ تخرج صرخة الألم
                    تلك التي ربما يكون لـ وقعها على سمع مطلقها أثر الاستفاقة المنتظرة
                    فـ لا يكون الحلم العربي مجرد بيضة مستحيل
                    ،،،،
                    عذرا منك أخي المساوي
                    أرجو ألا يكون حضوري قد أساء لـ هذه الققجة العبقرية
                    فقط هي رؤيتي الآنية تفاعلا من السرد مع وجدانٍ عربي...ممزق ما بين فخرٍ قديم و وجعٍ مقيم
                    احترامي

                    راقني ما خطّته أناملك في خاصرة النص ... تحية خالصة ...
                    و لي عودة إلى مناقشة ما جاء في قراءتك الوارفة..
                    دام لك ألق الإبداع

                    تعليق

                    يعمل...
                    X