قصة عمر...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    قصة عمر...

    قصة عمر
    __________


    عانقتها مرحبة: اهلا زينب، ما شاء الله أنت كما أنت لم تتغيري...
    التفتت شاحبة نحو امرأة متقدمة في السن:
    - أمي.. لم هذه المرأة تدعوني باسمك؟


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • فكري النقاد
    أديب وكاتب
    • 03-04-2013
    • 1875

    #2
    قصة عمر
    بين أم وبنت
    نهار وليل
    زمن يمضي كما هو يكبر الصغير ويهرم الكبير
    ونعيش جميع الأدوار
    ومن لم يتنبه
    فاته القطار

    جميلة الفكرة
    رسمت صورة وعبرت
    وفات البنت أن تدرك الحقيقة
    ربما سنفهم حين تخاطبنا المرآة فيمن حولنا

    قصة عمر مختزلة في ثلاثة أسطر
    أحسنت نقشها

    دمت مبدعة
    مع التحية والاحترام
    " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
    إما أن يسقى ،
    أو يموت بهدوء "

    تعليق

    • عواطف ابو حمود
      كاتبة .
      • 08-11-2013
      • 567

      #3
      هاهاها ..

      مسكينة زينب التي اخذت صفعة جامدة على وجهها .. قمة الاحراج ان تظهر الصديقة اكبر سنا من صديقتها بهذا الشكل ..

      نص مرعب آخر من نصوصك المرعبة يا ريما .. دام لنا قلمك الواقعي الصادم .

      .
      .



      .

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
        قصة عمر
        __________


        عانقتها مرحبة: اهلا زينب، ما شاء الله أنت كما أنت لم تتغيري...
        التفتت شاحبة نحو امرأة متقدمة في السن:
        - أمي.. لم هذه المرأة تدعوني باسمك؟
        الزميلة القديرة
        ريما ريماوي
        جميلة وهذا العمر
        والتشابه الكبير بين البنت وامها
        يفعل الزمن أفاعيله سيدتي فتصبح قصة العمر حكايا وأعاجيب
        تحياتي ومحبتي
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
          قصة عمر
          بين أم وبنت
          نهار وليل
          زمن يمضي كما هو يكبر الصغير ويهرم الكبير
          ونعيش جميع الأدوار
          ومن لم يتنبه
          فاته القطار

          جميلة الفكرة
          رسمت صورة وعبرت
          وفات البنت أن تدرك الحقيقة
          ربما سنفهم حين تخاطبنا المرآة فيمن حولنا

          قصة عمر مختزلة في ثلاثة أسطر
          أحسنت نقشها

          دمت مبدعة
          مع التحية والاحترام

          والابداع في هذا الحضور الجميل..

          والتحليل القيم.. الذي اسعدتني به كثيرا...

          كن بخير وصحة وعافية استاذنا الملهم...

          سلمت ودام لك الالق...


          تحيتي واحترامي وتقديري.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            الاسم خادع بلا شك
            حتى و إن كان قريبا
            حين يكون الشبه كبيرا بين الام و ابنتها
            أو ولد و أبيه
            يكون هذا الالتباس
            و هي لم تخطئ ؛ فقد رأت فيها الأم حين كانتا ............ !!

            تقديري و احترامي
            sigpic

            تعليق

            • اماني مهدية الرغاي
              عضو الملتقى
              • 15-10-2012
              • 610

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              قصة عمر
              __________


              عانقتها مرحبة: اهلا زينب، ما شاء الله أنت كما أنت لم تتغيري...
              التفتت شاحبة نحو امرأة متقدمة في السن:
              - أمي.. لم هذه المرأة تدعوني باسمك؟
              المبدعة الرقيقة ريما
              فيه عندنا في المغرب مثل يقول
              بكم القوس يا صاحب القوس ..قال ..ستشتريه يوما بلا فلوس
              ستعرف حثما يوما لما تكبر ويستهلك الشباب الشباب
              رائعة ها القصيصة كما صاحبتها
              دمت بود وابداع
              اماني

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة
                هاهاها ..

                مسكينة زينب التي اخذت صفعة جامدة على وجهها .. قمة الاحراج ان تظهر الصديقة اكبر سنا من صديقتها بهذا الشكل ..

                نص مرعب آخر من نصوصك المرعبة يا ريما .. دام لنا قلمك الواقعي الصادم .

                ما أجمل حضورك الضاحك عزيزتي عواطف..

                ولكم أحس بقربك مني ...

                أحببت ردك الجميل وحضورك المرح هنا...


                كوني بخير وصحة وعافية...

                مودتي واحترامي وتقديري.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                  الزميلة القديرة
                  ريما ريماوي
                  جميلة وهذا العمر
                  والتشابه الكبير بين البنت وامها
                  يفعل الزمن أفاعيله سيدتي فتصبح قصة العمر حكايا وأعاجيب
                  تحياتي ومحبتي

                  نعم هي كذلك الغالية الماجدة عائدة...

                  لكم سررت بحضورك الكريم وردك الاثر...

                  كوني بخير وصحة وعافية...


                  تحيتي واحترامي وتقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • أحمد عكاش
                    أديب وكاتب
                    • 29-04-2013
                    • 671

                    #10
                    في مسرحيّة (أصحاب الكهف) لـ "توفيق الحكيم":
                    أحد الفتية من أصحاب الكهف، يوم نزل المدينة ليشتري لزملائه طعاماً،
                    التقى بالفتاة التي يحبّها، لكنّها تُنْكِرُهُ،
                    وتقول له: أنا لا أعرفك.
                    يذكّرها بأحداث جرت معهما منذ عهد قريب، أيّام معدودة، فتزداد إنكاراً له،
                    وتقول له: أنت تتكلّم عن فتاة أُخرى غيري.
                    ثمّ يتبيّن لهما أنَّ هذه الفتاة هي إحدى حفيدات الفتاة التي كان يحبّها،
                    ومن هنا أتى التشابه الكبير بينهما،
                    فهي تشبه جدّتها (الثالثة أو الرابعة) في كلّ شيء...
                    وتنتهي المسرحيّة بأن تفضّل هذه الفتاة أن تُدفن معه وهي على قيد الحياة،..
                    هنا تطابق عجيب بين قصّتك (أخت ريما) وقصّة أصحاب الكهف،
                    ولقد سمعت من أحد العلماء أنَّ بيننا الآن من يُشبهُ جدّه الأوَّلَ (آدم) عليه السلام،
                    وما يُدْرينا، فلربّما كنتِ أنتِ تُشبهين جدّتنا الأولى (حوّاء)،
                    فلقد كانت جميلةً جداً...
                    و (يخلق الله من الشبه أربعين).
                    فبَدَهيٌّ أن تشبه البنتُ أُمَّها.
                    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد عكاش; الساعة 03-12-2013, 09:52.
                    يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                    عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                    الشاعر القروي

                    تعليق

                    • نجاح عيسى
                      أديب وكاتب
                      • 08-02-2011
                      • 3967

                      #11
                      يحدث كثيراً هذا يا سيدتي ..حين يكون التشابه كبيرا بين ألأم والبنت ..
                      ولكن الأجمل حين يكونا متقاربتين في العمر..
                      فأجمل نتائج الزواج المبكر ..أن الأبناء والبنات يكبروا
                      وألم ما زالت شابة ..ساعتها يظن الناظر لهما أنهما أخوات
                      وليس أم وابنة ..
                      ولو تعرفي كم تكون سعادتك حين يهتف زملاء ابنتك ..( هاي امك يا (.. ) مش معقول
                      وكأنكم اخوات !!ههههه
                      أو حين تذهبي لإجتماع اولياء امور الطلبة في مدرسة ابنك ، فتسألك المديرة : هل أنت أخته الكبيرة ؟؟
                      تحياتي ريما القديرة ..ونص آخر رائع .. من عمق واقعنا السابح في تناقضاتهِ ..
                      حفظ الله ابنائنا جميعا..وجعل ايامهم اجمل من ايامنا ..

                      تعليق

                      • م. زياد صيدم
                        كاتب وقاص
                        • 16-05-2007
                        • 3505

                        #12
                        الشبه كبير بين البنت وامها ..وتلك المرأة ما تزال على ذاكرتها القديمة تحيا فهذا هو الزهايمر ينفى الحاضر ويترك بقايا قديمة تلتصق بالذاكرة وعلى ما يبدو كانت زينب اعز صديقاتها ..
                        تحياتى العطرة
                        أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                        http://zsaidam.maktoobblog.com

                        تعليق

                        • فتحى اسماعيل
                          أديب وكاتب
                          • 14-11-2013
                          • 96

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                          الشبه كبير بين البنت وامها ..وتلك المرأة ما تزال على ذاكرتها القديمة تحيا فهذا هو الزهايمر ينفى الحاضر ويترك بقايا قديمة تلتصق بالذاكرة وعلى ما يبدو كانت زينب اعز صديقاتها ..
                          تحياتى العطرة
                          أ
                          تفق مع الأستاذ/ زياد صيدم فى إلقاءه الضوء على المرأة التى اشتبهت عليها الأم والبنت ...ولكن لا اوعز ذلك ل(الزهايمر) ولكن أوعزه للحنين ...قرأت كل التعليقات صراحة وأتفق معها جملة....ولكن عند قراءتى النص وصلنى حنين المرأة وشوقها الدائم لماضى جميل جمعها ...بـ "زينب " ماض لا يبرح ذاكرتها ...لذا ومع الشبه الشديد بين البنت وأمها ..أحست أنها امامها مباشرة ....وامام ماضيها وشبابها المندثر....

                          أدام الله على قلمك مداده المبدع

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                            الاسم خادع بلا شك
                            حتى و إن كان قريبا
                            حين يكون الشبه كبيرا بين الام و ابنتها
                            أو ولد و أبيه
                            يكون هذا الالتباس
                            و هي لم تخطئ ؛ فقد رأت فيها الأم حين كانتا ............ !!

                            تقديري و احترامي
                            أهلا ومرحبا بك الأستاذ ربيع...

                            والعمر لما يجري يعمل فعله بالإنسان...

                            وتبقى الذكريات الجميلة، التي نتشبث بها.


                            أسعد دائما بحضورك الألق...

                            ربي يسعدك ويطول عمرك...


                            تحيتي واحترامي وتقديري.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة
                              المبدعة الرقيقة ريما
                              فيه عندنا في المغرب مثل يقول
                              بكم القوس يا صاحب القوس ..قال ..ستشتريه يوما بلا فلوس
                              ستعرف حثما يوما لما تكبر ويستهلك الشباب الشباب
                              رائعة ها القصيصة كما صاحبتها
                              دمت بود وابداع
                              اماني

                              أهلا وسهلا مبدعتنا الأديبة الجميلة أماني...

                              حضورك متصفحي يشرفني ويسعدني...

                              كما أعجبني الرد الثري...

                              كوني بخير وصحة وعافية...


                              تحيتي واحترامي وتقديري.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X