لطالما عزفنا لحن السّكينة من على ضفافِ اليقين ..
وتوشَّحنا بوشاح الصَّبر وقلادة الطِّيبِ
وفراشات الضَّمير ..
فلربما ولربّما نجد في دهاليز الغيب بابًا سريًّا
تشرق منه شمس المصادفةِ
المحاكيةِ لفجر ذات الذّات
ونوارس البصيرة .
لبنى
وتوشَّحنا بوشاح الصَّبر وقلادة الطِّيبِ
وفراشات الضَّمير ..
فلربما ولربّما نجد في دهاليز الغيب بابًا سريًّا
تشرق منه شمس المصادفةِ
المحاكيةِ لفجر ذات الذّات
ونوارس البصيرة .
لبنى
تعليق