تويت
تغريبة.
عام ١٩٤٨ خرجَ الى الدّنيا باكياً، هرِمَ و لم يزَل!
عام ١٩٤٨ خرجَ الى الدّنيا باكياً، هرِمَ و لم يزَل!
-
[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I -
هذه نوعية الحياة التي لا يحسده احد عليها حتى الحشرات .
والمؤلم انها طالت كثيرا .. وهي كما هي لم تتغير .
تحياتي واحترامي لقلمك الجميل .
..
.
-
رائعة بسيطة جميلة " متكاملة "المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
عسي الله ان يعيده إلى موطنة ، وتنتهى تغريبة المُهجرين ..
استاذى الفاضل " العنوان لا غبار عليه " ولكن لو كانت " تغريبة " لـ كانت افضل " من وجهة نظري " فـ العنوان ربما يختلط على البعض .
سلم لى قلمك " استمتعت بـ القراءة لك .التعديل الأخير تم بواسطة أحمدخيرى; الساعة 05-12-2013, 12:05.تعليق
-
الكاتبة عواطف أبو حمود،
أشكرك على هذه العواطف الصادقة يا ست عواطف. يبدو أنك اسم على مسمى. أعجبتني مشاركتك و سعدت بها.
الى لقاء آخر و أجمل.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
القاص و الكاتب أحمد خيري،
أشكرك على أسلوبك الراقي في الرد. تم تغيير العنوان حسب اقتراحكم.
شرفت صفحتي.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
تعليق