ضل ظله في زحمة المدينة ،
مد خطوة نحو من أضلوه وسألهم بريبة و شك
_هل أنا ،،،، أنا ،،؟؟؟
أوقفوه جانبا ، فتشوا عن هوية جيوبه المثقوبة،
ثم اعتقلوا الضال وأطلقوا الظل فالزنزانة لا تتسع لهما معا
مد خطوة نحو من أضلوه وسألهم بريبة و شك
_هل أنا ،،،، أنا ،،؟؟؟
أوقفوه جانبا ، فتشوا عن هوية جيوبه المثقوبة،
ثم اعتقلوا الضال وأطلقوا الظل فالزنزانة لا تتسع لهما معا
تعليق