تكرار نفس المخاض العقيم ببهجةٍ
فلسفة ٌ انتهازية ٌ يتقنها
أباطرةُ الغفلة..
لسنا سواءً يا أجمل الوقت
حين توزعين عطرك
على هزائمي ... يختال بي الفراغ
لست وليد كبريتك
بل جنين لغة ٍ تندب حظها
فدستني في التراب...
بغاث الأماني أكثرها فراخا..
اللهفة تفاحة ٌ أرستقراطية
سئمت (برتوكولات) العقيق
و الابتهالات الزرقاء
ساومت الضياء على بقيتها
فعاشرت يراعاً من هروب
مطرزاً بالوعود و الاشتهاء.
هي أساليب رعشتي
حين كنت ماركة ً فاخرة ً لجسدها.
تجوع القصائد ولا تأكل بثدييها.
اكتظاظ وجهي بعلامات التعجب
يدل على مراهقة صمتي
بحتك تستحضر الذئب المحشور بصلاتي
فلا تلوحي للعبث دفعة ً واحدة
مصائب قوم عند قوم فوائد.
حين تحنطين محبرتي
لن تحج إليك النجوم
و الليل يمشي على استحياء
لم يكن الجب عورة النبوءة
و لكن الصلاة التي لا تقطر عفة ً
وحشة ٌ مستذئبة
قصيدة ٌ عاقة...
و ما كل بارقة تجود بمائها.
حين تصممين طيشي
تناورين الصمت على قيدي
لن تتخمر الفواجع باسمي
طافح ٌ بلهفة ٍ عظمى
كريح صيف ٍ و طارق طيف .
حين تقلمين أحلامي
تغتصبين قمة يراعي
لن تسامحك ِ خشونة عبثي
يأخذ كل ملامحك غصبا
إنه لغوي ٌ مبين.
حين تنزف المكائد العتمة
لن تسقط نون الوقاية بقيظ الضمائر
ستشمئز الوحشة من صلاتك..
و أسماؤك الخمسة
لن تطيق معي صبرا.
حين تسخر الأسئلة من اللامبالاة
لن تمضي القصائد للدوائر المنهكة
طحن الغسق قلاع اليباب
جفف الظمأ من فجس الانتظار
و السماء تُرْجَى حين تحتجب.
حين يكحلكِ الجفاء
لن أجهش بالأفول
لا تبالغي بالتدلي من الغروب
الهروب من جسدي نسيان ٌ مثقوب
و التشبث بهزائمي انتصار ٌ مستتر
و شر عاشقٍ إذا كتب .
حين تستأصل الخيبة ذروة صمتي
سترتطم لعنتي بعينيكِ
فلا تختبري انحطاط المعنى
شبق محبرتي
آخر محاصيل الذبول...
و اقتناء الخطايا دفعة ٌ واحدة
وعر ٌ كغفلتك
إن الشفيق بسوء ظنٍّ مولع.
فلسفة ٌ انتهازية ٌ يتقنها
أباطرةُ الغفلة..
لسنا سواءً يا أجمل الوقت
حين توزعين عطرك
على هزائمي ... يختال بي الفراغ
لست وليد كبريتك
بل جنين لغة ٍ تندب حظها
فدستني في التراب...
بغاث الأماني أكثرها فراخا..
اللهفة تفاحة ٌ أرستقراطية
سئمت (برتوكولات) العقيق
و الابتهالات الزرقاء
ساومت الضياء على بقيتها
فعاشرت يراعاً من هروب
مطرزاً بالوعود و الاشتهاء.
هي أساليب رعشتي
حين كنت ماركة ً فاخرة ً لجسدها.
تجوع القصائد ولا تأكل بثدييها.
اكتظاظ وجهي بعلامات التعجب
يدل على مراهقة صمتي
بحتك تستحضر الذئب المحشور بصلاتي
فلا تلوحي للعبث دفعة ً واحدة
مصائب قوم عند قوم فوائد.
حين تحنطين محبرتي
لن تحج إليك النجوم
و الليل يمشي على استحياء
لم يكن الجب عورة النبوءة
و لكن الصلاة التي لا تقطر عفة ً
وحشة ٌ مستذئبة
قصيدة ٌ عاقة...
و ما كل بارقة تجود بمائها.
حين تصممين طيشي
تناورين الصمت على قيدي
لن تتخمر الفواجع باسمي
طافح ٌ بلهفة ٍ عظمى
كريح صيف ٍ و طارق طيف .
حين تقلمين أحلامي
تغتصبين قمة يراعي
لن تسامحك ِ خشونة عبثي
يأخذ كل ملامحك غصبا
إنه لغوي ٌ مبين.
حين تنزف المكائد العتمة
لن تسقط نون الوقاية بقيظ الضمائر
ستشمئز الوحشة من صلاتك..
و أسماؤك الخمسة
لن تطيق معي صبرا.
حين تسخر الأسئلة من اللامبالاة
لن تمضي القصائد للدوائر المنهكة
طحن الغسق قلاع اليباب
جفف الظمأ من فجس الانتظار
و السماء تُرْجَى حين تحتجب.
حين يكحلكِ الجفاء
لن أجهش بالأفول
لا تبالغي بالتدلي من الغروب
الهروب من جسدي نسيان ٌ مثقوب
و التشبث بهزائمي انتصار ٌ مستتر
و شر عاشقٍ إذا كتب .
حين تستأصل الخيبة ذروة صمتي
سترتطم لعنتي بعينيكِ
فلا تختبري انحطاط المعنى
شبق محبرتي
آخر محاصيل الذبول...
و اقتناء الخطايا دفعة ٌ واحدة
وعر ٌ كغفلتك
إن الشفيق بسوء ظنٍّ مولع.
تعليق