نادية البريني;غااااااااااالية الجميلة الروّح
قرأت هذا النصّ بتأنّ قبل اليوم وأعددت تعليقا في ذهني يتلاءم مع عمق القضيّة التي عالجها لكن تزامن ذلك مع موت عزيززتنا أمنية رحمها الله وغفر لها فتأجّل التّعليق وفي زحمة العمل لم أعد إليه ...سأعود إليه مجدّدا غااااااااااالية لأتذكّر كلّ تفاصيله فتكون قراءتي أكثر دقّة...أذكر أنّها كانت تتجّه إلى المقبرة هناك...وهذا الصوت الذي يبلغها فيما أذكر كان يربكها...تتصّل بجارتها لتتخفّف عنها بعض خوف...رأيت غاااااااااااااالية مازالت السطرور الكبرى حاضرة في ذهني لأنّني قرأته يومها بتركيز شديد...وكتبت لك على إثره إهداء ولم أنشره لأنّنا ساعتها انشغلنا بحدث الرّحيل المفاجئ لأمنية الخير...سأعود بإذن الله لقراءة النّص وسأنشر الإهداء ويا ربّ يعجبك...
تحيّاتي وودّي
الغالية صديقتي وأختي نادية--وأنت نادية
نعم الأحداث دارت كما تفضلت
خبر فقد أمنية هزنا جميعاً وبعنف
إلى اليوم وهناك ما يغث خاطري
بذاك النعي الذي استقبلته أنا
حيث كنت متابعة -لاختلاف التوقيت
وهزني كثيراً
أتشرف بمرورك إلقاء نظرة بالندى العاطر
تحيتي واحترامي
ومحبتي
قرأت هذا النصّ بتأنّ قبل اليوم وأعددت تعليقا في ذهني يتلاءم مع عمق القضيّة التي عالجها لكن تزامن ذلك مع موت عزيززتنا أمنية رحمها الله وغفر لها فتأجّل التّعليق وفي زحمة العمل لم أعد إليه ...سأعود إليه مجدّدا غااااااااااالية لأتذكّر كلّ تفاصيله فتكون قراءتي أكثر دقّة...أذكر أنّها كانت تتجّه إلى المقبرة هناك...وهذا الصوت الذي يبلغها فيما أذكر كان يربكها...تتصّل بجارتها لتتخفّف عنها بعض خوف...رأيت غاااااااااااااالية مازالت السطرور الكبرى حاضرة في ذهني لأنّني قرأته يومها بتركيز شديد...وكتبت لك على إثره إهداء ولم أنشره لأنّنا ساعتها انشغلنا بحدث الرّحيل المفاجئ لأمنية الخير...سأعود بإذن الله لقراءة النّص وسأنشر الإهداء ويا ربّ يعجبك...
تحيّاتي وودّي
الغالية صديقتي وأختي نادية--وأنت نادية
نعم الأحداث دارت كما تفضلت
خبر فقد أمنية هزنا جميعاً وبعنف
إلى اليوم وهناك ما يغث خاطري
بذاك النعي الذي استقبلته أنا
حيث كنت متابعة -لاختلاف التوقيت
وهزني كثيراً
أتشرف بمرورك إلقاء نظرة بالندى العاطر
تحيتي واحترامي
ومحبتي

تعليق