تويت
خيبة
خيبة
جئتك أبيضاً،تتقدمني زهرةُ ود.
*
كنتَ واقفاً
وكنتُ واثقاً أن النظرة التي تسددها عيناك لن تغدر بغصِن الزيتون.
*
كنتَ مستعداً
وكنتُ ساقطاً في لون وردتي الحمراء.
طرابلس: 15-11-2013
-
تتقدمني زهرةُ ود.
*
كنتَ واقفاً
وكنتُ واثقاً أن النظرة التي تسددها عيناك لن تغدر بغصِن الزيتون.
*
كنتَ مستعداً
وكنتُ ساقطاً في لون وردتي الحمراء.
-
قطعة نثرية جديرة بالتأمل
رائع
تقديري
.. -
ألوم تلك الخيبة التي لاتحتاج
لتكريس وقت من أجل أن ندرك روعتها !
متضمنة إشارة شعرية وفكرية ...
دمت بخير أيها الفاضل وسلمت.
تحيتي" الحرية هي حقك أن تكون مختلفاً"أنا الهذيان وبعـض الوهم حقيقة!
تعليق
-
قضمة لغوية مبهرة
تقديري
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
جميلة هذه القطفة
و إن أوقفتني كلمة ( ساقطا )
هي نثرية رائقة
و قصيصة زاهية
صباحك سكر
محبتيsigpicتعليق
-
الأستاذ رامز
جميل ما صاغه الشعور
بتأني ومضة
تقديري الكبير .https://www.facebook.com/mjed.alhadad
للوطن
لقنديل الروح ...
ستظلُ صوفية فرشاتي
ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .
تعليق
-
إستمر كما أنت
لاتتلون فكثرة الألوان
تعبث بالنظر
نثرية خفيفة تحتاج للتأمل
تعليق
-
شاعرنا المبدع / رامز
كم حرفك مشاغب وساحر !دمت كما أنت ..محبتي وتقديري
تعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
تعليق
تعليق