الأديبة السيدة (صبيحة شبر):
أسعدتني أسعد الله أيّامك ببادرتك الطيّبة،
ولا تهتمّي بتأخّر وصولك،
فأنا أعلم أنَّ الرياح غير المواتية هي السبب،
فغالباً ما تجري الرياح بما لا تشتهي السفن،
أو أنّها قد تسكن تماماً فتظلُ زوارقُنا رواكدَ
ترقّب هبّة رياح رُخاء لتسير بنا إلى الغاية.
شكراً لك من القلب،
وأنا توّاق إلى أن أُهنِّئك بتحقيق أمنية غالية على قلبك،
ولك منّي طوق من ياسمين أبيض.
أسعدتني أسعد الله أيّامك ببادرتك الطيّبة،
ولا تهتمّي بتأخّر وصولك،
فأنا أعلم أنَّ الرياح غير المواتية هي السبب،
فغالباً ما تجري الرياح بما لا تشتهي السفن،
أو أنّها قد تسكن تماماً فتظلُ زوارقُنا رواكدَ
ترقّب هبّة رياح رُخاء لتسير بنا إلى الغاية.
شكراً لك من القلب،
وأنا توّاق إلى أن أُهنِّئك بتحقيق أمنية غالية على قلبك،
ولك منّي طوق من ياسمين أبيض.
تعليق