إذا ما جلس المرء يرزح تحت وطأة الانتظار ما استقر على حال ظل يتأرجح بين اليأس و الأمل بين الإقدام و الخوف
تحياتي

الزمي القدير
فتحي اسماعيل
أمس كانت أمسية رائعة وانتظرت أن تحضر
فاتك الكثير زميلي وأتمنى في المرات القادمة حضورك فستفيد وتستفيد
المهم
نص جميل جدا
وهذا الإنتظار المهيب
وكم ألف مرة نخاف أن يأتي من ننتظره
أتمنى عليك التمعن بالاقتباس لأني رأيت أن النص يحتاج بعض عناية
تحياتي وأل باقة رود

الأديب الأستاذ/ محمد الشرادى
اسعدنى مرورك الكريم وتعقيبك الثرى سيدى ..تحياتى وتقديرى

الأستاذة الأديبة والكاتبة القديرة أ / عائدة
وجودى معكم شرف أسعى إليه وخدمة أنا فى مسيس الحاجة إليها ..ولكن ظروف عملى تضطرنى هى من يحدد الوقت والساعة التى أستطيع فيها التواجد ....وكم كان أملى كبيراً فى ذلك..ما شاء الله كان
لا أتمعن كثيراً ..فحقيقة ما زلت أمتطى قلمى ... يسحبنى حيث شاء ...لم أصل بعد لمرحلة الإختيار ومناطحة قلمى ..وحين أفعل امزق ما كتبت ...ولذا أنا هنا ...فقد أمزق شيئاً ما به أمل وقد أترك شيئاً تافهاً ..ما وجودى بينكم إلا لأختبر كتاباتى ..التى تأتى من نبع الخاطر وقت ما يسمح لى عملى وبيتى
وهذا النص لم يأت من خلفية لعمل ما قرأته ولا لشئ إلا خيال محض أو رؤية خاصة بى قد أكون اختزلت بل قد أكون اطلت لربما لو اكتفيت بالسؤال والإجابة فقط
مزيج من الشكر والإمتنان والتقدير على متابعتكم لما أكتب