أدخلُكِ بنبضي الأيمَن
بجدارةِ المواقيت تدردشُ مع واحةٍ
عبرَ هَشّ على جلدِكِ يشمُّني رعويًّا ....
....
ووجهي الفيينيقيّ
يبيضُ خلف قبلتك الأخيرة فتحًا ،
ذكرًا لايسكت
ومركبا يسبُّ ريقَكِ أنثروبولجيًّا، ...
وأولويةَ كنفٍ سيهدهد أرجحتَه
أدخلُك فارغًا من حصيلة ما أرخته لبلابة عليّ
متلبسا بإراقةِ محضي فوق إشارات المرور التي تضبطُ نظرتَكِ
وأحطّ اندهاشي قربَ هفهفةِ الكثِّ منكِ
عندئذٍ
ستحمد اللغة العربية شفتَك المشقوقةَ بالوحي أحيانا
وعباطة " الانتلجنسيا " أحيانا
وأحيانا بأتفهِ ما يقول رطلان ونصف من رتابةِ :
- " وبعدين "
بجدارةِ المواقيت تدردشُ مع واحةٍ
عبرَ هَشّ على جلدِكِ يشمُّني رعويًّا ....
....
ووجهي الفيينيقيّ
يبيضُ خلف قبلتك الأخيرة فتحًا ،
ذكرًا لايسكت
ومركبا يسبُّ ريقَكِ أنثروبولجيًّا، ...
وأولويةَ كنفٍ سيهدهد أرجحتَه
أدخلُك فارغًا من حصيلة ما أرخته لبلابة عليّ
متلبسا بإراقةِ محضي فوق إشارات المرور التي تضبطُ نظرتَكِ
وأحطّ اندهاشي قربَ هفهفةِ الكثِّ منكِ
عندئذٍ
ستحمد اللغة العربية شفتَك المشقوقةَ بالوحي أحيانا
وعباطة " الانتلجنسيا " أحيانا
وأحيانا بأتفهِ ما يقول رطلان ونصف من رتابةِ :
- " وبعدين "
تعليق