ومضة روعة اختي المبدعة عواطف
خاطفة وممطرقة...
من حق الشعب يأكل راسه وايديه
ورجليه غبنا وحنقا وغضبا بدون ملح ولا بهارات
ولا طهو...كانت للشعب قيمة ...اما الآن صار لا يسوى
فلسا..
سررت بالاصطباح بنصك المقتضب القوي الدلالة
همسة== حبذا لو العنوان...كان الملح ذهبا ...مجرد اقتراح
مودتي واحترامي
اماني
ومضة روعة اختي المبدعة عواطف
خاطفة وممطرقة...
من حق الشعب يأكل راسه وايديه
ورجليه غبنا وحنقا وغضبا بدون ملح ولا بهارات
ولا طهو...كانت للشعب قيمة ...اما الآن صار لا يسوى
فلسا..
سررت بالاصطباح بنصك المقتضب القوي الدلالة
همسة== حبذا لو العنوان...كان الملح ذهبا ...مجرد اقتراح
مودتي واحترامي
اماني
اسعد الله صباحك استاذتي الرقيقة اماني ..
سعدت بزيارتك وقراءتك الرائعة للنص .. رغم كونها جاءت صادمة كصدمة الواقع ..
وقمت بتعديل العنوان ونصب كلمة ذهب .. اشكرك للفت نظري .
مع أن العنوان مربك بعض الشيئ
إلا أنها تستحق الاشادة
تحيتي وتقديري
كما تعلم سيدي ان البهارات قديما كانت تثقل بالذهب لندرتها .. ولا يستطيع الفقراء شراءها .. وفي احدى السنوات غلا سعر الملح ايضا واصبح الكيلو يساوي كيلو من الذهب بالتمام والكمال .. وخصوصا في البلدان التي لا يوجد بها بحار او ملح صخري ..
قرأت هذه القصة في احد الكتب قديما .. كجزء من التراث العربي حين تقل بعض اصناف المأكولات..
وفي المدينة المنورة في موسم الحج يشح الماء كثيرا ويرتفع سعره .. وفي سنة فقدنا الدقيق والخبز من الزحام ايضا .. والحمد لله انه موسم فقط وليس حالة مستمرة .
تعليق