الأخ (فتحي إسماعيل):
(ناشر) التي نشرتها من قبل، وهذه الـ (في السوق)، معزوفتان على وتر واحد، وبضاعة واحدة في هيئتين مُختلفتين، بارك الله بكم.
تساءلت ما معنى (ضلفة)؟ في أي مُعجم أجدها؟ فقد بحثت عنها في عدّة مُعجمات دون جدوى، هل أردت بها: مِصراع الباب ؟.
(أُرْتِجَ عليّ) ضبطها السليم.
لك تقديري وتشجيعي، وإعجابي.

كأنه نسي أن يذكر:
- "والجمال"
وهو من أسس التجارة
في زمن " قنص الجيوب "
وتسوّق ٍ بالمقلوب

جميلة أخي
مع الاحترام والتقدير

هكذا هي السوق،بقوانينها وقواعدها..نسي أن يخبره أنه قد..زيّن للناس حب الشهوات من النساء...
دائما تمتعنا، أخي فتحي
محبتي وتقديري

أستاذى الفاضل / أحمد عكاش
كم أسعد بوجوك دائما بجانبى لإعانتى وشد أزرى ...والله يعلم كم أنا فى حاجة لذلك ...والبضاعة قد تكون تشابهت بين "ناشر" و "فى السوق" ولكن فى الأولى كان الخطأ مشترك بين من يشترى ومن يبيع...أما هنا فاخبرنى ماذنب الأرملة ...هل أشرت فى النص لما يعيبها لا سمح الله --ولا هو عيب التاجر الناصح فهو عليه العمل باتقان والرزق على الله ---أم أنه عيب الناس ---قد تكون تشابهت البضاعة ...ولكن ما القلم إلا مترجم بالكلمات عما يؤرق الكاتب-
ضلفة--بحثت ايضاً عليها وبالفعل لم أجدها فى القواميس العربية الفصيحة---واستثقلت "مصراع" أو غلق-- وما شجعنى على تركها قراءتى لها فى روايات وقصائد فحسبتها مما أجيز مؤخراً...
أرتج لا ادرى هل هى الهمزة الساقطة أم الترقيم على كلّ أدين لكم وأقول هل من مزيد فما أحوجنا للتصحيح اللغوى السليم
أتمنى بالفعل أن أحوز على رضاكم --- وأن أحظى بمتابعتكم
شكرى العميق وامتنانى بتواجداكم لا تعبر عنه الكلمات ..تقبل تحياتى وتقديرى

أشكر مرورك الكريم أستاذى الفاضل / فكرى النقاد
وبالله لا توقعنى فيما لا تحمد عقباه..هههه...فأنا لم اشر لأى مسعى من السيدة الفاضلة الأرملة للحصول على الزبائن ولكن هى أرزاق
تحياتى وتقديرى وشكرى على متابعتك

ألأستاذالفاضل / حسن لختام
بالفعل هذا ما قصدته أن للسوق قوانينه وليس على المرء فيه إلا السعى ولا يستعجل النتيجة
أشكر متابعتك المشجعة وتواجدك الكريم

الزميل القدير
فتحي اسماعيل
ولأني أعرف حرصك على أن نعطيك رأينا ورؤيتنا حول أي نص تنشره لذلك أجدني حريصة على أن أكتب لك رؤيتي مثلما أراها أو أعتقد بها
وقد حذفت في الإقتباس بضعة كلمات لم تؤثر على النسق العام للنص ولا على رؤيتك فيه ولا المضمون، لكني أتصور بأنها كثفت النص ولك الأمر أولا وأخيرا
انت رائع زميلي
فالناس أما متفرجين أو طامعين والبعض متبضعين
النساء ستأتي لترى هذه المرأة الأرملة وربما لتستشف هل سيتزوجها أحد الأزواج
والرجال تأتي لتلقي نظرة على الجمال وتشتري لربما لان قلب الأرملة
وهل هناك امكانية مناقشة العنوان ربما بعد أن ترد على مداخلتي سأناقشك كي نستفيد معا
تحياتي ومحبتي

الأستاذةالفاضلة / عائدة
أجمل ما جذبنى لهذا المنتدى..هو متابعتكم الدءوبة والتى تساعد المتعلق بالأدب والكلمة يجد صدى وتصويباً مما يساعده على تطوير نفسه ورؤية ما يكتب بعين خبيرة ...وقد قمت بتعديل النصّ...وهو بالفعل أجمل"دمت ناصحة بالخير" فنحن لسنا فى صدد مبارزة بل فى منتدى للنقاش والتعلّم
والاستفادة من خبرات الأساتذة...وما راودنى اثناء كتابة النص كثير من أفكار متشابكة ولكن الأكيد أن ما ذكرت هو جزء منها بالفعل...فهنا الراوى يمثل شريحة من البشر تنظر إلى الناس وتقيّم أعمالهم بالنتائج ولا يقيمونها بالجودة...أو هو لم يتفهم ذلك --- والتاجر هو الشخص الذى يلتزم بالقواعد ويتمسك بالأصول ويتقن العمل ويجلس لينتظر النتيجة غير متعجّل ولا ملول --- ثم الأرملة ...والجمال قصدت به الحظ ...فهى لاذنب لها وايضاً لم تتعمد أن تجعل جمالها سبباً فى رزقها فهذا حظ ونصيب ...وهى لأنها أرملة اصبحت مطمعاً عند البعض -- ولكن قد نجد فى الزبائن (الناس) الشفوق الذى يشترى بدافع المساعدة --- ومنهم الطامع -- ومنهم الفضولى وهكذا ...أعتذر للإطالة
واشكركم بشدة على مؤازرتكم التى أتمنى أن اجتهد كى اكون أهلا لها

الزميل القدير
فتحي اسماعيل
أنت تمتلك كل أدوات القص
لك أنفاس جميلة وتختار نصوصك جيدا
بقي أن نعود للعنوان خاصة لو أنك كنت تنوي أن تنشر ( ورقيا ) لأنك بهذه الحالة يجب أن تكون حريصا على تماسك النصوص من العنوان وحتى ومضة النهاية
في السوق عنوان وشى بالنص كثيرا ليتك تفكر بأن يكون عنوان آخر
عنوان له ذاك الوقع الجميل
وأدري لن تعوزك المقدرة على استنباط عنوان آخر
ما رأيك لو قلنا ( جذب أو عرض وجذب ) لأن مثل هذا العنوان سيكون ملائما للنص بعد تلك النصائح لجذب الزبائن والنتيجة أن من جذبهم هي الأرملة وجمالها، عنوان سيكون تأكيد للومضة
أتمنى أن أكون قد أفدتك لأنك فعلا تستحق أن أكون معك خاصة وأنك ماشاء الله عليك
تحياتي ومحبتي وأرجوك لا تنزعج من ملاحظاتي والله أقصد الفائدة