حينَ عَشِق " ديك الجن " الْجارِيَّة " ورْد "، تَسَرْبَلَت " حمص " بِكَلّ حِكايات الْوَلَهِ وَالْهُيام...
مِنْ مَكان ما...رَفْرَف الْحِقْد بِأَجْنِحَة الثَّوْرَة...اِشْتَعَلَتْ نارُ الْفِتْنَة، فَتَحَوَّلَت " ورْد حمص" رَمادا...
مراكش في: 18/12/2013
تعليق