
أقسم أنك الأخت
و الصديقة
كنت دوماً أحلم بأن تقرأني أديبة
و لما قرأتني أمنية صار لكلماتي معنى
كنت الأخ الثالث بعد قصي
نطمئن على بعضنا من خلال مشاعر نكتبها
و اليوم بعد أن فقدنا أرق ما فينا .... أقسم ان قلبي يبكي
و لن أبالغ حتى لا ينتقدني أحد ... رحمك الله يا امنية
و في جنة الخلد
أشهد يا ربي أنها تستحق رحمتك بإذنك
و أننا لم نرى منها غير كل شريف و عفيف و راقي
الذي فقد أخته .... أكمل سامي
تعليق