أسماء الأصوات. بقلم: أحمد عكاش.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد عكاش
    أديب وكاتب
    • 29-04-2013
    • 671

    أسماء الأصوات. بقلم: أحمد عكاش.

    الزملاء في موقعنا الكريم:
    مُساهمة منّي في الفائدة، ولأنّنا جميعاً نحتاج لمثل هذه المعارف الصغيرة، نقلتُ هذه (الشذرات)، وإذا رأيتموها نافعة فسأُوافيكم بالكثير من أمثالها إن شاء الله، وإنِّي أدعو الإخوة المسؤولين، إلى عدم نقل هذا إلى موقع آخر، لحاجة بعض الكتّاب هنا إليه، والحمد لله ربّ لعالمين.

    أَسْمَاءُ أَصْواتِ بَعْضِ الحَيَوانِ وَغَيْرِهِ

    النَّهيقُ: لِلحِمارِ * الخُوارُ: لِلبَقَرِ * الثُّغَاءُ: لِلغَنَمِ * الثُّؤَاجُ: لِلضَّأْنِ * اليُعَارُ: لِلمَعْزِ * النَّبِيبُ: لِلتَّيْسِ * الصَّئِيُّ: لِلفيلِ وَالعَقْرَبِ وَالفَأْرَةِ * الزَّئيرُ: لِلأَسَدِ * العُواءُ: لِلذِّئْبِ * النُّبَاحُ: لِلكَلْبِ * المُواءُ: لِلقِطَّةِ (مَاءَتْ تَمُوءُ) * الضُّبَاحُ: لِلثَعْلَبِ * الضَّحِكُ لِلقِرْدِ * النَّزيبُ: لِلظَبْيِ [البُغُومُ: أَرْخَمُ صَوْتٍ للظَبْيِ] * الهَدِيلُ وَالهَديرُ: لِلحَمَامِ * السَّجْعُ: لِلْقُمْرِيِّ * العَنْدَلَةُ: لِلعَنْدَلِيبِ * النَّقْنَقَةُ: لِلدَّجاجِ * النَّعيقُ وَالنَّعيبُ لِلْبُومِ أَوِ الغُرابِ* الفَحِيحُ: لِلحَيَّةِ * الطَّنِينُ: لِلذُّبَابِ وَالبَعُوضِ * النَّقيقُ لِلضِفْدِعِ * الثُّؤَاجُ: لِلنَّعْجَةِ، يُقَالُ: ثَأَجَتْ تَثْأَجُ ثَأْجاً، وَثُؤَاجاً * الصَّريرُ: لِلجَرادِ وَالجُنْدُبِ وَالبَابِ وَالقَلَمِ وَالعَصَافيرِ * الخَرِيرُ: صَوْتُ المَاءِ * هَزيمُ الرَّعْدِ * عَزِيفُ الجِنِّ * حَفِيفُ الشَّجَرِ * جَعْجَعَةُ الرَّحَى (الطَّاحُونِ) * خَفْقُ النَّعْلِ * مُكاءُ النَّافِخِ فِي يَدِهِ * دَوِيُّ النَّحْلِ وَالمَطَرِ وَالرَّعْدِ.
    قَالَ أَبُو عَمْرِو بْنُ العَلاءِ: العَرَبُ تَقُولُ: الفَرَسُ يَصْهَلُ (ويَصْهِلُ)،اللَّجَبُ: صَوْتُ العَسْكَرِ، وَصَهِيلُ الحِصَانِ. وَالبَغْلُ يَشْحَجُ (ويَشْحِجُ)، وَالحِمَارُ يَنْهُقُ (ثلاثيّة الهاء)، وَالبَعِيرُ يَرْغُو، وَالبَقَرَةُ تَخُورُ، وَالشَّاةُ تَثْغُو، وَالنَّعْجَةُ تَثْأَجُ، وَالأَسَدُ يَزْأَرُ، وَالكَلْبُ يَنْبَحُ، وَالسِّنَّوْرُ يَمُوءُ، أَوْ يَبْغَمُ، وَالحَمَامَةُ تَهْدِرُ وَتَنُوحُ وَتَبْكِي وَتَهْتِفُ وَتُنَقْنِقُ وَتَهْدِلُ، وَالدِّيكُ يَسْقَعُ وَيَصِيحُ، وَالبُلْبُلُ يُعَنْدِلُ.

    من كتاب: (فنُّ التعبير - للمتفوّقين) - تأليف: أحمد عكاش.


    -الشَّحِيجُ: صَوْتُ البَغْلِ، شَحَجَ يَشْحَجُ شَحَجاً وَشُحَاجاً وَتَشْحَاجاً، والبِغَالُ: بَنَاتُ شَاحِجٍ.
    يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
    عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
    الشاعر القروي
  • عواطف ابو حمود
    كاتبة .
    • 08-11-2013
    • 567

    #2
    أحم .. أحم .. كح .. كح ..

    اظن انني السبب الغير مباشر لنشر هذا الموضوع .. بسبب قصة ( انكار ) لحارس الصغير ..

    والتساؤل الذي اثرته حول مصطلح : ماءت القطة .. والذي كان غريبا على اذني .

    مجهود كبير تشكر عليه .. سلمت يداك .

    وهل تعلم اني شاهدت نصف هذه الحيوانات التي ذكرتها ؟ .. لكنها تهرب في الغالب قبل ان اسمع لها صوتا .

    تحياتي وتقديري .. دمت بخير .

    .
    .



    .

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
      الزملاء في موقعنا الكريم:
      مُساهمة منّي في الفائدة، ولأنّنا جميعاً نحتاج لمثل هذه المعارف الصغيرة، نقلتُ هذه (الشذرات)، وإذا رأيتموها نافعة فسأُوافيكم بالكثير من أمثالها إن شاء الله، وإنِّي أدعو الإخوة المسؤولين، إلى عدم نقل هذا إلى موقع آخر، لحاجة بعض الكتّاب هنا إليه، والحمد لله ربّ لعالمين.

      أَسْمَاءُ أَصْواتِ بَعْضِ الحَيَوانِ وَغَيْرِهِ

      النَّهيقُ: لِلحِمارِ * الخُوارُ: لِلبَقَرِ * الثُّغَاءُ: لِلغَنَمِ * الثُّؤَاجُ: لِلضَّأْنِ * اليُعَارُ: لِلمَعْزِ * النَّبِيبُ: لِلتَّيْسِ * الصَّئِيُّ: لِلفيلِ وَالعَقْرَبِ وَالفَأْرَةِ * الزَّئيرُ: لِلأَسَدِ * العُواءُ: لِلذِّئْبِ * النُّبَاحُ: لِلكَلْبِ * المُواءُ: لِلقِطَّةِ (مَاءَتْ تَمُوءُ) * الضُّبَاحُ: لِلثَعْلَبِ * الضَّحِكُ لِلقِرْدِ * النَّزيبُ: لِلظَبْيِ [البُغُومُ: أَرْخَمُ صَوْتٍ للظَبْيِ] * الهَدِيلُ وَالهَديرُ: لِلحَمَامِ * السَّجْعُ: لِلْقُمْرِيِّ * العَنْدَلَةُ: لِلعَنْدَلِيبِ * النَّقْنَقَةُ: لِلدَّجاجِ * النَّعيقُ وَالنَّعيبُ لِلْبُومِ أَوِ الغُرابِ* الفَحِيحُ: لِلحَيَّةِ * الطَّنِينُ: لِلذُّبَابِ وَالبَعُوضِ * النَّقيقُ لِلضِفْدِعِ * الثُّؤَاجُ: لِلنَّعْجَةِ، يُقَالُ: ثَأَجَتْ تَثْأَجُ ثَأْجاً، وَثُؤَاجاً * الصَّريرُ: لِلجَرادِ وَالجُنْدُبِ وَالبَابِ وَالقَلَمِ وَالعَصَافيرِ * الخَرِيرُ: صَوْتُ المَاءِ * هَزيمُ الرَّعْدِ * عَزِيفُ الجِنِّ * حَفِيفُ الشَّجَرِ * جَعْجَعَةُ الرَّحَى (الطَّاحُونِ) * خَفْقُ النَّعْلِ * مُكاءُ النَّافِخِ فِي يَدِهِ * دَوِيُّ النَّحْلِ وَالمَطَرِ وَالرَّعْدِ.
      قَالَ أَبُو عَمْرِو بْنِ العَلاءِ: العَرَبُ تَقُولُ: الفَرَسُ يَصْهَلُ (ويَصْهِلُ)، وَالبَغْلُ يَشْحَجُ (ويَشْحِجُ)، وَالحِمَارُ يَنْهُقُ (ثلاثيّة الهاء)، وَالبَعِيرُ يَرْغُو، وَالبَقَرَةُ تَخُورُ، وَالشَّاةُ تَثْغُو، وَالنَّعْجَةُ تَثْأَجُ، وَالأَسَدُ يَزْأَرُ، وَالكَلْبُ يَنْبَحُ، وَالسِّنَّوْرُ يَمُوءُ، أَوْ يَبْغَمُ، وَالحَمَامَةُ تَهْدِرُ وَتَنُوحُ وَتَبْكِي وَتَهْتِفُ وَتُنَقْنِقُ وَتَهْدِلُ، وَالدِّيكُ يَسْقَعُ وَيَصِيحُ، وَالبُلْبُلُ يُعَنْدِلُ.

      من كتاب: (فنُّ التعبير - للمتفوّقين) - تأليف: أحمد عكاش.


      [1]-الشَّحِيجُ: صَوْتُ البَغْلِ، شَحَجَ يَشْحَجُ شَحَجاً وَشُحَاجاً وَتَشْحَاجاً، والبِغَالُ: بَنَاتُ شَاحِجٍ.

      الزميل القدير
      أحمد عكاش
      ياعزيزي
      إجمع مواضيعك بصفحة واحدة ولا تجعلها تتناثر هكذا فهي قيمة وسيحتاجها الجميع
      ضعها مع الموضوع الأول مثلا أو هذا ومعه الأول المهم أن تبقى في مكان واحد كي لاتضيع ويصير البحث عنها معضلة.
      أنا أشكرك على هذا الجهد والمعلومات القيمة فوالله أحسنت
      عد للموضوع الأول وضع هذا معه أو العكس وسأطلب من الزميل حسن لختام تثبيته لأنه مثل موسوعة
      واختر لها عنوانا مناسبا وحين تختاره سأقوم بتغيير العنوان كي يثبت
      راسلني لوشئت زميلي
      معلوماتك قيمة ونحن نستحق أن نتمكن من بعض الكلمات ومعناها والتي قد ننساها أو لم نتعرف عليها
      سؤال/ أليس هديل الحمائم أم هديرها؟
      كل الورد والتقدير لك

      نحن والنصوص القصصية/ وحديث اليوم


      مساء النصوص القصصية عليكم أحبتي فكرت ألف مرة قبل أن أبدأ معكم رحلة أعيشها مع نصوصي القصصية قلت في نفسي من سيستفيد من تجربة ربما تكون مجنونة، وربما تكون هذيانات محمومة نتيجة الصراعات والأحداث التي عشتها في حياتي، وكانت الكفة الراجحة بسؤال طرحته على نفسي: - ماالذي سأخسره لو شاركت كل من أعرفهم هنا من زميلات وزملاء، وماالذي سيستفيد
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • فاطيمة أحمد
        أديبة وكاتبة
        • 28-02-2013
        • 2281

        #4
        معلومات قيمة ، غير أن مكانها في قسم اللغة أو تجمع مع موضوعك السابق للاضطلاع
        تحياتي لك.


        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          أحمد الغالي و الصديق الطيب
          صباحك الخير و السعادة
          أكثر فيما ذهبت إليه
          فعساه يأتي أكله
          أو يلقي برطب على أجنة الإبداع في النفوس
          و بهزة واحدة تساقط علينا
          ننهل من فيضها من حيث يشرق النخيل !

          محبتي
          sigpic

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            شكرا لك الأستاذ أحمد عكاش.
            أحييك وأقدر حملك لمشعل الثقافة من
            خلال النشر من نور علمك الساطع..

            مودتي واحترامي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • أحمد عكاش
              أديب وكاتب
              • 29-04-2013
              • 671

              #7
              آهٍ يا ربيع!
              يا ابن (أمّ الدنيا)، وأنا المكلوم هناك على السفح الصخريّ في (قاسيون)،
              كيف أمسى قربَك (النّيلُ)؟.
              أَدفَّاقاً بالحبّ والسنابل والحَلْفاء كعهدي؟!
              أم أمسى وَشَلاً كما يبكي عندنا (بَرَدى)؟!.
              آه منك يا (ربيع) ومن الشهد الذي يتقطّر من يراعك،
              ففي لحظة لا أعرف لها زمناً مألوفاً، آوي إلى مائدة حافلة من موائد كَرَمِكَ،
              سلّةٍ ثمارها كأنَّها ودَّعت أشجار الجِنان منذ لحظة حبّ،
              فأجد نفسي هدأت ... واستكانت كأنّما هبّتْ عليّ من غوطة دمشق نسائم الصباح التي تطوّفت في هاتيك الربوع الغوالي، وحملت من شذاها ما حملت،
              فتهتف روحي:
              أي ربيع ... أبدع القلم فأتى بالسحر الذي يُحيل الصحراء القفرة جنّةً،
              وعاتياتِ الصخور غمائمَ ندًى.
              (ربيع) يا قرين النوارس،
              أليس النورس ذاك الطائر الأبيض الأبيض
              الذي يخفق جناحاهُ بين البرّ والبحر ؟
              فنجد في إيحاءاته اليَبَسَ والنداوة ؟.
              إنّي أرى قلمك لا يكتب ..
              إنّي أراه يعصر .. شهداً.
              يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
              عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
              الشاعر القروي

              تعليق

              • فراس عبد الحسين
                أديب وكاتب
                • 18-08-2013
                • 180

                #8
                المبدع احمد عكاش... نسختها فوراً شكراً لهذه الكلمات التي نحتاجها كلما مسكنا القلم... شكراً للجهود الرائعة في رفد الثقافة وتقويمها
                فراس العراقي

                تعليق

                • غالية ابو ستة
                  أديب وكاتب
                  • 09-02-2012
                  • 5625

                  #9

                  الأخ الأديب أحمد عكاش
                  أطيب التحايا
                  وجزيل الشكر
                  والتحية مع شتائل الياسمين

                  الياسمين
                  تجود به من درروشذرات
                  وجزيل الشكر والتحية مع شتائل
                  الياسمين

                  سعدنا بهداياك---وجميل أن تستمر
                  جزاك الله خيراً
                  يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                  تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                  في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                  لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                  تعليق

                  • أحمد عكاش
                    أديب وكاتب
                    • 29-04-2013
                    • 671

                    #10
                    الأديب اللطيف اللبق (فراس عبد الحسين):
                    أسعدتني زيارتك الكريمة،
                    فقد تركَتْ عبيرها الطيّب في حنايا نفسي،
                    وسرّتني استفادتك مما أتيتُ به، فهذه هي غايتنا،
                    أن تتشابك أيدينا ونحن في طريق العطاء،
                    تشدّ أزري، وأمدّ لك يد العون والإرشاد،
                    فلعلّنا يأتي يوم نصل فيه معاً.
                    أهلاً بك أخي.
                    يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                    عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                    الشاعر القروي

                    تعليق

                    • أحمد عكاش
                      أديب وكاتب
                      • 29-04-2013
                      • 671

                      #11
                      الغالية (غالية أبو ستة):
                      كثيراً ما يَمْكُرُ بي هذا الحاسوب الهرم الذي رافقني دهراً طويلاً،
                      فأراه يقفز بين الأسطر من مكان إلى آخر
                      فيضيف هنا كلمة أو حرفاً،
                      ويقفز إلى موضع جديد، ليضيف مثلها ..
                      فأنا أحياناً أعاني منه ما أعاني.
                      الآن أجدني لا أتشدّد معه في العتاب،
                      فمن خلال ردّك هذا، قد كشفت أنّي لست الوحيد الفرد في المُعاناة.
                      تقبّلي شكري سيّدتي، وأتمنى أن أخدم أمّتي بشطر كلمة،
                      أو بالنزر القليل من الفعل، وهذا حسبي،
                      ولا يكلّف الله نفساً إلا وسعها.
                      يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                      عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                      الشاعر القروي

                      تعليق

                      يعمل...
                      X