الكثير منا يتعلم اللغات الأجنبية سواء في المدارس أو الجامعات بل إننا خصصنا من مدارسنا و جامعاتنا جزءًا كبيرا لتعليم تلك اللغات فقط ، و يفتخر البعض بأنهم يتحدثون إحدى اللغات الأجنبية ؛ كالإنجليزية أو الفرنسية أو الإسبانية أيا كانت..
السؤال يكمن في أنه هل هناك في تلك الدول التي نتعلم لغاتها المختلفة من يعلمون أو يتعلمون اللغة العربية ؟ و يفخرون بها كما نفخر نحن بلغاتهم ؟
حينما بحثت عن إجابة لذلك السؤال مررت بقصة يرويها أحد الشيوخ المسلمين حينما كان في بعثة دعوية تابعة للأزهر الشريف في دولة ألمانيا ، و كان قد ركب إحدى سيارات الأجرة و أراد أن يدل السائق على مقصده ، فأخطأ خطأً لغويا صغيرا فاستشاط السائق غيظا و أخذ يشرح له اللغة الصحيحة، و كأنه يعلمه اللغة من جديد.
إلى هذا المدى يفتخر كل من علا أو دنا شأنه في المجتمعات الغربية بلغته ، و نحن نكون في أقصى حالات الفرح و الفخر حينما نتعلم لغة أجنبية.
السؤال يكمن في أنه هل هناك في تلك الدول التي نتعلم لغاتها المختلفة من يعلمون أو يتعلمون اللغة العربية ؟ و يفخرون بها كما نفخر نحن بلغاتهم ؟
حينما بحثت عن إجابة لذلك السؤال مررت بقصة يرويها أحد الشيوخ المسلمين حينما كان في بعثة دعوية تابعة للأزهر الشريف في دولة ألمانيا ، و كان قد ركب إحدى سيارات الأجرة و أراد أن يدل السائق على مقصده ، فأخطأ خطأً لغويا صغيرا فاستشاط السائق غيظا و أخذ يشرح له اللغة الصحيحة، و كأنه يعلمه اللغة من جديد.
إلى هذا المدى يفتخر كل من علا أو دنا شأنه في المجتمعات الغربية بلغته ، و نحن نكون في أقصى حالات الفرح و الفخر حينما نتعلم لغة أجنبية.
.
.
.
قال الله تعالي في كتابه العزيز:
(بلسانٍ عربيٍ مبين)
===
الكلمات باللون الأخضر مصححة لغويا تحت إشراف أ.محمد فهمي يوسف و أ.حسين ليشوري
.
.
قال الله تعالي في كتابه العزيز:
(بلسانٍ عربيٍ مبين)
===
الكلمات باللون الأخضر مصححة لغويا تحت إشراف أ.محمد فهمي يوسف و أ.حسين ليشوري
تعليق