تويت
( هناك )
في حيّز الموتِ ، أتّجَرَ وكسب وأثرى،
قرّرَ التوجّه إلى حيّز الحياة،
استأثرت به ( الحياة الثالثة ) .
في حيّز الموتِ ، أتّجَرَ وكسب وأثرى،
قرّرَ التوجّه إلى حيّز الحياة،
استأثرت به ( الحياة الثالثة ) .
-
-
الزميل القديرالمشاركة الأصلية بواسطة فهد حلاوة مشاهدة المشاركة
فهد حلاوة
كل من تاجر بالموت أثرى على حساب الأبرياء، لكنه ثراء فقير
ولي تصور أنهم لايشبعون لأن الله ختم على قلوبهم
تجار الموت أبشع من أي بشاعة نعرفها
كل الورد لك
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
اخي فهد مساء النورالمشاركة الأصلية بواسطة فهد حلاوة مشاهدة المشاركة
اعذر تساؤلي ارجوك
هل ما تقصده بالحياة الثالثة ما جاء
في كتب السالفين الحكماء
" الحياة الثالثة : حياة الوجود . وهي حياة بالحق ، ولها ثلاثة أنفاس :
- نفس الهيبة ، وهو يميت الإعتدال .
- ونفس الوجود ، وهو يمنع الانفصال .
-ونفس الانفراد وهو يورث الاتصال."
ان اصبت في مقاربتي للنص فلي عودة
ان شاء الله
مودتي
امانيتعليق
-
بحثت عن رهان النص، وقضيته ، ومضمونه الانساني..ورؤيا السارد..لم أجد شيئا يذكر..مجرد هلوسات، وتساؤلاتالمشاركة الأصلية بواسطة فهد حلاوة مشاهدة المشاركةتعليق
-
الحياة الثالثة ؟؟؟ هل هي اللون الرمادي بين الأبيض والأسود هل هي عالم اللاعودة هل هي مصطلح أدبي تجريدي لفتح أفق التخيّل لقفلة يرتئيها القارىء حسب تطلعاته وثقافته هل هي عالم البرزخ ؟؟؟ أنا قرأت الحياة الثالثة على أنها الحياة الحياة التي لم نعشها كما أننا لم ندركها وهي حياة الطموح المزيف الذي تتسابق غريزتنا إليه ... النص جميل والقفلة خارقة لكل المعايير تحية لك أستاذ فهد حلاوةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
الاستاذة عائدة المحترمة : كل الذين يستغلون الظروف القاسية اثناء الازمات(تجار دم)
حيث يغيب القانون والكرامة الانسانية ، حققوا الاثراء الفاحش وبالسرعة الخارقة ،
ولكن ما هي النهاية ؟ حتى القبور تلفظ امثالهم لذلك قفلت بالحياة الثالثة الافتراضية
ارجوا بيان رأيك بالقفلة ؟؟؟تعليق
-
الاستاذة اماني المحترمة : الحياة الثالثة هنا ليس لها علاقة بأبواب ابن القيم (باب الحياة 82 )المشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة
الحياة الثالثة هي حياة افتراضية بحته .. اشكر مرورك الزاهي وتقبلي احتراميتعليق
-
شكرا جزيلاً لحضورك استاذ حسن لختام ولك تحيتي واحتراميالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركةتعليق
-
هم الأحياء الأموات .. الزومبي..
لم يعد لهم مكان بين الأحياء.. وما زالوا
يتغذون عليهم ولفظتهم المقابر...
وتبلدت عندهم المشاعر...
هكذا رأيت نصك...
تحيتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
تعليق