تويت
أخي الغالي / قصي
لقد استنارت صفحتي بهطول حرفك السخي
وازدانت أحرفي بمعانقة تعقيبك البهي
لا عدمتك
تقديري ومودتي
لقد استنارت صفحتي بهطول حرفك السخي
وازدانت أحرفي بمعانقة تعقيبك البهي
لا عدمتك
تقديري ومودتي
-
غاليتي أمينة
لقد تشرفت حروفي بمرورك العطر
تقديري لثقتك بحرفي
مما زاده جمالا
شكري لجعله يحلق بين النجوم
تعليق
-
أيتها المتألقة حور
سعيدة بمرورك وتعقيبك
دمت بخير
تعليق
-
الله الله كم تراقصت الحروف
لمرورك وتعقيبك غاليتي بدرية
ربي يسعد قلبك كما أسعدتيني
تعليق
-
ترنيمة عشق رائعة لشفافيّتها وجمال صورها وعمق دلالتها
حبّ و وفاء
بورك قلمك الشّاعريّ الجميل ريما
استمرأتها كثيرا هذه الترنيمة الممتعة
دمت بخير ريما المبدعةتعليق
-
أي كعكة رائقة
نبضت بكل هذا الحس الرقيق
وتألقت بكل هذا الشوق
حتى حفت الجهات انتظار وله
و نجيمات حنين
وجه النور ريما
تكتبين بمداد المطر فتأتي الكلمات
سقية من زمزم
ليبقى هذا القلب خفقا من رهام الأدب
يليق بك الياسمين .
https://www.facebook.com/mjed.alhadad
للوطن
لقنديل الروح ...
ستظلُ صوفية فرشاتي
ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .
تعليق
-
-
أروع باقات الجوري
لقلبك الندي غاليتي تمر حنة
سعيدة بتعقيبكتعليق
-
-
غاليتي شمس الخاطرة وروحها
تجللت صفحتي مهابة لا تبيد
وفخر مع الأيام يزيد
زادك الله خيرا
حبي ووردي
تعليق
-
الأديب / الدكتور محمد
سعيدة بما نثر قلمك
غردت سطوري أن زرتها
فتناسلت شكرا وعرفانا
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركةجهزت قلبي كعكة مساء
وزينته بالأماني
رويته بالشوق للقائك
رتبت غوغائية المكان والزمان
وهيت لك الربيع
فكيف تعرض عن هذا، لشحوب الخريف، وصقيع الشتاء؟!
عجبا لك!
رحلت وشفتاي لا تستلذ بحروف سوى حروف اسمك
أتمتم بها، وأغلق صندوق الذكريات لكيلا تغيب
أنمق الكلمات حتى يحين لقاء القمر
فأعتذر ـ لأبقى مع طيفك !ـ
عذرا أيها القمر: (فلقاء محبوبي ، أبهى من لقائك، وإن رحل)
هكذا هو الحنين خطايا بللها المطر
ففاح مسك الذكريات
فكن قريبا أو بعيدا
فأنت من قلبي أقرب
تحياتي أستاذة ريما
نص جميل
وبيت القصيد هنا :
عذرا أيها القمر: (فلقاء محبوبي ، أبهى من لقائك، وإن رحل)تعليق
-
أنيري لأجل كعكة قلبك شموعَ الأمل
وانهضي للقاء طيفها
لاتكدري صفوها
ودعيها تهنأ على مشجب الأماني وترتاح..
جميلة أنت ياريما..مودتي والأماني الطيبة..التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 08-01-2014, 11:32.تعليق
-
حملت باقات الورد
لعلها تفي عطر مر من هنا
تقديري الأديبة الغالية ليندةتعليق
-
الأخت الغالية الغلا
حييت وباقات من الورد لمرورك
تعليق
تعليق