تويت
مع بشائر المواهب الربانية وقدوم أيام النور والضياء
نذكر مولد الهادي البشير
ولد الهدى فالكائنات ضياء = وفم الزمان تبسم وثناء
محمد رسول الله ( نور من رب العالمين )
أهداه للبشرية أجمعين ؛ قال تعالى :
( لقد جاءكم من الله نور وكتاب مبين )
قالت أمه آمنة بنت وهب حين وضعته :
( لقد خرج مني نور أضاء ما بين المشرق والمغرب )
ونحن في ذكرى مولده العطرة نذكر الهدى الذي انتشر بمقدمه فأتاح للعالم
معرفة كل خير وحق وعدل وضياء ورحمة للعالمين
جاء صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين من الإنس والجن وكل المخلوقات
فاجتمعت على محبته قلوب الناس ، والخلق ، بعد أن عاداه أهله وحاربوه
وطردوه من بلده أحب البلاد إليه ( مكة المكرمة ) فوجد الترحيب وحسن
الاستقبال من مدينته الطاهرة ( يثرب ) المدينة المنورة والأنصار الذين
نصروه وأيدوه ودخلوا في دعوته السماوية .
طلع البدر علينا = من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا = ما دعا لله داع
أيها المبعوث فينا = جئت بالأمر المطاع
جئت شرفت المدينة = مرحبا يا خيرداع
حياته من طفولته وصباه وشبابه ورجولته وكهولته صلى الله عليه وسلم
لا يعد مناقبها الكتاب ولا الأدباء ولا الناس أجمعين ، ويكفيه شرفا وتكريما
أن ربه سبحانه وتعالى رب الأرض والسماء وما بينهما وخالق الكون كله
قد اصطفاه ورباه وأدبه فأحسن تأديبه واختاره هاديا وبشيرا للعالمين
قال عليه الصلاة والسلام :( أدبني ربي فأحسن تأديبي ) وقتال عنه مولاه :
( وإنك لعلى خلق عظيم )
به ختم الرسالات السماوية فكان أفضل الأنبياء والرسل وقد أَمَّهم في المسجد
الأقصى ليلة إسرائه ومعراجه للسماوات العلا لمقابلة رب الخلق أجمعين
ولم يتقدم رفيق سفره الأمين جبريل خطوة ليرقى محمد صلى الله عليه وسلم
إلى منزلته عند ربه تكريما وتعظيما له
يقول الله تعالى : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ، يأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما )
نذكر مولد الهادي البشير
ولد الهدى فالكائنات ضياء = وفم الزمان تبسم وثناء
محمد رسول الله ( نور من رب العالمين )
أهداه للبشرية أجمعين ؛ قال تعالى :
( لقد جاءكم من الله نور وكتاب مبين )
قالت أمه آمنة بنت وهب حين وضعته :
( لقد خرج مني نور أضاء ما بين المشرق والمغرب )
ونحن في ذكرى مولده العطرة نذكر الهدى الذي انتشر بمقدمه فأتاح للعالم
معرفة كل خير وحق وعدل وضياء ورحمة للعالمين
جاء صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين من الإنس والجن وكل المخلوقات
فاجتمعت على محبته قلوب الناس ، والخلق ، بعد أن عاداه أهله وحاربوه
وطردوه من بلده أحب البلاد إليه ( مكة المكرمة ) فوجد الترحيب وحسن
الاستقبال من مدينته الطاهرة ( يثرب ) المدينة المنورة والأنصار الذين
نصروه وأيدوه ودخلوا في دعوته السماوية .
طلع البدر علينا = من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا = ما دعا لله داع
أيها المبعوث فينا = جئت بالأمر المطاع
جئت شرفت المدينة = مرحبا يا خيرداع
حياته من طفولته وصباه وشبابه ورجولته وكهولته صلى الله عليه وسلم
لا يعد مناقبها الكتاب ولا الأدباء ولا الناس أجمعين ، ويكفيه شرفا وتكريما
أن ربه سبحانه وتعالى رب الأرض والسماء وما بينهما وخالق الكون كله
قد اصطفاه ورباه وأدبه فأحسن تأديبه واختاره هاديا وبشيرا للعالمين
قال عليه الصلاة والسلام :( أدبني ربي فأحسن تأديبي ) وقتال عنه مولاه :
( وإنك لعلى خلق عظيم )
به ختم الرسالات السماوية فكان أفضل الأنبياء والرسل وقد أَمَّهم في المسجد
الأقصى ليلة إسرائه ومعراجه للسماوات العلا لمقابلة رب الخلق أجمعين
ولم يتقدم رفيق سفره الأمين جبريل خطوة ليرقى محمد صلى الله عليه وسلم
إلى منزلته عند ربه تكريما وتعظيما له
يقول الله تعالى : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ، يأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما )
