ما أرق لحن الخلود حين يكون اليراع صاحبك اللدود.. مساؤك رحمة و غفران أديبتنا العنود أنا جارك الودود كفاك الله شر الحسود جئت أتطفل عليك فلمحت جنائن الحرف مثمرة و السطور مزهرة بألحان روعة ٍ معمرة.. لا أخفيك ِ سيدتي ارسلني صاحب الدار يطالبك بالإيجار كتابة نص ٍ في الخاطرة لا يضر بل يبهج القراء و يسر و طبعا هذا يعود لقلمك فشعارنا دائما أنت حرّ .. هذا و السلام تحية إجلال ٍ و احترام تقديري و أكثر
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
انشرخ كأس الشجن
ويقل منة ماكان يحمل
من حب قضيناه
تحت ضوء القمر
بات السؤال يحرجنا
والامنيات تقتلنا
لفتة من ياقمري
غيرت مسار الحياة لدي
كن لي مهجتي
سر سعادتي
تعليق